شخص ويركبه شخص آخر فهو للراكب لقوة يده.
البينة الخطية والوثائق الموثوق بها:
لما اعتاد الناس التعامل بالصكوك واعتمدوا عليها أفتى بعض العلماء من المتأخرين بقبول الخط والعمل به، وأخذت بذلك مجلة الأحكام العدلية وقبلت الاثبات بصكوك الدين وقيود التجار وغيرها، إذا كانت سالمة من شبهة التزوير والتصنيع، واعتبرت الاقرار بالكناية كالاقرار باللسان.
وكذلك يعمل بالأوراق الرسمية إذا كانت خالية من التزوير والفساد.