نفحات الأزهار - السيد علي الميلاني - ج ١٤ - الصفحة ٢٧٦
ابن عم النبي عليه السلام، وختنه على ابنته، وأحب الناس إليه، وصاحب سوابق مباركات سبقت له من الله، لن تستطيع أنت ولا أحد من الناس أن يحظرها عليه، ولا يحول بينه وبينها. وأقول: إنه إن كانت لعلي هنات فالله حسيبه، والله ما أجد فيه قولا أعدل من هذا.
فبسر وجه الحجاج وتغير، وقام عن السرير مغضبا، فدخل بيتا خلفه وخرجنا.
قال عامر الشعبي: فأخذت بيد الحسن فقلت له: يا أبا سعيد، أغضبت الأمير وأوغرت صدره. فقال: إليك عني يا عامر. يقول الناس: عامر الشعبي عالم أهل الكوفة، أتيت شيطانا من شياطين الإنس تكلمه بهواه وتقاربه في رأيه!
ويحك يا عامر، هلا اتقيت إن سئلت فصدقت أو سكت فسلمت. قال عامر:
يا أبا سعيد قلتها وأنا أعلم ما فيها. قال الحسن: فذاك أعظم في الحجة عليك وأشد في التبعة " (1).
قول المأمون العباسي:
وروى أبو علي مسكويه: إن المأمون كتب إلى الناس كتابا يجيب فيه على اعتراضهم في كتاب لهم إليه على أخذه البيعة منهم لسيدنا الإمام الرضا عليه السلام، فذكر نص الكتاب بطوله، نورد منه قدر الحاجة، وهذا هو:
" بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآل محمد رغم أنف الراغمين. أما بعد فقد عرف أمير المؤمنين كتابكم وتدبر أمركم ومخض زبدتكم، وأشرف على قلوب صغيركم وكبيركم، وعرفكم مقبلين ومدبرين، وما آل إليه كتابكم قبل كتابكم، في مراوضة الباطل وصرف وجوه الحق عن مواضعها، ونبذكم كتاب الله تعالى والآثار، وكل ما جاءكم به

(1) إحياء علوم الدين 2 / 346.
(٢٧٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 271 272 273 274 275 276 277 278 279 281 282 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 ملحق سند حديث الطير 5
2 ذكر أسانيد صحيحة لحديث الطير خارج الصحاح: 8
3 ما رواه البخاري في التاريخ الكبير 8
4 ما رواه عباد بن يعقوب الرواجني 8
5 ما رواه أبو يعلى الموصلي 9
6 ما رواه ابن أبي حاتم الرازي 9
7 ما رواه أبو القاسم الطبراني 10
8 ما رواه أبو الحسن الدارقطني 12
9 ما رواه الحربي 12
10 ما رواه بحشل الواسطي 13
11 ما رواه أبو نعيم الإصبهاني 13
12 ما رواه الخطيب البغدادي 15
13 ما رواه ابن المغازلي الواسطي 16
14 ما رواه ابن عساكر الدمشقي 16
15 1 - رواية عيسى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي 19
16 2 - رواية سعيد بن المسيب 20
17 3 - رواية عثمان الطويل 20
18 4 - رواية ميمون بن أبي خلف 21
19 5 - رواية محمد بن المنكدر 22
20 6 - رواية ثمامة بن عبد الله 22
21 7 - رواية عبد الله بن المثنى 23
22 8 - رواية جعفر بن سليمان الضبعي 23
23 9 - رواية سكين بن عبد العزيز 24
24 10 - رواية الصباح بن محارب 24
25 11 - رواية عبد الله بن لهيعة 25
26 12 - رواية عبد الله بن صالح 25
27 13 - رواية عبد السلام بن راشد 26
28 14 - رواية قطن بن نسير 27
29 15 - رواية الحكم بن عتبة 27
30 16 - رواية إسحاق بن عبد الله 28
31 17 - رواية عبد الملك بن عمير 28
32 18 - رواية الأوزاعي الفقيه الشهير 28
33 19 - رواية شعبة بن الحجاج 29
34 20 - رواية زهير بن معاوية 30
35 21 - رواية مالك بن أنس الفقيه المشهور 30
36 22 - رواية إسحاق الأزرق 31
37 23 - رواية يونس بن أرقم 31
38 24 - رواية أبي العوام الرياحي 32
39 25 - رواية عبد الرزاق بن همام الصنعاني 32
