____________________
صح عندي حديث الطير (1) وحكى أبو عبد الله البصري عن عبد الله الجبائي أيضا تصحيحه (2).
إلى غير ذلك من علماء الجمهور (3) ومؤرخيهم وأكابرهم ومحدثيهم، الذين اعترفوا بصحة الحديث، وكون ذلك الوصي بالحق (عليه السلام) أحب الخلق إلى الله تعالى ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلم).
هذا مع كونهم منحرفين عنه، فكيف بالموالين له من الفرقة المحقة الاثني عشرية (قدس سرهم)، فقد اتفقت كلمتهم على ذلك وعلى وقوع القصة بتفاصيل وشروح مذكورة في تاسع البحار (4) وغيره.
وهذا كله مضافا إلى ما انتشر في كتب القوم وصحاحهم وتفاسيرهم من فضائله (عليه السلام) ومناقبه، وبيان ما نزل في مدحه من الآيات القرآنية كما أشرنا إليه فيما تقدم، فضلا عن الأحاديث النبوية (صلى الله عليه وآله وسلم).
فراجع في ذلك صحيحي البخاري ومسلم (5) ومسند أحمد (6) والصواعق (7) وتفاسير الرازي والثعلبي والنيشابوري وابن حبيب والزمخشري والفلكي (8)
إلى غير ذلك من علماء الجمهور (3) ومؤرخيهم وأكابرهم ومحدثيهم، الذين اعترفوا بصحة الحديث، وكون ذلك الوصي بالحق (عليه السلام) أحب الخلق إلى الله تعالى ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلم).
هذا مع كونهم منحرفين عنه، فكيف بالموالين له من الفرقة المحقة الاثني عشرية (قدس سرهم)، فقد اتفقت كلمتهم على ذلك وعلى وقوع القصة بتفاصيل وشروح مذكورة في تاسع البحار (4) وغيره.
وهذا كله مضافا إلى ما انتشر في كتب القوم وصحاحهم وتفاسيرهم من فضائله (عليه السلام) ومناقبه، وبيان ما نزل في مدحه من الآيات القرآنية كما أشرنا إليه فيما تقدم، فضلا عن الأحاديث النبوية (صلى الله عليه وآله وسلم).
فراجع في ذلك صحيحي البخاري ومسلم (5) ومسند أحمد (6) والصواعق (7) وتفاسير الرازي والثعلبي والنيشابوري وابن حبيب والزمخشري والفلكي (8)