*: جامع الأصول: ج 11 ص 64 ح 7828 عن أبي داود والترمذي.
*: صواعق أبن حجر: ص 212 مرسلا، عن ابن عمر بن عبد البر " ليدركن المسيح أقواما إنهم لمثلكم أو خير، ثلاثا ".
*: منتخب الأثر: ص 460 ف 6 ب 7 ح 216 عن الترمذي 0 * * * 385 [(يا أيها الناس إنها لم تكن فتنة في الأرض أعظم من فتنة الدجال، وإن الله تعالى لم يبعث نبيا إلا حذره أمته، وأنا آخر الأنبياء وأنتم آخر الأمم، وهو خارج فيكم لا محالة، فإن يخرج وانا فيكم فأنا حجيج كل مسلم، وإن يخرج بعدي فكل امرئ حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم، فمن لقيه منكم فليتفل في وجهه وليقرأ بفواتيح سورة الكهف) *] 385 المصادر:
*: ابن حماد: ص 145 حدثنا نعيم، ثنا ضمرة بن ربيعة، حدثني يحيى بن أبي عمرو الشيباني، عن عمرو بن عبد الله الحضرمي، عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان أكثر خطبته ما يحدثنا عن الدجال يحذرناه، وكان من قوله:
وفي: ص 146 قال صفوان: وأخبرني عبد الرحمن بن جبير، وعبد الرحمن بن ميسرة وشريح بن عبيد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حذر أصحابه الدجال فقال: كما في روايته الأولى بتفاوت، وفيه " إنكم غير ملاقي ربكم حتى تموتوا وإن ربكم ليس بأعور، إن الدجال يكذب على الله، مغمور بين عينيه ليست. ولا حجرا. مكتوب بين عينيه كافر يقرأه كل مؤمن. حجيجكم منه. ولست فيكم فامرؤ. فليقرأ فاتحة الكهف ".
وفي: ص 148 حدثنا نعيم، حدثنا الحكم بن نافع، عن سعيد بن سنان، عن أبي الزاهرية، عن كثير بن مرة، عن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم: كما في روايته الأولى بتفاوت، وفيه " إنه تخوف الدجال، وذكر من علاماته وإمارته ومقدمات أمره حتى ظن الملا أنه ثاير عليهم من بينهم، من النخل أو خارج من النخل عليهم، ثم قام لبعض شأنه ثم عاد وقد اشتد تخوف من حضره وبكاؤهم، فقال: مهيم ثلاثا، ما الذي أبكاكم؟ قالوا:
ذكرت الدجال وقربت أمره حتى ظننا أنه ثائر علينا، وأنه خارج من النخل علينا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيجه، وإن يخرج ولست فيكم فامرؤ حجيج نفسه. إحدى عينه مطموسة والأخرى ممزوجة بالدم كأنها الزهرة ".
وفي: ص 150 عن عبد الرزاق.