بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٦ - الصفحة ٣٣٩
قلبك (1) " صدره: " ألم نشرح لك صدرك (2) " ظهره: " الذي أنقض ظهرك (3) " يده: " ولا تجعل يدك (4) " قيامه: " حين تقوم (5) " صوته: " فوق صوت النبي (6) " رجله: " طه * ما أنزلنا (7) " يعني طأ الأرض بقدميك، روحه: " لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون (8) " خلقه: " وإنك لعلى خلق عظيم (9) " ثوبه: " وثيابك فطهر (10) " علمه: " وعلمك ما لم تكن تعلم (11) " صلاته: " فتهجد به نافلة لك (12) " صومه: " إن لك في النهار (13) " كتابه:
" وإنه لكتاب عزيز (14) " دينه: " دينهم الذي ارتضى لهم (15) " أمته: " كنت خير أمة (16) " قبلته: فلنولينك قبلة (17) " بلده: " لا اقسم بهذا البلد (18) " قضاياه: " إذا قضى الله ورسوله (19) " جنده: " والعاديات ضبحا (20) " عزته: " ولله العزة ولرسوله (21) " عصمته:
" والله يعصمك من الناس (22) " شفاعته: " فلعلك ترضى (23) " صلابته: " براءة من الله و رسوله (24) " وصيه: " إنما وليكم الله ورسوله (25) " أهل بيته: " ليذهب (26) عنكم الرجس أهل البيت (27) ".

(١) البقرة: ٩٧. الشعراء: ١٩٤.
(٢) الشرح: ١.
(٣) الشرح: ٣.
(٤) الاسراء: ٢٩.
(٥) الشعراء: ٢١٨.
(٦) الحجرات: ٢.
(٧) طه: ١ و ٢.
(٨) الحجر: ٧٢.
(٩) القلم: ٤.
(١٠) المدثر: ٤.
(١١) النساء: ١١٣.
(١٢) الاسراء: ٧٩.
(١٣) المزمل: ٧.
(١٤) فصلت: ٤١.
(١٥) النور: ٥٥.
(١٦) آل عمران: ١١٠.
(١٧) البقرة: ١٤٤.
(١٨) البلد: ١.
(١٩) الأحزاب: ٣٦.
(٢٠) العاديات: ١.
(٢١) المنافقون: ٨.
(٢٢) المائدة: ٦٧.
(٢٣) هكذا في الكتاب ومصدره، والصحيح كما في المصحف الشريف (لعلك ترضى) راجع طه: ١٣٠.
(٢٤) التوبة: ١.
(٢٥) المائدة: ٥٥.
(٢٦) الأحزاب: ٣٣.
(٢٧) مناقب آل أبي طالب ١: ١٥٩ و 160. وفي دلالة بعض الآيات على المدح نظر.
(٣٣٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 334 335 336 337 338 339 340 341 342 343 344 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 باب 5 تزوجه صلى الله عليه وآله بخديجة رضي الله عنها وفضائلها وبعض أحوالها، وفيه 20 حديثا. 1
3 باب 6 أسمائه صلى الله عليه وآله وعللها، ومعنى كونه صلى الله عليه وآله أميا وأنه كان عالما بكل لسان، وذكر خواتيمه ونقوشها وأثوابه وسلاحه، ودوابه وغيرها مما يتعلق به صلى الله عليه وآله، وفيه 75 حديثا. 82
4 باب 7 نادر في معنى كونه صلى الله عليه وآله يتيما وضالا وعائلا، ومعنى انشراح صدره، وعلة يتمه، والعلة التي من أجلها لم يبق له صلى الله عليه وآله ولد ذكر، وفيه 10 أحاديث. 136
5 باب 8 أوصافه صلى الله عليه وآله في خلقته وشمائله وخاتم النبوة، وفيه 33 حديثا 144
6 باب 9 مكارم أخلاقه وسيره وسننه صلى الله عليه وآله وما أدبه الله تعالى به، وفيه 162 حديثا. 194
7 باب 10 نادر فيه ذكر مزاحه وضحكه صلى الله عليه وآله وهو من الباب الأول، وفيه 4 أحاديث. 294
8 باب 11 فضائله وخصائصه صلى الله عليه وآله وما امتن الله به على عباده، وفيه 96 حديثا. 299
9 باب 12 نادر في اللطائف في فضل نبينا صلى الله عليه وآله في الفضائل والمعجزات على الأنبياء عليهم السلام، وفيه حديثان. 402