____________________
ونصب «دونها» على الظرفية ومعناه خلاف فوق وهو هنا واقع موقع الخبر والعامل فيه الاستقرار والتقدير أو أنا كائن دونها والله أعلم.
«الفاء»: للاستئناف والجملة بعدها مستأنفة.
وعاجله الله بذنبه: أخذه به ولم يمهله.
والندة: الزجر والرد، يقال: ندهته ندها من باب - نفع -.
قال الجوهري: ندهت البعير إذا زجرته عن الحوض وغيره، وندهت الإبل سقتها مجتمعة، وكان طلاق الجاهلية، اذهبي فلا أنده سربك، أي لا أرد إبلك لتذهب حيث شاءت (1) انتهى.
وقيل: النده الزجر بصه ومه.
وفي القاموس: نده البعير زجره وطرده بالصياح (2).
والمترفين جمع مترف بفتح الراء المهملة اسم مفعول من أترفه إترافا: أي نعمه، أو من أترفته النعمة: أي أطغته.
قال النيسابوري: المترف في اللغة: المنعم الذي قد أبطرته النعمة وسعة العيش (3).
«الفاء»: للاستئناف والجملة بعدها مستأنفة.
وعاجله الله بذنبه: أخذه به ولم يمهله.
والندة: الزجر والرد، يقال: ندهته ندها من باب - نفع -.
قال الجوهري: ندهت البعير إذا زجرته عن الحوض وغيره، وندهت الإبل سقتها مجتمعة، وكان طلاق الجاهلية، اذهبي فلا أنده سربك، أي لا أرد إبلك لتذهب حيث شاءت (1) انتهى.
وقيل: النده الزجر بصه ومه.
وفي القاموس: نده البعير زجره وطرده بالصياح (2).
والمترفين جمع مترف بفتح الراء المهملة اسم مفعول من أترفه إترافا: أي نعمه، أو من أترفته النعمة: أي أطغته.
قال النيسابوري: المترف في اللغة: المنعم الذي قد أبطرته النعمة وسعة العيش (3).