بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٦ - الصفحة ٤١٩
الكفار (1) " وفيه قصة ابن مكتوم. الانذار: " نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم (2) " عيب آلهتهم: " ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله (3) ".
وإنه تعالى أقسم لأجله بخمسة عشر قسما: بهدايته: " والنجم إذا هوى (4) " برسالته:
" يس والقرآن الحكيم (5) " بولي عهده: " والعاديات ضبحا (6) " بمعراجه: " لتركبن طبقا عن طبق (7) " بشريعته: " والعصر إن الانسان لفي خسر (8) " بكتابه: ق - والقرآن المجيد (9) " بخلقه: " لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم (10) " بخلقه: " ن والقلم (11) " بزيادة نوافله: " طه ما أنزلنا (12) " بطهارته: " فلا اقسم بما تبصرون (13) " ببلده: " لا اقسم بهذا البلد (14) " بمحبته: " والضحى والليل (15) " بتهديد موذيه: " كلا لئن لم ينته (16) " بعقوبة أعدائه: " كلا إنهم عن ربهم يومئذ (17) " بعمره: " لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون (18) " ومن شدة فرط المحب (19) أن يحلف بعمر حبيبه، وكل ما سأل الأنبياء من الله تعالى أعطاه الله بلا سؤال: آدم عليه السلام: " وإن لم تغفر لنا (20) " وله: " ليغفر لك الله (21) " نوح عليه السلام: " لا تدر على الأرض (22) " وله: " إنا كفيناك المستهزئين (23) " إبراهيم عليه السلام: " ولا تخزني يوم يبعثون (24) " وله " يوم لا يخزي الله النبي (25) " شعيب عليه السلام: " ربنا افتح بيننا (26) " وله: " إنا فتحنا لك (27) " لوط عليه السلام: " رب انصرني على

(١) التوبة: ٧٣.
(٢) الحجر: ٤٩.
(٣) الانعام: ١٠٨.
(٤) النجم: ١.
(٥) يس: ١.
(٦) العاديات: ١.
(٧) الانشقاق: ١٩.
(٨) العصر: ١.
(٩) ق: ١.
(١٠) التين: ٤.
(١١) القلم: ١.
(١٢) طه: ١.
(١٣) الحاقة: ٣٨.
(١٤) البلد: ١.
(١٥) الضحى: ١.
(١٦) العلق: ١٥.
(١٧) المطففين: ١٥.
(١٨) الحجر: ٧٢.
(١٩) في المصدر: فرط المحبة.
(٢٠) الأعراف: ٢٢.
(٢١) الفتح: ٢.
(٢٢) نوح: ٢٦.
(٢٣) الحجر: ٩٥.
(٢٤) الشعراء: ٨٧.
(٢٥) التحريم: ٨.
(٢٦) الأعراف: ٨٩.
(٢٧) الفتح: ١.
(٤١٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 411 412 413 414 415 416 417 418 419 420 421 » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 باب 5 تزوجه صلى الله عليه وآله بخديجة رضي الله عنها وفضائلها وبعض أحوالها، وفيه 20 حديثا. 1
3 باب 6 أسمائه صلى الله عليه وآله وعللها، ومعنى كونه صلى الله عليه وآله أميا وأنه كان عالما بكل لسان، وذكر خواتيمه ونقوشها وأثوابه وسلاحه، ودوابه وغيرها مما يتعلق به صلى الله عليه وآله، وفيه 75 حديثا. 82
4 باب 7 نادر في معنى كونه صلى الله عليه وآله يتيما وضالا وعائلا، ومعنى انشراح صدره، وعلة يتمه، والعلة التي من أجلها لم يبق له صلى الله عليه وآله ولد ذكر، وفيه 10 أحاديث. 136
5 باب 8 أوصافه صلى الله عليه وآله في خلقته وشمائله وخاتم النبوة، وفيه 33 حديثا 144
6 باب 9 مكارم أخلاقه وسيره وسننه صلى الله عليه وآله وما أدبه الله تعالى به، وفيه 162 حديثا. 194
7 باب 10 نادر فيه ذكر مزاحه وضحكه صلى الله عليه وآله وهو من الباب الأول، وفيه 4 أحاديث. 294
8 باب 11 فضائله وخصائصه صلى الله عليه وآله وما امتن الله به على عباده، وفيه 96 حديثا. 299
9 باب 12 نادر في اللطائف في فضل نبينا صلى الله عليه وآله في الفضائل والمعجزات على الأنبياء عليهم السلام، وفيه حديثان. 402