مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ١٥ - الصفحة ١٠
لا صوت الناعي بفقدك إنه - يوم على آل الرسول عظيم إن كنت قد غيبت في جدث الثرى - فالعدل والتوحيد فيك مقيم أما أنت - أيها الإمام يا روح الله - فقد استرحت من هم الدنيا وغمها، ووفدت على الرب الرؤوف، وعلى جدك المصطفى، وأبيك المرتضى، وأمك الزهراء... فهنيئا لك ما آتاك الله في الدنيا من حسن الذكر، ورضي عنك وأرضاك وجعل الجنة مأواك، ووفقنا للسير على خطاك.
وسلام عليك يوم ولدت ويوم رحلت ويوم تبعث حيا.
أسرة التحرير.
(١٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 3 5 7 8 9 10 11 12 13 14 15 ... » »»
الفهرست