بمصارع الأموات (1).
- عنه (عليه السلام): أبلغ ناصح لك الدنيا لو انتصحت بما تريك من تغاير الحالات، وتؤذنك به من البين والشتات (2).
- عنه (عليه السلام): إن الله سبحانه لم يعظ أحدا بمثل هذا القرآن (3).
- عنه (عليه السلام): لا واعظ أبلغ من النصح (4).
- عنه (عليه السلام) - قبل موته -: ليعظكم هدوي، وخفوت إطراقي، وسكون أطرافي، فإنه أوعظ للمعتبرين من المنطق البليغ والقول المسموع (5).
[4122] مواعظ الله الكتاب * (ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات ومثلا من الذين خلوا من قبلكم وموعظة للمتقين) * (6).
(انظر) البقرة: 66، 275، آل عمران: 138، المائدة:
46، الأعراف: 145، هود: 120، يونس: 57.
- الإمام علي (عليه السلام): فاتقوا الله الذي نفعكم بموعظته، ووعظكم برسالته، وامتن عليكم بنعمته، فعبدوا أنفسكم لعبادته، واخرجوا إليه من حق طاعته (7).
- عنه (عليه السلام): انتفعوا ببيان الله، واتعظوا بمواعظ الله، واقبلوا نصيحة الله (8).
(انظر) الوصية (1): باب 4074، 4075، 4076، 4078، " وصايا الله سبحانه لمحمد (صلى الله عليه وآله) ".
[4123] مواعظ عيسى الكتاب * (ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شئ شهيد) * (9).
- عيسى (عليه السلام): طوبى للمتراحمين، أولئك هم المرحومون يوم القيامة (10).
- عنه (عليه السلام): طوبى للمصلحين بين الناس، أولئك هم المقربون يوم القيامة (11).
- عنه (عليه السلام): طوبى للمطهرة قلوبهم، أولئك يزورون الله يوم القيامة (12).
- عنه (عليه السلام): طوبى للمتواضعين في الدنيا أولئك يرثون منابر الملك يوم القيامة (13).
- عنه (عليه السلام): يا عبيد السوء! تلومون الناس على الظن ولا تلومون أنفسكم على اليقين؟! (14).
- عنه (عليه السلام): يا عبيد الدنيا! تحلقون رؤوسكم، وتقصرون قمصكم، وتنكسون رؤوسكم، ولا تنزعون الغل (15) من قلوبكم؟! (16).