____________________
واعترف بالذنب: أقر به.
والعظيم من الذنوب: ما عظم كما أو كيفية.
والجليل من الخطايا: ما عظم كيفية، لأن الجلالة عظم القدر.
وتحمل الذنوب: استعارة لاكتسابها.
واجترام الخطايا: اقترافها واكتسابها، والفرق بين الذنب والخطيئة: أن الذنب: قد يطلق على ما يقصد بالذات، والخطيئة تطلق (1) على ما يقصد بالعرض لأنها من الخطأ.
واستجاره: طلب أن يجيره، أي (2) يؤمنه، وعداه بالباء لتضمينه معنى الاعتصام وإلا فهو متعد بنفسه، قال تعالى: وإن أحد من المشركين استجارك (3).
والصفح: مصدر صفحت عن الذنب صفحا من باب - نفع -: عفوت عنه.
وقال الراغب: الصفح: ترك التثريب، وهو أبلغ من العفو، وقد يعفو الإنسان ولا يصفح (4).
ولاذ الرجل بالجبل لوذا من باب - قال - ولواذا مثلثة: التجأ فهو لائذ.
وأيقن بالشيء إيقانا: علمه علما يقينا، وهو العلم الحاصل عن نظر واستدلال، ولهذا لا يسمى علم الله يقينا، والايقان لا يتعدى إلا بالباء فيقال: أيقنت به لكنه أسقطها لما مر غير مرة من أن إسقاط الخافض مع أن وان مقيس مطرد والأصل موقنا بأنه.
والمجير: الحامي والحافظ من أجاره إذا حماه وحفظه مما يخافه.
والعظيم من الذنوب: ما عظم كما أو كيفية.
والجليل من الخطايا: ما عظم كيفية، لأن الجلالة عظم القدر.
وتحمل الذنوب: استعارة لاكتسابها.
واجترام الخطايا: اقترافها واكتسابها، والفرق بين الذنب والخطيئة: أن الذنب: قد يطلق على ما يقصد بالذات، والخطيئة تطلق (1) على ما يقصد بالعرض لأنها من الخطأ.
واستجاره: طلب أن يجيره، أي (2) يؤمنه، وعداه بالباء لتضمينه معنى الاعتصام وإلا فهو متعد بنفسه، قال تعالى: وإن أحد من المشركين استجارك (3).
والصفح: مصدر صفحت عن الذنب صفحا من باب - نفع -: عفوت عنه.
وقال الراغب: الصفح: ترك التثريب، وهو أبلغ من العفو، وقد يعفو الإنسان ولا يصفح (4).
ولاذ الرجل بالجبل لوذا من باب - قال - ولواذا مثلثة: التجأ فهو لائذ.
وأيقن بالشيء إيقانا: علمه علما يقينا، وهو العلم الحاصل عن نظر واستدلال، ولهذا لا يسمى علم الله يقينا، والايقان لا يتعدى إلا بالباء فيقال: أيقنت به لكنه أسقطها لما مر غير مرة من أن إسقاط الخافض مع أن وان مقيس مطرد والأصل موقنا بأنه.
والمجير: الحامي والحافظ من أجاره إذا حماه وحفظه مما يخافه.