40 26 - رواية عبيد الله بن موسى 33
41 27 - رواية أبي عاصم النبيل 33
42 28 - رواية إبراهيم المصيصي 34
43 29 - رواية عبيد الله القواريري 34
44 30 - رواية سهل بن زنجلة 35
45 31 - رواية وهب بن بقية 35
46 32 - رواية محمد بن مصفى 36
47 33 - رواية البخاري صاحب الصحيح 36
48 34 - رواية حاتم بن الليث 37
49 35 - رواية فهد بن سليمان 38
50 36 - رواية أحمد بن حازم 38
51 37 - رواية أبي الأحوص 39
52 38 - رواية محمد بن إسماعيل الترمذي 39
53 39 - رواية أبي بكر الباغندي 40
54 40 - رواية الحسين بن فهم 40
55 41 - رواية بحشل الواسطي 41
56 42 - رواية أبي جعفر الفسوي 41
57 43 - رواية مطين الحضرمي 42
58 44 - رواية ابن صدقة 42
59 45 - رواية أحمد الورتنيس 43
60 46 - رواية الجاذري الواسطي 43
61 47 - رواية أبي بكر الناقد التمار 44
62 48 - رواية أبي القاسم القطيعي 44
63 49 - رواية أبي الفتح القرشي 45
64 50 - رواية ابن متويه الأصبهاني 45
65 51 - رواية ابن الأنباري النحوي 46
66 52 - رواية أبي الحسن ابن سراج 46
67 53 - رواية عمر الزيادي 47
68 54 - رواية أبي الليث الفرائضي 47
69 55 - رواية أبي الطيب اللخمي 48
70 56 - رواية ابن نيروز الأنماطي 48
71 57 - رواية أبي عبد الله المحارب 49
72 58 - رواية أبي جعفر الجورجيري 50
73 59 - رواية محمد بن مخلد العطار 50
74 60 - رواية أبي الحسن العبدي اللنباني 51
75 61 - رواية حمزة بن القاسم الهاشمي 51
76 62 - رواية الزعفراني الواسطي 52
77 63 - رواية ابن شوذب البغدادي 52
78 64 - رواية ابن نجيح البغدادي البزاز 53
79 65 - رواية أبي العباس ابن محبوب 53
80 66 - رواية أبي بكر السوسي 54
81 67 - رواية أبي جعفر ابن دحيم 54
82 68 - رواية أبي بكر ابن خلاد 55
83 69 - رواية أبي علي الطوماري 55
84 70 - رواية أبي أحمد ابن عدي 56
85 71 - رواية أبي الشيخ الأصبهاني 56
86 72 - رواية أبي أحمد الحاكم 57
87 73 - رواية محمد بن المظفر البغدادي 58
88 74 - رواية عبيد الله بن معروف 58
89 75 - رواية أبي بكر ابن المقرئ الأصبهاني 59
90 76 - رواية أبي عمر ابن حيويه 60
91 77 - رواية ابن شاذان البزاز 60
92 78 - رواية ابن بيري الواسطي 61
93 79 - رواية أبي طاهر المخلص البغدادي 61
94 80 - رواية أبي سعد الإسماعيلي 62
95 81 - رواية عبد الوهاب الكلابي 62
96 82 - رواية أبي بكر ابن طاوان 63
97 83 - رواية المعدل الواسطي 64
98 84 - رواية ابن النجار التميمي 64
99 85 - رواية الفرج البرجمي 64
100 86 - رواية أبي محمد ابن البيع البغدادي 65
101 87 - رواية ابن أبي الجراح المروزي 65
102 88 - رواية أبي علي ابن شاذان 66
103 89 - رواية أبي القاسم السهمي 66
104 90 - رواية أبي الحسن ابن السمار 67
105 91 - رواية أبي طالب السوادي 68
106 92 - رواية ابن العشاري الحربي البغدادي 68
107 93 - رواية أبي سعد الجنزرودي 69
108 94 - رواية أبي محمد الجوهري 69
109 95 - رواية سبط بحرويه الأصبهاني 70
110 96 - رواية ابن الآبنوسي 70
111 97 - رواية أبي الحسن الحسن آبادي 71
112 98 - رواية ابن المهتدي البغدادي 71
113 99 - رواية أبي محمد الكتاني 72
114 100 - رواية أبي الحسين ابن النقور البزاز 72
115 101 - رواية أبي المظفر الكوسج 73
116 102 - رواية أبي القاسم ابن مسعدة 73
117 103 - رواية أبي بكر الغورجي 74
118 104 - رواية أبي نصر الترياقي 74
