المحكم في أصول الفقه - آية الله العظمى السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم - ج ١
الكتاب: المحكم في أصول الفقه
المؤلف: آية الله العظمى السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم
الجزء: ١
الوفاة: معاصر
المجموعة: أصول الفقه عند الشيعة
تحقيق:
الطبعة: الأولى
سنة الطبع: ١٤١٤ - ١٩٩٤ م
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تمهيد فيه أمران 7
2 الأول: في تعريف علم الأصول 7
3 الثاني: في منهج البحث 13
4 مقدمة في حقيقة الاحكام الشرعية، وفيها مقامان 19
5 المقام الأول: في الاحكام التكليفية 20
6 حقيقة التكليف 21
7 وجوه الفرق بين الإرادة التكوينية والتشريعية 22
8 المختار في الفرق بين الإرادة التكوينية والتشريعية 27
9 الفرق بين الحكم الإلزامي وغيره 30
10 المختار في الفرق بين الحكم الإلزامي وغيره 38
11 الفرق بين الخطاب المولوي والارشادي 38
12 تنبيهان: الأول: في حقيقة الحرمة والكراهة 40
13 الثاني: في رفع الالزام مع بقاء المشروعية 41
14 حقيقة الحكم غير الاقتضائي 42
15 هل الحكم التكليفي من الأمور الجعلية؟ 44
16 وجوب تحصيل غرض المولى 44
17 المقام الثاني: في الاحكام الوضعية 47
18 تعداد الاحكام الوضعية 48
19 جهة الكلام وثمرته 48
20 حقيقة الامر الاعتباري 50
21 حقيقة الامر الانتزاعي 53
22 حقيقة الإضافات 55
23 الكلام في التعبد بالأمور الحقيقية والاعتبارية والانتزاعية 61
24 بعض المصطلحات الأخرى للامر الانتزاعي 62
25 حقيقة الاحكام الوضعية التي تؤخذ في موضوع أحكام أخرى كالزوجية والحرية والملكية وغيرها 64
26 حقيقة الطهارة والنجاسة 66
27 حقيقة الحجية 72
28 حقيقة السببية والشرطية والمانيعية والرافعية ونحوها 74
29 حقيقة الجزئية 83
30 حقيقة الصحة والفساد 86
31 بعض الاحكام الوضعية الأخرى ومنها القضاوة والإمامة 89
32 تذنيب: في مراتب الحكم 90
33 القسم الأول: في الأصول النظرية الباب: الأول في مباحث الألفاظ مقدمة في بعض المباحث اللغوية الدخيلة في الدلالة والمناسبة لها، ويقع البحث في ضمن أمور: الأول: في الوضع 101
34 تقسيم الوضع إلى تعييني وتعيني 102
35 حقيقة الوضع، ومبدؤه 103
36 الامر الثاني: في بعض تقسيمات الوضع، تقسيمة إلى نوعي وشخصي 106
37 تقسيم الوضع إلى الخاص والعام مع عموم الموضوع له وخصوصه 107
38 الامر الثالث: في المعنى الحرفي وما الحق به، وحقيقته 111
39 المعاني الحرفية جزئية 119
40 تنبيهان: الأول: في قابلية المعنى الحرفي للتقييد 121
41 التنبيه الثاني: في الفرق بين الخبر والانشاء 126
42 الامر الرابع: في الاستعمالات المبتنية على مقتضى الطبع دون الوضع 128
43 الامر الخامس: في علامات الحقيقة. التبادر 130
44 صحة الحمل وعدم صحة السلب 132
45 الاطراد 137
46 لو احتمل تبدل المعنى بالنقل 138
47 الامر السادس: في استعمال اللفظ في أكثر من معنى 140
48 الكلام في أخذ قيد الوحدة في المعنى 148
49 الكلام في المثنى والجمع 151
50 الكلام في اختلاف منشأ الإضافة، وأنه بحكم اختلاف المعنى 152
51 الكلام في استعمال المعنى الحقيقي والمجازي أو المعنيين المجازيين 153
52 الكلام في بطون القرآن 154
53 الامر السابع: في الحقيقة الشرعية 155
54 الامر الثامن: في الصحيح والاعم 163
55 الكلام في جريان النزاع بناء على عدم ثبوت الحقيقة الشرعية 164
56 تحديد العبادات التي هي مورد النزاع 167
57 تحديد الصحة والفساد في محل الكلام 167
58 الكلام في ثمرة النزاع 169
59 الكلام في الجامع الصحيحي 174
60 الكلام في استكشاف الجامع بوحدة الأثر 174
61 الكلام في ملازمة وحدة الأثر لوحدة المؤثر 175
62 كلام الشيخ الأنصاري في تقريب الجامع الصحيحي 180
63 المختار في تقرير الجامع الصحيحي 182
64 الكلام في الجامع الأعمي 188
65 أدلة القول بالصحيح 189
66 أدلة القول بالأعم 197
67 التفصيل المختار في المقام 201
68 الكلام في دخل الشروط في الموضوع له على القول المختار 205
