____________________
عليه بالحفظ والمراقبة كقوله: أفمن هو قائم على كل نفس (1) أو قيامه سبحانه بالعدل والصواب مثل: قائما بالقسط (2).
وقيل: المقام مقحم والمراد خوفه تعالى مثل: سلام الله على المجلس العالي.
والشوق: اهتياج القلب إلى لقاء المحبوب، ويتعدى بالتضعيف فيقال: شوقته تشويقا وتعديته إلى الثاني على إسقاط الجار أيضا، أي شوقي إلى لقائك.
ولقاؤه تعالى: عبارة عن لقاء ثوابه خاصة هنا لامتناع لقائه تعالى على الحقيقة إجماعا والله أعلم.
التوبة في اللغة: الرجوع، يقال: تاب العبد إلى ربه: أي رجع عن معصيته إلى طاعته، وتاب الله على عبده: أي رجع عن عقوبته إلى اللطف به بانقاذه من المعاصي وقبول توبته وغفران ذنوبه.
وفي الصحاح (3) والقاموس: تاب الله عليه: وفقه للتوبة (4).
و «الهاء» في التوبة: لتأنيث المصدر، وقيل: للوحدة كالضربة.
والنصوح المبالغة في النصح لصاحبها عن أن يعود إلى ما تاب عنه أو الخالصة من الريب من قولهم: «عسل نصوح» إذا كان خالصا من الشمع، أو هي من
وقيل: المقام مقحم والمراد خوفه تعالى مثل: سلام الله على المجلس العالي.
والشوق: اهتياج القلب إلى لقاء المحبوب، ويتعدى بالتضعيف فيقال: شوقته تشويقا وتعديته إلى الثاني على إسقاط الجار أيضا، أي شوقي إلى لقائك.
ولقاؤه تعالى: عبارة عن لقاء ثوابه خاصة هنا لامتناع لقائه تعالى على الحقيقة إجماعا والله أعلم.
التوبة في اللغة: الرجوع، يقال: تاب العبد إلى ربه: أي رجع عن معصيته إلى طاعته، وتاب الله على عبده: أي رجع عن عقوبته إلى اللطف به بانقاذه من المعاصي وقبول توبته وغفران ذنوبه.
وفي الصحاح (3) والقاموس: تاب الله عليه: وفقه للتوبة (4).
و «الهاء» في التوبة: لتأنيث المصدر، وقيل: للوحدة كالضربة.
والنصوح المبالغة في النصح لصاحبها عن أن يعود إلى ما تاب عنه أو الخالصة من الريب من قولهم: «عسل نصوح» إذا كان خالصا من الشمع، أو هي من