شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج ٤ - الصفحة ١٢٣
آثاره في تجاويف أعضائه فيصلح البدن ويحيى ما دام فيه كما أن الريح متحرك سريعا في أقطار العالم ويجري آثاره فيها فيصلح العالم بجريانه ويموت بفقدانه، فالروح بهذا الاعتبار يشابه الريح فيكون منفوخا كالريح.
(١٢٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 ... » »»
الفهرست