69 القول بالوضع للأركان 206
70 الكلام في الشروط بناء على الصحيح أو الأعم 210
71 الكلام في المعاملات 213
72 هل يمكن الرجوع للاطلاقات في المعاملات؟ 219
73 المقصد الأول: من مباحث الألفاظ في المشتق 223
74 تحرير محل النزاع وتحديد موضوعه 224
75 إطلاق المشتق بلحاظ شأنية الاتصاف أو الملكة أو الحرفة أو غيرها 227
76 المعيار في محل الكلام حال الجري لا حال النطق 231
77 النزاع في مفهوم المشتق لا في صدقه 232
78 نزاع الفارابي والشيخ في موضوع القضية خارج عن محل الكلام 233
79 تقريب الجامع بين حال الانقضاء وحال التلبس على القول ببساطة المشتق والقول بتركبه 234
80 تقريب المختار من اختصاص المشتق بحال التلبس 237
81 حجة القول بالعموم، ومنها آية (لا ينال عهدي الظالمين) 241
82 المقصد الثاني: في الأوامر والنواهي 253
83 مقدمة: في الفرق بين الامر والنهي 256
84 الفصل الأول: في ما يتعلق بمادة الامر والنهي 257
85 الفرق بين الامر الشأني والامر الطلبي 257
86 الكلام في اتحاد الامر والنهي مع الإرادة والكراهة النفسيتين، وفي توقفهما على علو الامر والناهي أو استعلائهما، وفي دلالتهما على الالزام وضعا أو إطلاقا 259
87 الفصل الثاني: في ما يتعلق بمادة الطلب 263
88 الفصل الثالث: في ما يتعلق بصيغتي الامر والنهي 267
89 الكلام في معنى صيغة الامر وأداة النهي 267
90 منشأ الالزام في الطلب ثبوتا 269
91 الكلام في استفادة الالزام من الصيغة وأنه بالوضع أو بغيره 271
92 المختار في تقريب دلالة الصيغة على الالزام 271
93 كثرة الاستعمال في موارد الندب لا تمنع من الحمل على الوجوب 283
94 ورود الامر أو النهي لدفع توهم الحظر أو الطلب 285
95 الفصل الرابع: في الجمل الخبرية والكلام في إفادتها الالزام 289
96 الفصل الخامس: في الفرق بين الامر والنهي في كيفية الامتثال 297
97 مسائل: المسألة الأولى: في المرة والتكرار 303
98 تحديد محل النزاع 303
99 الكلام في الامتثال بأكثر من فرد واحد 305
100 الكلام في الأوامر الندبية 308
101 المسألة الثانية: في الفور والتراخي 309
102 المسألة الثالثة: في ما يتعلق بالنهي، وأنه هل يقتضي محض الترك أو لزوم الكف زائدا عليه؟ وأنه هل يسقط لو خولف في بعض الأزمنة؟ 316
103 الفصل السادس: في تقسيمات المأمور به والمنهي عنه 323
104 المبحث الأول: في تقسيم المأمور به والمنهي عنه إلى مطلق ومشروط 325
105 الكلام في رجوع الشرط للهيئة والمادة 327
106 الكلام في إمكان أخذ القيد المقدور في المكلف به بنحو لا يدعو التكليف إليه، بل يكفي حصوله من باب الاتفاق 330
107 تحديد الفرق بين شروط التكليف وشروط المكلف به 332
108 الكلام في رجوع القيد للمادة المنتسبة الذي ادعاه الميرزا النائيني 334
109 الكلام في تعيين المطلق من الشروط في مقام الاثبات 338
110 المبحث الثاني: في تقسيم المأمور به والمنهي عنه إلى معلق ومنجز 339
111 الكلام في إمكان المعلق ثبوتا 340
112 لو شك في القدرة على المعلق في وقته 346
113 الكلام في جريان المعلق في غير الواجب من المستحب والمحرم والمكروه 346
114 الكلام في إحراز المعلق في مقام الاثبات 347
115 المبحث الثالث: في تقسيم المأمور به والمنهي عنه إلى نفسي وغيري 351
116 الكلام في مقتضى الاطلاق لو شك في النفسية والغيرية 352
117 الكلام في مقتضى الأصل 354
118 الكلام في استحقاق الثواب على المأمور به الغيري 357
119 المبحث الرابع: في تقسيم المأمور به إلى تعييني وتخييري 359
120 الفرق بين التخيير العقلي والشرعي 359
121 لو كان غرض التكليف التخييري واحدا 360
122 الكلام في حقيقة الوجوب التخييري على اختلاف الوجوه المذكورة له 362
123 الوجه المختار في حقيقة الوجوب التخييري، مع الكلام في تعلق الإرادة التكوينية والتكليف بأحد الامرين 369
124 الكلام في مقتضى الاطلاق مع دوران التكليف بين التعييني والتخييري 373
125 الكلام في التخيير بين الأقل والأكثر 375
126 الكلام في جريان التخيير في غير الامر 378
