" ربع " (1).
في مواعظ الصادق (عليه السلام) قال: ما فتح الله على عبد بابا من الدنيا إلا فتح عليه من الحرص مثليه (2).
في أن ابن آدم إذا كان شحيحا وحريصا وحسودا وجبارا وعجولا، سمي شيطانا مريدا، وإذا كان فيه أحد من هذه الخصال تلقفه إبليس تلقف الكرة (3).
العلوي (عليه السلام):
دع الحرص على الدنيا * وفي العيش فلا تطمع ولا تجمع من المال * فلا تدري لمن تجمع - الأبيات (4). ويأتي في " زهد " ما يتعلق بذلك، وكذا في " لو ": الأمر بالحرص في ما ينفعه.
باب الحرص وطول الأمل (5).
حرف: تفسير قوله تعالى: * (ومن الناس من يعبد الله على حرف) * (6).
بصائر الدرجات: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: علم رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليا (عليه السلام) حرفا يفتح ألف حرف، كل حرف منها يفتح ألف حرف (7).
عن الصادق (عليه السلام) قال: كان في ذؤابة سيف النبي (صلى الله عليه وآله) صحيفة صغيرة هي الأحرف التي يفتح كل حرف ألف حرف، فما خرج منها إلا حرفان حتى