[4006] دور الهدية في المحبة الكتاب * (وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون) * (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): تهادوا تحابوا، تهادوا فإنها تذهب بالضغائن (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): تهادوا تحابوا، فإن الهدية تذهب بالضغائن (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): تهادوا، فإن الهدية تسل السخائم، وتجلي ضغائن العداوة والأحقاد (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): الهدية تذهب الضغائن من الصدور (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): الهدية تورث المودة، وتجدر (6) الاخوة، وتذهب الضغينة، تهادوا تحابوا (7).
- الإمام علي (عليه السلام): لأن أهدي لأخي المسلم هدية تنفعه أحب إلي من أن أتصدق بمثلها (8).
[4007] حرمة هدايا العمال - رسول الله (صلى الله عليه وآله): الهدية إلى الإمام غلول (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): هدايا العمال غلول (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): هدايا العمال حرام كلها (11).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من شفع لأخيه شفاعة فأهدى له هدية عليها فقبلها منه، فقد أتى بابا عظيما من أبواب الربا (12).
- عنه (صلى الله عليه وآله) أبو حميد الساعدي: استعمل النبي (صلى الله عليه وآله) رجلا من بني أسد يقال له ابن الاتبية على صدقة، فلما قدم قال: هذا لكم وهذا أهدي لي فقام النبي (صلى الله عليه وآله) على المنبر... فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ما بال العامل نبعثه، فيأتي فيقول:
هذا لك وهذا لي فهلا جلس في بيت أبيه وأمه فينطر أيهدى له أم لا؟ والذي نفسي بيده لا يأتي بشئ إلا جاء به يوم القيامة يحمله على رقبته إن كان بعيرا له رغاء أو بقرة لها خوار أو شاة تيعر (13).
- الإمام علي (عليه السلام) - وهو يتبرأ من الظلم -:
وأعجب من ذلك طارق طرقنا بملفوفة في وعائها، ومعجونة شنئتها، كأنما عجنت بريق