119 105 - رواية أبي الغنائم الدقاق 75
120 106 - رواية أبي بكر ابن خلف النيسابوري 75
121 107 - رواية أبي عامر القاضي الأزدي 76
122 108 - رواية أبي بكر ابن سوسن التمار 77
123 109 - رواية إسماعيل ابن البيهقي 77
124 110 - رواية أبي محمد ابن الأكفاني 78
125 111 - رواية ابن البناء البغدادي 78
126 112 - رواية زاهر بن طاهر النيسابوري 79
127 113 - رواية أم المجتبى الأصبهانية 79
128 114 - رواية ابن رزيق البغدادي 80
129 115 - رواية أبي القاسم ابن السمرقندي 80
130 116 - رواية أبي الفتح الهروي 81
131 117 - رواية أبي سعد ابن أبي صالح 81
132 118 - رواية أبي الخبر الباغبان 82
133 119 - رواية أبي زرعة المقدسي 82
134 120 - رواية ابن شاتيل البغدادي 83
135 121 - رواية ابن الأخضر الجنابذي 83
136 122 - رواية أبي غالب المراتبي الخلال 84
137 123 - رواية أبي بكر ابن الخازن البغدادي 84
138 124 - رواية أبي محمد الباذرائي البغدادي 85
139 125 - رواية ابن كثير الدمشقي 85
140 126 - رواية العاقولي 93
141 127 - رواية أبي بكر الهيثمي 93
142 128 - رواية أبي الخير ابن الجزري 96
143 129 - رواية محمد المغربي 97
144 130 - رواية عبد الملك العصامي 98
145 131 - رواية عبد الغني النابلسي 99
146 132 - رواية عبد الله الشبراوي 99
147 133 - رواية عبد القادر بدران 100
148 134 - رواية بهجت أفندي 101
149 135 - رواية منصور علي ناصف 101
150 تفنيد مزاعم الدهلوي حول السند 103
151 تصرفات الدهلوي في الحديث وتلبيساته لدى ثقله 105
152 اختلافات الروايات في الطير غير قادح في ثبوت الحديث 108
153 بطلان دعوى حكم أكثر المحدثين بكونه موضوعا 113
154 حول نسبة القول بوضعه إلى الجزري 115
155 أين قال ذلك؟ 115
156 قد سبق وأن الدهلوي نسبه إليه كذبا القول بوضع حديث مدينة العلم 115
157 لو قال ذلك فلا قيمة لقوله 116
158 قال ابن حجر وغيره: القول بوضعه باطل 116
159 الجزري متهم بالمجازفة في القول 117
160 حول نسبة أقول بوضعه إلى الذهبي 118
161 تصريح الذهبي بكثرة طرقه وبأن له أصلا 118
162 رجوعه عن كلامه الذي استند إليه الدهلوي 119
163 قال السبكي وغيره: الذهبي متعصب متهور 119
164 من تعصبات الذهبي ضد أهل البيت 127
165 كلام الدهلوي في حاشية التحفة والجواب عنه 132
166 كذب أنس موجود في روايات أهل السنة 133
167 استدلال الامامية بروايته من باب الإلزام 133
168 الفضل ما شهدت به الأعداء 134
169 رواية غير أنس من الصحابة 134
170 كلام آخر له، والجواب عنه 135
171 مع العلماء الآخرين في أباطيلهم حول حديث الطير 139
172 سقوط دعوى ابن طاهر بطلان طرقه 141
173 كذب قول جماعة: ذكره ابن الجوزي في الموضوعات 143
174 فرية الشعراني على ابن الجوزي 143
175 فرية على الذهبي 144
176 تدليس من الشعراني 144
177 فرية محمد بن طاهر الفتني على ابن الجوزي 145
178 فرية القاري والصبان، والشوكاني، على ابن الجوزي 146
179 حديث الطير في كتاب العلل المتناهية لابن الجوزي 147
180 خلاصة البحوث 149
181 مع ابن تيمية الحراني 150
182 جواب قوله: لم يروه أحد من أصحاب الصحيح ولا صححه أئمة الحديث 151
183 جواب قوله: هو مما رواه بعض الناس 151
184 من تناقضات ابن تيمية 153
185 قوله: أهل العلم بالحديث لا يصححون فضائل علي ومعاوية 154
186 ما نقله عن الحاكم كذب عليه 157
