الإمام المهدي عليه السلام بين التواتر وحساب الاحتمال - الشيخ محمد باقر الإيرواني - ج ١ - الصفحة ٢٢
العامل الثاني إخبار النبي والأئمة صلوات الله عليهم بأنه سوف يولد للإمام العسكري ولد يملأ الأرض قسطا وعدلا ويغيب، ويلزم على كل مسلم أن يؤمن بذلك.
هذه الأحاديث كثيرة، فالشيخ الصدوق في كمال الدين جعلها في أبواب:
باب ما روي عن النبي في الإمام المهدي، ذكر فيه خمسة وأربعين حديثا.
ثم بعد ذلك ذكر باب ما روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في الإمام المهدي.
ثم باب عن الزهراء سلام الله عليها وما ورد عنها في الإمام المهدي (عليه السلام)، ذكر فيه أربعة أحاديث.
ثم عن الإمام الحسن (عليه السلام)، ذكر فيه حديثين.
ثم عن الإمام الحسين (عليه السلام)، ذكر فيه خمسة أحاديث.
ثم عن الإمام السجاد (عليه السلام)، ذكر فيه تسعة أحاديث.
ثم عن الإمام الباقر (عليه السلام)، ذكر فيه سبعة عشر حديثا.
(٢٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة المركز 5
2 تمهيد 7
3 التشكيك في فكرة الامام المهدي عليه السلام 9
4 البعد الأول التشكيك في أصل الفكرة 9
5 الاستدلال بالآيات في بطلان التشكيك 10
6 الاستدلال بالروايات على بطلان التشكيك 11
7 البعد الثاني التشكيك في الولادة 13
8 أربع قضايا مهمة 15
9 القضية الأولى طرق إثبات المسائل التاريخية 15
10 القضية الثانية في الخبر المتواتر 17
11 القضية الثالثة في اختلاف الأخبار في الخصوصيات واشتراكها في مدلول واحد 18
12 القضية الرابعة الاجتهاد في مقابل النص 20
13 عوامل نشوء اليقين بولادة الإمام المهدي عليه السلام 23
14 العامل الأول الأحاديث المتفق عليها بين الفريقين 23
15 العامل الثاني إخبار النبي والأئمة بولادة الإمام المهدي 27
16 العامل الثالث رؤية بعض الشيعة للإمام المهدي 33
17 العامل الرابع وضوح فكرة ولادة الإمام المهدي بين الشيعة 39
18 العامل الخامس السفراء الأربعة والتوقيعات 41
19 العامل السادس تصرف السلطة 43
20 العامل السابع كلمات المؤرخين 45
21 العامل الثاني تباني الشيعة واتفاقهم على ولادة الإمام المهدي 47