كاسح الألغام الكفرية - إبن أبي بكر الحسيني - الصفحة ٥٢
وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون: (24) الجاثية.
وإذا قيل أن وعد الله حق والساعة لا ريب فيها قلتم ما ندري ما الساعة إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين (32) الجاثية.
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للحق لما جاءهم هذا سحر مبين: (7) الأحقاف.
إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله وشاقوا الرسول من بعد ما تبين لهم الهدى لن يضروا الله شيئا وسيحبط أعمالهم: (32) محمد.
فويل يومئذ للمكذبين: (11) الذين هم في خوض يلعبون (12) يوم يدعون إلى نار جهنم دعا (13) هذه النار التي كنتم بها تكذبون (14): الطور.
وكانوا يقولون أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أءنا لمبعوثون:
(47) أو آباؤنا الأولون: (48): الواقعة زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا قل بلى وربي لتبعثن ثم لتنبئون بما عملتم وذلك على الله يسير: (7) التغابن.
(٥٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 » »»