187 بطلان حكمه بوضع حديث: نقاتل الناكثين... 161
188 بطلان دعوى تشيع النسائي وابن عبد البر 166
189 حول ترفض ابن عقدة 167
190 بطلان تكذيبه قول أحمد: صح لعلي ما لم يصح لغيره 168
191 جواب إنكار أن أكل الطير مع النبي فيه أمر عظيم 171
192 بطلان دعوى دلالة الحديث على أن النبي ما كان يعرف أحب الخلق 174
193 مع الأعور الواسطي 180
194 بطلان دعوى أن هذا الحديث مكذوب 180
195 رد القدح فيه من جهة كذب راويه - وهو أنس - 181
196 الجواب عن المناقشة في دلالته 181
197 مع محسن الكشميري 182
198 دعوى وضع الحديث كاذبة 183
199 فرية على الفتني 183
200 المناقشة في دلالته مردودة 183
201 دحض المعارضة بما رووه في حق أسامة بن زيد 183
202 رد الاستدلال بما ادعاه من تقديم النبي أبا بكر للصلاة 184
203 موجز الكلام في تحقيق خبر صلاة أبي بكر 185
204 مع القاضي باني بتي 188
205 تصرفه في لفظ الحديث 189
206 تصحيفه عبارة الذهبي 189
207 دعواه وضعه مع اعترافه بإخراج الترمذي إياه 189
208 نسبة القول بوضعه إلى ابن الجزري 189
209 رد مناقشته في دلالته وتأويله للفظه 189
210 احتمال عدم حضور الخلفاء وقت القصة بالمدينة 190
211 معارضته بحديث اعترف بوهنه 190
212 مع حيدر علي الفيض آبادي 191
213 كيف تكون الأكاذيب أدلة على خلافة القوم؟ 191
214 ولا تكون الصحاح أدلة على خلافة الأمير؟ 192
215 دلالة حديث الطير 195
216 حاصل مفاده خلافة علي 197
217 الأحبية تستلزم الأفضلية، شواهد ذلك من كلمات العلماء 197
218 في حديث نبوي 205
219 اعتراف عمر بن الخطاب بأن الأحبية دليل الأحقية 206
220 إبطال حمل الأحبية من الخلق عند النبي على خصوص الأحبية في الأكل معه من وجوه: 209
221 1 - إنه خلاف الظاهر 211
222 2 - لو كان المراد ذلك لم يجز إطلاق أفعل التفضيل 212
223 3 - لو جاز لزم تفضيل غير الأنبياء على الأنبياء 212
224 4 - لو جاز رفع اليد عن الإطلاق لجاز ذلك فيما رووه عن ابن العاص في أبي بكر 213
225 5 - أفعل التفضيل بمعنى الزيادة في الجملة غير وارد أصلا 214
226 6 - اختلاف المسلمين في الأفضلية دليل على عدم جواز رفع اليد عن الاطلاق 215
227 7 - شواهد على عدم جواز ذلك من أخبار الصحابة وأقوالهم 216
228 8 - لو كان المراد الأحب في الأكل فقد لصرح به 220
229 النكات واللطائف فيما قاله النبي ودعا به في القصة 221
230 9 - قوله " ص ": " أحب الخلق إليك " يكذب الحمل المذكور 223
231 10 - قوله " ص ": " بأحب خلقك إليك وأوجههم عندك " 224
232 11 - قوله " ص ": "... بخير خلقلك... " 225
233 12 - قوله " ص ": "... أدخل علي أحب خلقك إلي من الأولين والآخرين.. " 226
234 13 - لو كان الغرض تضاعف لذة الطعام لجاءت إحدى زوجاته 227
235 14 - صنائع أنس دليل بطلان التأويل 227
236 15 - قول أنس: اللهم اجعل رجلا منا حتى نشرف به 228
237 16 - قول أنس: فإذا علي، فلما أن رأيته حسدته " 229
238 17، 18 - قول عائشة وحفصة: اللهم اجعله أبي 230
239 19 - تكرار النبي الدعاء واجتهاده فيه 231
240 20 - قيام النبي لدى دخول علي عليه وضمه إليه 231
241 21 - فلما رآه تبسم وقال: الحمد لله 231
242 22 - غضبه على أنس لرده عليا 232
243 23 - قوله " ص ": " أبى الله يا أنس إلا أن يكون ابن أبي طالب " 232
244 24 - قوله له: " علي أحب الخلق إلى الله 232
245 25 - قوله في جوابه: " ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء... " 233
