____________________
من الضمير المستكن في إضباء.
والبشاشة: طلاقة الوجه وإقبال الرجل على أخيه والضحك إليه، وفرح الصديق بالصديق يقال: لقيني فبششت له بالكسر أبش بالفتح بشا من باب - تعب - لكن المصدر ساكن.
والملق محركة: الود واللطف الشديد، يقال: ملقته ملقا وملقت له أيضا من باب - تعب - وتملقت له تملقا: أي توددت إليه وتلطفت (1) له.
قال الشاعر:
إياك أدعو فتقبل ملقي * اغفر خطاياي وثمر ورقي (2) وفي النهاية لابن الأثير وفي الحديث: ليس من خلق المؤمن الملق، هو بالحركة زيادة التودد في الدعاء والتضرع فوق ما ينبغي (3)، انتهى.
وقيل: هو إظهار المودة واللطف باللسان دون القلب.
وفي القاموس: هو الود واللطف وان تعطي باللسان ما ليس في القلب (4).
والحنق بالحاء المهملة والنون المفتوحتين: الغيظ أو شدته.
والدغل بالتحريك: الفساد والريبة.
وسريرة الإنسان: ما أسره وأضمره من خير وشر وهي خلاف العلانية، ومنه الدعاء: اجعل سريرتي خيرا من علانيتي (5).
وقبح الشيء قبحا من باب - قرب -: خلاف حسن فهو قبيح.
قال الراغب: القبيح ما ينبو عنه البصر من الأعيان، وما تنبو عنه النفس من الأعمال والأحوال (6).
والبشاشة: طلاقة الوجه وإقبال الرجل على أخيه والضحك إليه، وفرح الصديق بالصديق يقال: لقيني فبششت له بالكسر أبش بالفتح بشا من باب - تعب - لكن المصدر ساكن.
والملق محركة: الود واللطف الشديد، يقال: ملقته ملقا وملقت له أيضا من باب - تعب - وتملقت له تملقا: أي توددت إليه وتلطفت (1) له.
قال الشاعر:
إياك أدعو فتقبل ملقي * اغفر خطاياي وثمر ورقي (2) وفي النهاية لابن الأثير وفي الحديث: ليس من خلق المؤمن الملق، هو بالحركة زيادة التودد في الدعاء والتضرع فوق ما ينبغي (3)، انتهى.
وقيل: هو إظهار المودة واللطف باللسان دون القلب.
وفي القاموس: هو الود واللطف وان تعطي باللسان ما ليس في القلب (4).
والحنق بالحاء المهملة والنون المفتوحتين: الغيظ أو شدته.
والدغل بالتحريك: الفساد والريبة.
وسريرة الإنسان: ما أسره وأضمره من خير وشر وهي خلاف العلانية، ومنه الدعاء: اجعل سريرتي خيرا من علانيتي (5).
وقبح الشيء قبحا من باب - قرب -: خلاف حسن فهو قبيح.
قال الراغب: القبيح ما ينبو عنه البصر من الأعيان، وما تنبو عنه النفس من الأعمال والأحوال (6).