مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٩ - الصفحة ١٤٣
* إني نذرت للرحمن صوما (19 / 26) قالوا: إنه الامساك عن الكلام، والصمت، فيكون الامساك عن الكلام صوما (209) * أسمع بهم (19 / 38) اللفظ أمر، والمعنى: تعجب (210) * لئن لم تنته لأرجمنك (19 / 46) أي: لأشتمنك، وكأنه إذا شتمه فقد رجمه بالكلام، أي: ضربه به كما يرجم الإنسان بالحجارة، وقال قوم: لأرجمنك: لأقتلنك، والمعنى قريب من الأول (211) وقد فسر (الرجم) في القرآن على: الشتم والقتل (212) * إنه كان وعده مأتيا (19 / 61) قيل أي: آتيا، حيث زعم ناس أن الفاعل يأتي بلفظ المفعول (213) * وإن منكم إلا واردها (19 / 71) أي لا يردها إلا بقدر ما يحلل القسم (214) * تؤزهم أزا (19 / 83) أزه على كذا، أي: أغراه به (215) * لقد جئتم شيئا إدا (19 / 89) الإد: الأمر العظيم (216) * تنذر به قوما لدا (19 / 97) اللدد: شدة الخصومة. يقال: رجل ألد وقوم لد (217)

(209) مق 3 / 323 (210) صا 186 (211) مق 2 / 494 (212) مج 2 / 469 (213) صا 221 (214) مق 2 / 21 - مج 2 / 22 (215) مج 1 / 147 (216) مج 1 / 146 (217) مق 5 / 203
(١٤٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 ... » »»
الفهرست