سر الإسراء في شرح حديث المعراج - الشيخ علي سعادت پرور - ج ١ - الصفحة ٤١٢
كو. في بيان فضيلة أخرى لأهل الآخرة، وهي فتح أبواب السماء لروحهم ورفع الحجب عنهم النصوص المفسرة لكلامه عز وجل: " ولأفتحن لروحه أبواب السماء كلها، ولأرفعن الحجب كلها دوني. ":
الآيات:
1 - قال الله تعالى: * (وكذلك نرى إبراهيم ملكوت السماوات والأرض، وليكون من الموقنين) * (1) 2 - قال تعالى: * (أو لم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شئ؟!) * (2) 3 - قال تعالى: * (قل: من بيده ملكوت كل شئ، وهو يجير ولا يجار عليه، إن كنتم تعلمون) * (3) 4 - قال تعالى: * (فسبحان الذي بيده ملكوت كل شئ، وإليه ترجعون) * (4)

(١) الانعام: ٧٥.
(٢) الأعراف: ١٨٥.
(٣) المؤمنون: ٨٨.
(٤) يس: ٨٣.
(٤١٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 407 408 409 410 411 412 413 414 415 416 417 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المقدمة 1
2 ما هي الأخلاق 3
3 نص الحديث 11
4 الفصل الأول 33
5 أ. في بيان أن التوكل على الله تعالى أفضل الأعمال عنده سبحانه 35
6 ب. في بيان أن الرضا بما قسم الله تعالى أفضل الأعمال عنده سبحانه 39
7 تذييل 41
8 الفصل الثاني 43
9 أ. في بيان معنى محبته تعالى للعباد 45
10 ب. في بيان شمول محبة الله تعالى للمتحابين في مرضاته 47
11 ج. في شمول محبة الله تعالى للمتقاطعين (المتعاطفين) والمتواصلين في مرضاته 49
12 ذكر نبذ من الروايات الدالة على عظيم شأن المؤمن ومنزلته عند الله تعالى 51
13 د. في شمول محبة الله تعالى لمن توكل عليه ولم يشرك فيه أحدا غيره 54
14 ه‍. في بيان أنه ليس لشمول محبته تعالى للمتحابين و... علة حتى تلزمه على أمر 55
15 و. في بيان عدم الغاية والنهاية لمحبته تعالى 58
16 ز. في بيان أن المتحابين و... لتخلقهم بأخلاق الله تعالى، بعناية الله ينظرون إلى المخلوقين بنظره سبحانه إليهم 60
17 كلمة حول معنى الفناء 62
18 ح. في بيان أن المتحابين في الله و... حصل لهم بعناية الله تعالى كمال نفساني بحيث لم يرفعوا حوائجهم إلى الخلق 65
19 ط. في بيان أن المتحابين في الله و... لكمالهم النفساني الحاصل لهم بعناية من الله تعالى، بطونهم خفيفة حتى من أكمل الحلال 69
20 ى. في بيان أن المتحابين في الله و... منعمون في الدنيا - بعناية من الله تعالى - بنعمة الذكر والمحبة ورضاه تعالى 72
21 الفصل الثالث 79
22 أ. في بيان أنه من يريد أن يكون أورع الناس يلزمه الزهد في الدنيا 81
23 ب. في بيان أن من يريد أن يكون أورع الناس يلزمه الرغبة في الآخرة 84
24 ج. في بيان طريق الزهد في الدنيا وأنه يحصل باتخاذ الكفاف من الطعام والشراب وعدم ادخار شئ لغد 87
25 د. في بيان أمور يستدام بها ذكر الله تعالى: منها الخلوة عن الناس 92
26 ه‍. في بيان أمور يستدام بها ذكر الله تعالى: منها بغض الحلو والحامض، وفراغ البطن والبيت من الدنيا 95
27 الفصل الرابع 99
28 أ. في بيان ذم حب الأخضر والأصفر والاغترار بالحلو والحامض من الدنيا مثل الصبي 101
29 ب. في بيان معنى القرب والتقرب إلى الله تعالى 104
30 ج. في بيان أمرين إذا عمل بهما العبد يتقرب إلى الله تعالى، وهما انتباه الليل والصلاة فيه، والجوع في النهار 107
31 الفصل الخامس 113
32 أ. في بيان أول خصلة إن ضمن بها العبد أدخله الله تعالى الجنة، وهو اطوائه لسانه وعدم فتحه إلا بما يعنيه 115
33 ب. في بيان ثاني خصلة إن ضمن بها العبد أدخله الله تعالى الجنة، وهي حفظ قلبه من الوسواس 118
34 ج. في بيان ثالث خصلة إن ضمن بها العبد أدخله الله تعالى الجنة، وهي حفظ علم الله ونظره تعالى إليه 123
35 د. في بيان رابع خصلة إن ضمن بها العبد أدخله الله تعالى الجنة، وهي كون الجوع قرة عينه 126
36 الفصل السادس 129
37 أ. في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل: منها الحكمة 131
