معاني القرآن - النحاس - ج ٦ - الصفحة ١٧٧
عباده).
والتوحيد أحسن، لأنه يروى أنه يراد به النبي صلى الله عليه وسلم، ويدل عليه (ويخوفونك بالذين من دونه).
روى ابن أبي نجيح عن مجاهد قال: الأوثان.
قال قتادة: أخذها خالد بن الوليد فأسا، فجاء إلى (العزى) ليكسرها فقال له قيمها: إن سبلها لا يطاق، فخف منها، فجاء حتى كسر أنفها.
ويروى أنهم قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: لئن لم تنته عن سبها، لنأمرنها فلتخبلنك.
(١٧٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 ... » »»