ثم عقر الجمل.. وترك وما ترك - الحاج حسين الشاكري - الصفحة ٤
التيارات المنحرفة الضالة، ليدافع عن مبادئه وعقيدته كما دافع عنها سلفنا الصالح وتحمل العنت والعذاب في سبيل ذلك، لا سيما شبابنا الذين قهرتهم الظروف العصبية والالتجاء إلى أحضان دول الكفر، لسد حاجاتهم البايولوجية، كالمستجير من الرمضاء بالنار..
وحتى لا تكون هجرتهم هجرة تعرب (1)، بل تكون هجرتهم إلى الله بقصد التبليغ والدعوة إلى دين الإسلام، ومذهب أهل البيت (عليهم السلام).
حسين الشاكري الفاتح من شهر الصيام 1418

(1) التعرب: أي الهجرة من دار الإسلام إلى دار الكفر أينما صارت.
(٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « 1 2 3 4 7 8 9 10 11 12 13 ... » »»
الفهرست