246 26 - قوله في جوابه: " أو في الأنصار خير من علي؟ " 234
247 27 - قول أنس لعلي: إن عندي بشارة.. 234
248 28 - حديث الطير من خصائص علي عند سعد 235
249 29 - احتجاج الإمام عليه السلام به في الشورى 235
250 30 - هذا الحديث من فضائل وخصائصه عند عمرو بن العاص 237
251 الأخبار والآثار في أن عليا أحب الخلق مطلقا 239
252 من الأحاديث الصريحة في أنه أحب الخلق إلى الله والرسول مطلقا 241
253 من الآثار عن الصحابة في أنه أحب الناس إلى النبي 252
254 تنبيهات على بطلان دعاوى وتأويلات 259
255 كلام محب الدين الطبري وبطلانه 259
256 الرد على ما رووه عن عمرو بن العاص بوجوه 261
257 كلام ابن حجر وإبطاله 265
258 كلام آخر للمحب الطبري وإبطاله 269
259 كلام للشيخ عبد الحق الدهلوي وبطلانه 271
260 من أقوال التابعين والخلفاء في أن عليا أحب الناس إلى النبي 275
261 من تصريحات الأعلام بدلالة حديث الطير على أفضليته 279
262 علماء عصر المأمون 281
263 الحاكم النيسابوري 282
264 الفخر الرازي 283
265 محمد بن طلحة الشافعي 284
266 الحافظ الكنجي الشافعي 287
267 محب الدين الطبري 287
268 شهاب الدين أحمد الخنجي 288
269 ابن تيمية الحراني 289
270 محمد الأمير الصنعاني 290
271 الملا يعقوب اللاهوي 295
272 المولوي حسن زمان الهندي 296
273 الأحبية في الأكل أيضا تستلزم الإمامة 297
274 احتمالان مردودان 305
275 [1] - احتمال عدم حضور أبي بكر في المدينة، وإسقاطه بوجوه: 305
276 1 - لا أثر لحضوره وعدم حضوره 307
277 2 - قوله عائشة: اللهم اجعله أبي. وكذا حفصة 308
278 3 - كان الشيخان حاضرين، للحديث الصحيح الدال على ذلك 309
279 4 - هل كانوا خارجين في جميع وقائع حديث الطير؟ 310
280 [2] - احتمال كون المراد: اللهم ائتني بمن هو من أحب الخلق... وإسقاطه بوجوبه: 317
281 1 - هو باطل بالوجوه المبطلة للتأويل الأول 317
282 2 - هو منقوص باستدلالهم بقوله تعالى: (وسيجنبها الأتقى) 317
283 3 - هو غير مانع من دلالة الحديث على أحبيته من الشيخين 319
284 دحض تقولات بعض علماء الحديث 323
285 التوربشتي 325
286 1 - في كلامه اعتراف بدلالة حديث الطير 326
287 2 - بطلان دعوى أن في سنده مقالا 327
288 3 - بطلان دعوى المعارضة 327
289 4 - بطلان دعوى الإجماع على خلافة أبي بكر 327
290 5 - بطلان قوله: إن الصحابي الذي يرويه ممن دخل في الاجماع 328
291 6 - صرف ألفاظ الشارع عن ظواهرها حرام 329
292 7 - بطلان دعوى أن ما رووه في حق أبي بكر أصح 329
293 8 - سخافة التأويل بتقدير " من " 330
294 9 - وجوه الرد على طعنه في العموم باستلزامه دخول النبي 330
295 10 - وجوه الرد على التأويل بإرادة الأحب من بني عمه 335
296 الطيبي 337
297 1 - لو كان الدعاء لكراهة الأكل وحده فقد كان أنس وغيره عنده 338
298 2 - لو كان الغرض المؤاكلة فلماذا رد المشايخ؟ 339
299 3 - لو كان المطلوب المؤاكلة والبر لكان أهل الحاجات أولى 339
300 4 - لو سلمنا أولوية ذي الرحم ففاطمة أولى من علي 339
301 5 - رجاء أنس أن يكون رجلا من الأنصار يبطل هذا الاحتمال 339
302 الخلخالي 340
303 تأويل التوربشتي فقط 340
304 السيوطي 341
305 تأويل التوربشتي فقط 341
306 القاري 342
307 1 - نقله كلامي التوربشتي والطيبي 342
308 2 - رده كلام الطيبي 342
309 3 - نقد تأييده للوجه الأول 343
310 عبد الحق الدهلوي 343