127 المبحث الخامس: في تقسيم المأمور به إلى عيني وكفائي 381
128 الكلام في حقيقة الكفائي، على اختلاف الوجوه المذكورة له 381
129 الوجه المختار في ذلك 387
130 لا يكتفى بالامتثال من العاجز عن التام مع قدرة غيره عليه 389
131 مقتضى الاطلاق والأصل 390
132 الكلام في النهي 391
133 المبحث السادس: في تقسيم المأمور به إلى مطلق ومؤقت 393
134 انقسام الموقت إلى موسع ومضيق، مع الكلام في كلا القسمين 394
135 الكلام في وجوب تدارك الموقت لو فات في وقته، وفيه مقامان: الأول: في أنحاء التقييد بالوقت الممكنة ثبوتا 398
136 الثاني: في مفاد الأدلة في مقام الاثبات 402
137 الكلام في حقيقة القضاء 405
138 الكلام في إمكن جواز تقديم الموقت على وقته وإجزائه حينئذ 411
139 قد يكون الوقت وقتا لبعض الواجب 412
140 جريان هذا التقسيم في المنهي عنه 414
141 المبحث السابع: في تقسيم المأمور به إلى تعبدي وتوصلي 415
142 هل يجري هذا التقسيم في المنهي عنه 416
143 المعيار في التقرب 416
144 العبادة الذاتية 423
145 المقام الأول: في وجوه الفرق بين التعبدي والتوصلي في مقام الثبوت الأول: الفرق بينهما بإطلاق المتعلق وتقييده 426
146 الكلام في تعدد الامر ومتمم الجعل 440
147 الوجه الثاني: الفرق بين التعبدي والتوصلي في سنخ الامر 444
148 الوجه الثالث: الفرق بينهما في الغرض الداعي للامر 446
149 المقام الثاني: في الدوران بين التعبدي والتوصلي في مقام الاثبات، وتحقيق مقتضى الاطلاق والأصل 449
150 مقتضى الاطلاق المقامي 457
151 وجوه الاستدلال على أصالة التعبدية 458
152 في مفاد الأصل العملي 465
153 لو شك في القصد المعتبر في التعبدي 469
154 عبادية الطهارات 470
155 إذا شك في اعتبار القصد والاختيار، أو في الاجتزاء بفعل الغير، أو بالفرد المحرم 471
156 الفصل السابع: في أن متعلق الامر والنهي هو الطبايع أو الافراد 475
157 الفصل الثامن: في أن نسخ الوجوب أو التحريم هل يقتضي بقاء جواز الفعل أو جواز الترك؟ 481
158 الفصل التاسع: في الامر بالامر، والكلام في مقامين: المقام الأول: في صور الامر بالامر ثبوتا 485
159 المقام الثاني في ما هو ظاهر الأدلة من هذه الصور إثباتا 488
160 ثمرة النزاع 490
161 الفصل العاشر: في الامر بعد الامر 493
162 المقصد الثالث: في المفاهيم 499
163 تعريف المفهوم والمنطوق 501
164 مفهوم الموافقة 503
165 الفصل الأول: في مفهوم الشرط 507
166 مناط دلالة الشرطية على المفهوم 507
167 الكلام في دلالة الشرطية على اللزوم 509
168 الكلام في دلالة الشرطية على الترتب 511
169 الكلام في دلالة الشرطية على علية الجزاء للشرط 515
170 الكلام في دلالة الشرطية على الانحصار والإناطة 519
171 أدوات الشرط الظاهرة في المفهوم 531
172 المعيار في المفهوم انتفاء سنخ الحكم، مع بيان المراد بالسنخ 532
173 مفهوم القضية الكلية قضية جزئية لا كلية 542
174 إذا تعدد الشرط واتحد الجزاء 545
175 مسألة التداخل 558
176 إذا كان الحكم قابلا للتأكد، دون التعدد 570
177 إذا اختلف متعلق التكليف مفهوما 571
178 الكلام في التداخل في أسباب رفع الحدث 575
179 التداخل في مورده عزيمة لا رخصة 577
180 الفصل الثاني: في مفهوم الوصف، تحرير محل النزاع 579
181 تحقيق مفاد الوصف وضعا 579
182 وجوه الاستدلال على المفهوم 581
183 تفصيل السيد الخوئي 586
184 الفصل الثالث: في مفهوم الغاية 589
185 الكلام في رجوع الغاية للحكم أو الموضوع على اختلاف الصور 589
186 الكلام في المفهوم لو رجعت الغاية للحكم 592
187 الكلام في المفهوم لو رجعت الغاية للموضوع 597
188 الكلام في تشخيص كل من غاية الحكم والموضوع في مقام الاثبات 598
189 الكلام في أدوات الغاية 600
190 الكلام في دخول الغاية في حكم المعني 601
191 الفصل الرابع: في مفهوم الحصر، الكلام في أدوات الحصر 603
192 تعريف المستند إليه 614
193 الفصل الخامس: في مفهوم اللقب 621
194 الفصل السادس: في مفهوم العدد 625