هؤلاء فهو مثل اليهود الخ.
(24) باب حرمة التكبر والتجبر والتيه والاختتال وما ورد في ذمها والمراد منها وحكم العجب.
قال الله تعالى في سورة البقرة (2) فسجدوا الا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين (34) أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون (87).
س النساء (4) ان الله لا يحب من كان مختالا فخورا (36) ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم اليه جميعا (172) واما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا أليما (173):
س المائدة (5) قالوا يا موسى ان فيها قوما جبارين وانا لن ندخلها حتى يخرجوا منها (22) ذلك بان منهم قسيسين ورهبانا وانهم لا يستكبرون (82).
س هود (11) وعصوا رسله واتبعوا امر كل جبار عنيد (59).
س إبراهيم عليه السلام (14) واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد (15) فقال الضعفاء للذين استكبروا انا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شئ قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21).
س مريم (19) وبرا بوالديه ولم يكن جبارا عصيا (14) وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا (32).
س الأنبياء (21) وله من في السماوات والأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون (19).
س المؤمنون (23) ثم أرسلنا موسى واخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين (45) إلى فرعون وملائه فاستكبروا وكانوا قوما عالين (46) مستكبرين به