311 1 - نقل كلامي التوربشتي والطيبي 343
312 2 - خطأ فضيع من الدهلوي هذا 343
313 3 - تكراره استلزام دخول النبي في العموم 345
314 4 - بطلان حمله الحديث على أنه أحب أهل زمان الرسول 345
315 5 - الرد على دعوى اختصاص النبي بالأحبية من جميع الوجوه 346
316 6 - مغايرة الأحبية للأفضلية مردودة عند علمائهم 347
317 دحض تقولات بعض علماء الكلام 349
318 القاضي عبد الجبار المعتزلي 351
319 إقراره بالسند والدلالة وإنكاره تعين الأفضل للإمامة 351
320 الفخر الرازي 352
321 والجواب الجواب عن كلامه 353
322 الشمس السمرقندي 354
323 إقراره بالدلالة وإعراضه عن التأويل 358
324 القاضي البيضاوي 359
325 إقراره بالدلالة وإعراضه عن التأويل 360
326 الشمس الأصفهاني 360
327 إقراره بالدلالة وإعراضه عن التأويل تبعا للبيضاوي 362
328 تأويله الحديث في كتاب آخر تبعا للفخر الرازي 362
329 الرد على ما ذكره 363
330 القاضي العضدي والشريف الجرجاني 364
331 ما ذكراه هو تأويل الرازي والجواب هو الجواب 364
332 السعد التفتازاني 365
333 الرد على انكاره دلالة هذا الحديث وأمثاله على الأفضلية 366
334 الرد على دعواه الاتفاق على أفضلية الشيخين 367
335 دعواه اعتراف الامام بذلك استنادا إلى خبر موضوع 370
336 العلاء القوشجي 370
337 ذكر عبارة السعد والجواب هو الجواب 371
338 الشهاب الدولت آبادي 371
339 اعتراف بصحته وتأويل عرفت بطلانه 371
340 إسحاق الهروي 372
341 ذكر تأويل التفتازاني فقط 372
342 الحسام السهارنفوري 372
343 تأويل تقدم فساده في الرد على عبد الحق 372
344 محمد البدخشاني 372
345 اعتراف بالسند والدلالة ودعوى المعارضة 373
346 ولي الله الدهلوي 373
347 دعوى المعارضة ب‍ " الله يتجلى لأبي بكر " 374
348 دعوى المعارضة ب‍ " ما طلعت الشمس على رجل خير من عمر " 375
349 دعوى المعارضة ب‍ " من أحب الناس إليك... عائشة، أبوها " 376
350 دعوى تنوع حب الله والرسول 378
351 الاستدلال بقول عائشة: كان أبو بكر أحب الناس ثم عمر 379
352 تأويل حديث الطير ببعض الوجوه 382
353 كلمات في ذم التأويل 383
354 تفنيد المعارضة بحديث الإقتداء بالشيخين 387
355 1 - المعارضة بما اختصوا بروايته غير مسموعة 389
356 2 - المعارضة به ينافي ما التزم به الدهلوي 390
357 3 - المعارضة به ينافي ما نص عليه والده 390
358 4 - المعارضة به ينافي ما نص عليه تلميذه 391
359 5 - هذا الحديث واه بجميع طرقه حسب تصريحات أئمتهم 391
360 رسالة في تحقيق حديث الاقتداء بالشيخين 394
361 (1) نظرات في أسانيده 397
362 الحديث عن حذيفة بن اليمان 398
363 الحديث عن ابن مسعود 404
364 الحديث عن أبي الدرداء 407
365 الحديث عن أنس بن مالك 408
366 الحديث عن عبد الله بن عمر 410
367 الحديث عن جده عبد الله بن أبي الهذيل 412
368 (2) كلمات كبار الأئمة والعلماء حول سنده 414
369 أبو حاتم الرازي 414
370 أبو عيسى الترمذي 415
371 أبو بكر البزار 416
372 أبو جعفر العقيلي 417
373 أبو بكر النقاش 418
374 أبو أحمد ابن عدي 419
375 أبو الحسن الدارقطني 420
376 ابن حزم الأندلسي 421
377 برهان الدين العبري 423
378 شمس الدين الذهبي 424
379 نور الدين الهيثمي 426
380 ابن حجر العسقلاني 427
381 شيخ الاسلام الهروي 429
382 عبد الرؤوف المناوي 430
383 ابن درويش الحوت 432
384 (3) تأملات في متنه ودلالته 434
385 تكملة 445