تعليقة على منهج المقال - الوحيد البهبهاني - الصفحة ٢٠٧
عاصم بن زيادى: يظهر من كافي في باب سيرة الامام زهده وورعه واطاعته له عليه السلام.
قوله في عاصم بن صمرة السلولي: وكذا في (صه) في اخر الباب الأول وانه من خواصه.
قوله في عاصم بن عمر: لعله غير القرشي الظاهر ان الامر كذلك فما يظهر من (مصط) و الوجيزة من البناء على الاتحاد محل تأمل.
قوله في عامر بن جذاعة: الظاهر انه ابن عبد الله الظاهر انه كذلك وفاقا للوجيزة والبلغة و (مصط) أيضا ويؤيده مشيخة الفقيه وعبارة (جش) ومذكوريته مع الحجر بن زائدة في خبر المدح والذم معا.
قوله عامر بن خذاعة: لا يبعد اتحاده مع السابق وفاقا لمصط والعذر مضى في إبراهيم بن صالح.
عامر بن عبد الملك أو ابن مالك: أخو مسمع وسيجئ في ترجمته عن (جش) انه أوجه من أخيه عامر.
قوله في عامر بن عبد الله: حديثا مرسلا قد أشرنا في حجر بن زايدة إلى طريق اخر وسيجئ في المفضل بن عمر أيضا طريق اخر بل الظاهر انه طريق اخر لكن مع ذلك لا يبعد ترجيح التعديل لما ذكره من شمول الذم لحجر مضافا إلى ان الظاهر مقبولية رواية الحواريين ومعروفيتها وشهرتها.
قوله عامر بن عمر: روى عنه صفوان بواسطة ابن مسكان.
قوله عامر بن نعيم: عده خالي من الحسان وفي رواية ابن أبى عمير عنه شهادة على الوثاقة و يروى عنه حماد بن عثمان.
قوله عامر بن واصلة: في الخصال بعد ذكر حديث فقال معروف بن خربود فعرضت هذا الكلام على أبى جعفر عليه السلام فقال صدق أبو الطفيل رحمه الله الحديث وفي هذا شهادة على حسن حاله ورجوعه لو صح كونه كيسانيا.
قوله عائد الأحمسي: حسنه خالي لان للصدوق طريقا اليه وفيه ان عايذ بن حبيب ويروى فضالة عن جميل عنه وفيه اشعار بالاعتماد عليه.
قوله عايذ بن حبيب: مر في حبيب ما يومي إلى معروفيته وفي أخيه الربيع إنهما غريبان.
عايذ بن رفاعة: من أصحاب على (ع) من اليمن كذا في (صه) عن قي ومر رفاعة في ترجمته و سيجئ في عباية بن رفاعة بن رافع.
(٢٠٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 ... » »»