38 ب. في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل: منها حفظ القلب 134
39 ج. في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل: منها التقرب إلى الله تعالى 139
40 د. في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل: منها الحزن الدائم 145
41 ه‍. في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل: منها خفة المؤونة بين الناس 150
42 و. في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل: منها قول الحق ولا يبالي صاحبه أن يعيش بيسر أم بعسر 152
43 الفصل السابع 157
44 أ. في بيان أن الجوع مما يتقرب به إلى الله تعالى 159
45 ب. في بيان أن السجود مما يتقرب به إلى الله تعالى 161
46 الفصل الثامن 167
47 أ. في بيان ما يتعجب منه الله سبحانه من العبيد: منها النعس في حال الصلاة وهو بين يديه سبحانه 169
48 ب. في ذم ما يتعجب منه الله سبحانه من العبيد: منها هم العبد لغده، وله قوت يوم 173
49 ج. في بيان ما يتعجب منه الله سبحانه من العبيد: منها ضحكه وهو لا يعلم رضي الله تعالى عنه وسخطه عليه 178
50 النصوص الواردة في مدح الرضا وذم السخط 178
51 النصوص الواردة في الضحك 179
52 الفصل التاسع 183
53 أ. في بيان جملة من النعم المعنوية الأخروية المعدة للخواص 185
54 ب. في بيان جملة من النعم المعنوية المعدة للخواص في الجنة 190
55 ج. في بيان علامة الخواص المنعمون بنعم معنوية في الجنة: منها سجن لسانهم من فضول الكلام وبطونهم من فضول الطعام 195
56 فضل سجن اللسان عن فضول الكلام 195
57 فضل سجن البطن عن فضول الطعام 198
58 الفصل العاشر 203
59 أ. في فضل فقراء المؤمنين وأن محبتهم محبة الله تعالى والتقرب إليهم تقرب إلى الله تعالى 205
60 ب. في بيان صفات الفقراء: منها الرضا بالقيل 210
61 ج. في بيان صفات الفقراء: منها الصبر على الجوع 212
62 د. في بيان صفات الفقراء: منها الشكر على الرخاء 214
63 ه‍. في بيان صفات الفقراء: منها الاحتراز عن الشكوى على الجوع والظمأ 218
64 و. في بيان صفات الفقراء: منها الاحتراز عن الكذب 221
65 ز. في بيان صفات الفقراء: منها الاجتناب عن السخط على ربهم 224
66 ح. في بيان صفات الفقراء: منها عدم اغتمامهم على ما فاتهم وعدم فرحهم بما آتاهم الله تعالى 226
67 الفصل الحادي عشر 229
68 أ. في فضل المجالسة مع الفقراء وذم المجالسة مع الأغنياء 231
69 جملة من الروايات المناسبة لهذا الفصل والفصل السابق عليه 234
70 الفصل الثاني عشر 237
71 أ. في بيان النهي عن التزين بلين الثياب 239
72 ب. في النهي عن التزين بطيب الطعام ولين الوطاء 242
73 ج. في ذم النفس الأمارة بالسوء والنهي عن اتباعها 247
74 الفصل الثالث عشر 251
75 أ. في فضل بغض الدنيا وأهلها 253
76 ب. في فضل حب الآخرة وأهلها 257
77 النصوص الواردة في فضل حب الآخرة 257
78 - النصوص الواردة في فضل حب أهل الآخرة 259
79 ج. في ذكر كثرة الأكل والضحك والنوم وأنها من صفات أهل الدنيا 263
80 النصوص الواردة في ذم كثرة النوم 263
81 النصوص الواردة في ذم كثرة الأكل 264
82 د. في ذم كثرة الغضب وأنها من صفات أهل الدنيا 265
83 ه‍. في ذم قلة الرضا عن أهل الايمان وعدم الاعتذار منهم وعدم قبول عذرهم وأن هذه الثلاثة من أوصاف أهل الدنيا 268
84 و. في ذم الكسل عند الطاعة وأنه من صفات أهل الدنيا 272
85 ز. في ذم الشجاعة عند المعصية وأنها من صفات أهل الدنيا 275
86 ح. في ذم بعد الأمل وأنه من صفات أهل الدنيا 280
87 ط. في ذم ترك محاسبة النفس وأنه من صفات أهل الدنيا 284
88 ى. في ذم قلة التفقه والتعقل وأنها من صفات أهل الدنيا 286
89 يا. في ذم كثرة الكلام وأنها من صفات أهل الدنيا 289
90 يب. في ذم قلة الخوف وأنها من صفات أهل الدنيا 291
91 يج. في ذم كثرة الفرح عند الطعام وأنها من صفات أهل الدنيا 293
