أن خروجها في الوقت المعلوم 501 [(إذا طلعت الشمس من مغربها يخر إبليس ساجدا، ينادي إلهي مرني أن أسجد لمن شئت، فتجتمع إليه زبانيته فيقولون: يا سيدهم، ما هذا التضرع؟ فيقول: إنما سألت ربي أن ينظرني إلى الوقت المعلوم، وهذا الوقت المعلوم، ثم تخرج دابة الأرض من صدع في الصفا، فأول خطوة تضعها بأنطاكية، ثم تأتي إبليس فتلطمه) *] 501 المصادر:
*: ابن مردويه: على ما في الدر المنثور.
*: الطبراني، الكبير: على ما في مجمع الزوائد، وكنز العمال.
*: الطبراني، الأوسط: ج 1 ص 98 ح 94 حدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن زبريق الحمصي قال: حدثنا عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي، قال: حدثنا ابن لهيعة، عن حيي بن عبد الله المعافري، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن عمرو قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ثم قال " لا يروى هذا الحديث عن عبد الله بن عمرو إلا بهذا الاسناد، تفرد به عثمان بن سعيد ".
*: تفسير ابن كثير: ج 2 ص 202 كما في الأوسط، عن الطبراني بسنده عن عبد الله بن عمرو بن العاص: وفيه " زريق بدل زبريق، ويحيى بدل حيي. وحبلى بدل حلبى. خر إبليس. ينادي ويجهر إلهي. فيقولون كلهم ما هذا " وقال " هذا حديث غريب جدا وسنده ضعيف، ولعله من الزاملتين اللتين أصابهما عبد الله بن عمرو يوم اليرموك، فأما رفعه فمنكر، والله أعلم ".
*: مجمع الزوائد: ج 8 ص 8 كما في تفسير ابن كثير، مرسلا عن عبد الله بن عمر: وقال " رواه الطبراني في الكبير، والأوسط، وفيه إسحاق بن إبراهيم بن زبريق، وهو ضعيف ".