أسبوعا إلا صلى ركعتين) رواه البخاري). ص 266 ضعيف بهذا اللفظ. وإطلاق العزو للبخاري، يوهم أنه مسند عنده، وليس كذلك، فإنه إنما أورده معلقا في (باب صلى النبي (ص) أسبوعه ركعتين) (1 / 409) ثم قال:
(وقال إسماعيل بن أمية، قلت: للزهري: فذكره.
وقال الحافظ في (الفتح) (3 / 388):
(وصله ابن أبي شيبة مختصرا قال: حدثنا يحيي بن سليم عن إسماعيل بن أمية عن الزهري قال: مضت السنة أن مع كل أسبوع ركعتين. ووصله عبد الرزاق عن معمر عن الزهري بتمامه).
ويغني عنه حديث ابن عمر الذي ساقه البخاري في الباب بلفظ:
(قدم رسول الله (ص)، فطاف بالبيت سبعا، ثم صلى خلف المقام ركعتين، وطاف بين الصفا والمروة وقال: لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة).
وقد أخرجه مسلم أيضا وغيره وتقدم لفظه برقم (1105).
1116 - (حديث (إن النبي (ص) والى بين السعي)). ص 266.
لم أجده..
1117 - (روي (أن سودة بنة عبد الله بن عمر تمتعت فقضت طوافها في ثلاثة أيام)). ص 266 لم أقف عليه الآن.
1118 - (حديث (إن النبي (ص) سعى راكبا)). ص 266 صحيح. ورد من حديث جابر بن عبد الله، وعبد الله بن عباس.