92 يد. في ذم عدم الشكر عند الرخاء وعدم الصبر عند البلاء وأنهما من صفات أهل الدنيا 296
93 يه. في ذم عد كثير الناس قليلا وأنه من صفات أهل الدنيا 299
94 يو. في ذم حمد الانسان نفسه بما لا يفعل وادعائه ما ليس له وأنهما من صفات أهل الدنيا 302
95 يز. في ذم ذكر مساوي الناس وأنه من صفات أهل الدنيا 307
96 الفصل الرابع عشر 311
97 أ. في بيان كثرة عيوب أهل الدنيا 313
98 ب. في ذم الجهل والحمق وأنهما من صفات أهل الدنيا 315
99 ج. في ذم عدم التواضع للمعلم وأنه من صفات أهل الدنيا 318
100 الفصل الخامس عشر 321
101 أ. في فضل رقة الوجه وأنها من صفات أهل الآخرة 323
102 ب. في فضل كثرة الحياء وأنها من صفات أهل الآخرة 326
103 ج. في بيان معنى قلة الحمق وأنها من صفات أهل الآخرة 329
104 د. في بيان كثرة نفع أهل الآخرة وأنها من صفاتهم 334
105 ه‍. في بيان قلة مكر أهل الآخرة وأنها من صفاتهم 337
106 و. في فضل إتعاب الانسان نفسه للناس مع ارتياحهم منه، وأنه من صفات أهل الآخرة 341
107 ز. في بيان فضل الكلام الموزون وأنه من صفات أهل الآخرة 344
108 ح. في فضل محاسبة النفس وإتعابها وأنهما من صفات أهل الآخرة 348
109 ط. في بيان فضيلة أهل الآخرة بانتباه قلوبهم عند نيام أعينهم 353
110 ى. في مدح البكاء وأنه من صفات أهل الآخرة 355
111 يا. في فضل ذكر الله تعالى بالقلب وأنه من صفات أهل الآخرة 358
112 يب. في فضل الحمد والشكر عند النعمة وأنهما من صفات أهل الآخرة 363
113 يج. في فضل أهل الآخرة بارتفاع دعائهم واستجابته وفرح الملائكة بهم. وهنا بحث حول معنى الدعاء وفضله وشرائط وآثاره 367
114 - النصوص الكاشفة عن معنى كلامه عز وجل: " دعائهم عند الله مرفوع " 371
115 يد. في بيان فضيلة أخرى لأهل الآخرة، وهي عدم شغلهم عن الله بشئ طرفة عين 376
116 يه. في فضل عدم إرادة كثرة الطعام والكلام واللباس وأنه من صفات أهل الآخرة 379
117 يو. في بيان فضيلة أهل الآخرة بكون الناس عندهم موتى والله عندهم حي كريم 382
118 يز. في بيان فضيلة أهل الآخرة بالاقبال على المدبرين والتلطف على المقبلين 385
119 يح. في بيان فضيلة أهل الآخرة بصيرورة الدنيا والآخرة عندهم واحدة 388
120 يط. في فضل مجاهدة النفس وأنها من صفات أهل الآخرة 391
121 ك. في فضل مجاهدة الهوى وأنها من صفات أهل الآخرة 395
122 كا. في فضل المجاهدة مع الشيطان وأنها من صفات أهل الآخرة 397
123 كب. في فضل الاهتمام بالعبادة وأنه من صفات أهل الآخرة 400
124 كج. في بيان فضيلة أهل الآخرة بعدم شغلهم بمخلوق 403
125 كد. في اعطاء الله تعالى الحياة الطيبة لأهل الآخرة وبيان معنى الحياة الطيبة 406
126 كه. في بيان فضيلة أخرى لأهل الآخرة، وهو أن المتولى لقبض أرواحهم هو الله تعالى 409
127 كو. في بيان فضيلة أخرى لأهل الآخرة، وهي فتح أبواب السماء لروحهم ورفع الحجب عنهم 412
128 كز. في بيان جملة من النعم الأخروية المعدة بأمر الله تعالى لأهل الآخرة 415
129 كح. في بيان جملة من النعم المعنوية المعدة لأهل الآخرة من حين قبض روحهم إلى اقامتهم في الجنة 417
130 كط. في بيان تجليل الملائكة عن روح أهل الآخرة من حين الموت إلى دخولهم في الجنة 419
131 الفصل السادس عشر 421
132 أ. في بيان صفات أخر لأهل الآخرة 423
133 ب. في بيان أن راحة أهل الآخرة في الموت والآخرة مستراح العارفين 427
134 ج. في بيان فضيلة أهل الآخرة بالبكاء وأنه من خصائصهم 430
135 د. في بيان أن جليس أهل الآخرة في عالم الدنيا هم الملائكة 433
136 ه‍. في بيان فضيلة أهل الآخرة بالمناجاة مع الله تعالى 435
137 - الآيات والروايات حول معنى عرش الله سبحانه 436
138 و. في بيان فضيلة أهل الآخرة بتمنى الموت، وبيان تمنى الموت الممدوح والمذموم 439
139 الفصل السابع عشر 443
