معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ١١١
الأخيار، ص 111؛ الرواشح السماوية، ص 130 - 131 (الراشحة السابعة و الثلاثون)؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 452؛ توضيح المقال، ص 269؛ نهاية الدراية، ص 160؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 228.
والمثال لذلك: حديث: " إنما الأعمال بالنيات " من طرق العامة، فاشتهر هذا الحديث في الجوامع الحديثية منا.
غض:
رمز ل‍ " ابن الغضائري " ورجاله.
رجال ابن داوود، ص 26؛ جامع الرواة، ج 1، ص 7؛ نقد الرجال، ص 3؛ طرائف المقال، ج 1، ص 39؛ تنقيح المقال، ج 1 (الفوائد الرجالية)، ص 189؛ الغلام:
مجيء الغلام بمعنى المتأدب - أي التلميذ - في عبائر القوم أكثر كثير، بل لم أجد إلى الآن استعمال الغلام في كتب الرجال في غير التلميذ، ويظهر ذلك من غير كتب الرجال أيضا.
منتهى المقال، ج 2، ص 172 - 173 في ترجمة بكر بن محمد بن حبيب.
-: الظاهر أنه بمعنى المتأدب والتلميذ.
توضيح المقال، ص 229؛ سماء المقال، ج 2، ص 270.
-: استعماله بمعنى التلميذ إنما هو إذا أضيف، وأما إذا استعمل من غير إضافة فاللازم حمله على الذكر أول ما يبلغ: لعدم تمامية معنى التلميذ من غير إضافة.
مقباس الهداية، ج 3، ص 17.
-: هذه اللفظة بنفسها لا تدل على مدح ولا قدح، وإنما يمكن استفادة مدح ما من كون من تأدب عليه من أهل التقى و الصلاح، وهكذا العكس لو كان من تلمذ على يده مذموما.
مقباس الهداية، ج 3، ص 17.
الغلاة:
مأخوذ من الغلو بمعنى التجاوز عن الحد.
مقباس الهداية، ج 2، ص 397.
-: هم الذين نسبوا أمير المؤمنين والأئمة من ذريته (عليهم السلام) إلى الألوهية والنبوة، ووصفوهم من الفضل في الدين والدنيا إلى ما تجاوزوا فيه الحد، وخرجوا عن القصد، وهم ضلال كفار، حكم فيهم أمير المؤمنين (عليه السلام) بالقتل و التحريق بالنار، وقضت الأئمة (عليهم السلام) عليهم بالإكفار والخروج عن الإسلام.
تصحيح الاعتقاد (مصنفات الشيخ المفيد، ج 5)، ص 131.
-: هم الذين قالوا بإلهية الأئمة، وأباحوا محرمات الشريعة، وأسقطوا وجوب فرائض الشريعة - كالبيانية، والمغيرية، و الجناحية، والمنصورية، والخطابية، و
(١١١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 105 106 107 109 110 111 112 113 114 115 117 ... » »»
الفهرست