بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٦ - الصفحة ١٠٢
باسم ربك " التالي " يتلو عليهم " الناهي " وما نهاكم عنه " الآمر " وأمر أهلك " الصادع " فاصدع بما تؤمر " الصادق " ص والقرآن " القانت " أمسن هو قانت " الحافظ " يحفظونه من أمر الله " الغالب " وإن جندنا " العائل " ووجدك عائلا " الضال أي يهدي به الضال " ووجدك ضالا " الكريم " إنه لقول رسول كريم " الرحيم " رؤوف رحيم " العظيم " وإنك لعلى خلق " اليتيم " ألم يجدك " المستقيم " فاستقم كما أمرت " المعصوم " والله يعصمك " البشير " إنا أرسلناك بالحق " النذير " بشيرا ونذيرا " العزيز " لقد جاءكم رسول " الشهيد " وجئنا بك شهيدا " الحريص " حريص عليكم " القريب " ق والقرآن " الحبيب، والمحب، والمحبوب، في سبع مواضع " حم " النبي " يا أيها النبي " القوي " ذوي قوة " الوحي " وكذلك أوحينا إليك " الأمي " النبي الأمي " الأمين " مطاع ثم أمين " المكين " عند ذي العرش " المبين " وقل إني أنا النذير " المذكر " فذكر إنما أنت " المبشر " ومبشرا برسول " المنذر " إنما أنت منذر " المستغفر " واستغفر لذنبك " المسبح " فسبح بحمد ربك " المصلي " فصل لربك " المصدق " مصدقا لما معكم " المبلغ " يا أيها الرسول بلغ " المحدث " وأما بنعمة ربك " المؤمن " آمن الرسول " المتوكل " وتوكل على الحي " المزمل " يا أيها المزمل " المدثر " يا أيها المدثر " المتهجد " ومن الليل فتهجد " المنادي " سمعنا مناديا " المهتدي " وهداه إلى صراط " الحق " قد جاءكم الحق " الصدق " والذي جاء بالصدق " الذكر " إنا أرسلناك إليكم ذكرا " البرهان " قد جاءكم برهان " الفضل " قل بفضل الله " المرسل " إنك لمن المرسلين " المبعوث " هو الذي بعث " المختار " وربك يخلق " المعفو " عفى الله عنك " المغفور " ليغفر لك الله " المكفي " إنا كفيناك " المرفوع والرفيع " ورفعنا لك " المؤيد " هو الذي أيدك " المنصور " وينصرك الله " المطاع " مكين مطاع " الحسنى " وصدق بالحسنى " الهدى " وما منع الناس (1) " الرسول " يا أيها الرسول " الرؤف " بالمؤمنين رؤوف " النعمة " يعرفون نعمة الله " الرحمة " وما أرسلناك إلا رحمة " النور " قد جاءكم من الله نور " الفجر " والفجر وليال " المصباح " المصباح

(1) الآية هكذا: وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جائهم الهدى. الاسراء: 94.
(١٠٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 باب 5 تزوجه صلى الله عليه وآله بخديجة رضي الله عنها وفضائلها وبعض أحوالها، وفيه 20 حديثا. 1
3 باب 6 أسمائه صلى الله عليه وآله وعللها، ومعنى كونه صلى الله عليه وآله أميا وأنه كان عالما بكل لسان، وذكر خواتيمه ونقوشها وأثوابه وسلاحه، ودوابه وغيرها مما يتعلق به صلى الله عليه وآله، وفيه 75 حديثا. 82
4 باب 7 نادر في معنى كونه صلى الله عليه وآله يتيما وضالا وعائلا، ومعنى انشراح صدره، وعلة يتمه، والعلة التي من أجلها لم يبق له صلى الله عليه وآله ولد ذكر، وفيه 10 أحاديث. 136
5 باب 8 أوصافه صلى الله عليه وآله في خلقته وشمائله وخاتم النبوة، وفيه 33 حديثا 144
6 باب 9 مكارم أخلاقه وسيره وسننه صلى الله عليه وآله وما أدبه الله تعالى به، وفيه 162 حديثا. 194
7 باب 10 نادر فيه ذكر مزاحه وضحكه صلى الله عليه وآله وهو من الباب الأول، وفيه 4 أحاديث. 294
8 باب 11 فضائله وخصائصه صلى الله عليه وآله وما امتن الله به على عباده، وفيه 96 حديثا. 299
9 باب 12 نادر في اللطائف في فضل نبينا صلى الله عليه وآله في الفضائل والمعجزات على الأنبياء عليهم السلام، وفيه حديثان. 402