140 أ. في أمان الزاهدين من الحساب يوم القيامة وهو من عطاياه تعالى لهم 445
141 ب. في بيان أدنى ما يعطى الله تعالى الزاهدين في الآخرة. وهو اعطاء مفاتيح الجنان كلها، فيدخلون من أي باب شاؤوا 450
142 ج. في بيان ما يعطى الله تعالى من النعم المعنوية للزاهدين في الجنة من التنعم برؤيته وكلامه وجلوسهم معه في مقعد صدق 452
143 د. في بيان تفضل الله سبحانه على الزاهدين في الجنة بفتح أربعة أبواب لهم. من أحدها تدخل عليهم الهدايا بكرة وعشيا 455
144 ه‍. في بيان ثاني الأبواب التي يفتح الله سبحانه على الزاهدين في الجنة. وهو باب ينظرون منه إليه كيف شاؤوا بلا صعوبة 457
145 و. في بيان ثالث الأبواب التي يفتح الله تعالى في الجنة للزاهدين. وهو باب يطلعون منه إلى جهنم وينظرون إلى الظالمين كيف يعذبون 458
146 ز. في بيان رابع الأبواب التي يفتح الله تعالى في الجنة للزاهدين. وهو باب تدخل منه الوصائف والحور العين عليهم 460
147 ح. في بيان معنى الزهد الحقيقي وجملة من صفات الزاهدين 462
148 الفصل الثامن عشر 467
149 أ. في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم: منها اصفرار وجوههم من تعب الليل 469
150 ب. في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم: منها اصفرار وجوههم من صوم النهار 472
151 ج. في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم: منها كلال ألسنتهم إلا من ذكر الله تعالى 473
152 د. في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم: منها كثرة مخالفتهم مع أهوائهم 474
153 ه‍. في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم: منها إضمار أنفسهم من كثرة صمتهم 476
154 و. في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم: منها كثرة مجاهدتهم لدرك أعلى درجة الاخلاص في أعمالهم 478
155 كلام حول معنى الملكوت 482
156 الفصل التاسع عشر 487
157 أ. في بيان ما وصفه الله تعالى للزاهدين من درجة الأنبياء والصديقين والشهداء 489
158 ب. في بيان أكثرية زهاد أمة النبي صلى الله عليه وآله على زهاد بني إسرائيل وأفضليتهم باليقين بالله تعالى 492
159 ج. في بيان دعاء النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته بالحفظ والرحمة وسائر الخيرات 496
160 د. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الايمان الذي ليس بعده شك 500
161 ه‍. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الورع الذي ليس بعده رغبة 505
162 و. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الخوف الذي ليس بعده غفلة 507
163 ز. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه العلم الذي ليس بعده جهل 510
164 ح. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه العقل الذي ليس بعده حمق 513
165 ط. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه القرب الذي ليس بعده بعد 519
166 ى. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الخشوع الذي ليس بعده قساوة 521
167 يا. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الذكر الذي ليس بعده نسيان 525
168 يب. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الكرم الذي ليس بعده هوان 528
169 يج. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الصبر الذي ليس بعده ضجر 531
170 يد. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الحلم الذي ليس بعده عجلة 536
171 يه. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه إملاء قلوبهم من الحياء منه تعالى 540
172 يو. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه تبصيرهم بآفات الدنيا 543
173 يز. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه تبصيرهم بآفات أنفسهم ووساوس الشيطان 544
174 كلمة المصنف في آخر المجلد الأول 546