تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٩ - الصفحة ٦٦
فكيف كان عذابي ونذر _ 21. ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر _ 22. كذبت ثمود بالنذر _ 23. فقالوا أبشرا منا واحدا نتبعه إنا إذا لفي ضلال وسعر _ 24. أألقي الذكر عليه من بيننا بل هو كذاب أشر _ 25. سيعلمون غدا من الكذاب الأشر _ 26. إنا مرسلوا الناقة فتنة لهم فارتقبهم واصطبر _ 27. ونبئهم أن الماء قسمة بينهم كل شرب محتضر _ 28.
فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر _ 29. فكيف كان عذابي ونذر _ 30.
إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة فكانوا كهشيم المحتظر _ 31.
ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر _ 32. كذبت قوم لوط بالنذر _ 33. إنا أرسلنا عليهم حاصبا إلا آل لوط نجيناهم بسحر _ 34. نعمة من عندنا كذلك نجزي من شكر _ 35.
ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر _ 36. ولقد راودوه عن ضيفه فطمسنا أعينهم فذوقوا عذابي ونذر _ 37. ولقد صبحهم بكرة عذاب مستقر _ 38. فذوقوا عذابي ونذر _ 39. ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر _ 40. ولقد جاء آل فرعون النذر _ 41. كذبوا بآياتنا كلها فأخذناهم أخذ عزيز مقتدر _ 42.
(٦٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 ... » »»
الفهرست