حياة أمير المؤمنين (ع) عن لسانه - محمد محمديان - ج ٣ - الصفحة ١٦٦
- 111 - 1 - حلبت حلبا لك شطره كلامه (عليه السلام) خاطب به عمر بن الخطاب لما بويع بايصاء من أبي بكر وتفويضه الزعامة إليه.
«حلبت حلبا لك شطره، بايعته عام أول وبويع لك العام.» * انساب الأشراف للبلاذري ج 10 ص 375.
- 112 - 2 - ما قال لك حين خرجنا؟
كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) مع عبد الله بن عمر فيما قاله عمر عند الموت.
قال أمير المؤمنين (عليه السلام) لعبد الله بن عمر:
«انشدك بالله، ما قال لك حين خرجنا؟» فقال عبد الله: أما إذا ناشدتني فإنه قال: إن بايعوا أصلع بني هاشم حملهم على المحجة البيضاء وأقامهم على كتاب ربهم وسنة نبيهم.
ثم قال (عليه السلام):
«يا بن عمر، فما قلت أنت عند ذلك؟»
(١٦٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 160 161 162 163 165 166 167 168 169 170 171 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة المؤلف 3
2 الباب الأول: في عهد أبي بكر 11
3 الفصل الأول: تدوين القرآن 13
4 1 - لما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)... 14
5 2 - شغلت بالقرآن 14
6 3 - حتى أجمع القرآن 15
7 4 - جمعته كله 15
8 5 - هذا كتاب الله 17
9 6 - جمعته من اللوحين 17
10 7 - لم يسقط منه حرف 18
11 8 - لا يمسه إلا المطهرون 19
12 9 - لا يناله كله إلا المطهرون 20
13 10 - لا شرف أعلى من الإسلام 20
14 الفصل الثاني: مسألة فدك 23
15 1 - زعمت أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لا يورث!!! 24
16 2 - يا أبا بكر لم منعت فاطمة ما جعله رسول الله لها؟ 25
17 3 - انصرفي حتى يحكم الله بيننا 26
18 4 - لا ويل لك بل الويل لشانئك. 27
19 5 - أنتم تذكرون أحقاد بدر وثارات احد 29
20 6 - كانت في أيدينا فدك 31
21 7 - قبضه وصاحبه فدك وهي في يد فاطمة 32
22 الفصل الثالث: شهادة فاطمة (عليها السلام) 35
23 1 - إن فاطمة لم تزل مظلومة 37
24 2 - اصر على صبر... 38
25 3 - يا سيدتي ما يبكيك؟ 39
26 4 - أوصني بما أحببت 39
27 5 - غمضت عينيها كأنها لم تكن حية قط 40
28 6 - اللهم إنها قد ظلمت فاحكم لها 41
29 7 - اللهم إنها أمتك... أعل درجتها 42
30 8 - سلمتك أيتها الصديقة إلى من هو أولى بك مني 42
31 9 - قل يا رسول الله عن صفيتك صبري 43
32 10 - إنها كانت ساخطة على قوم 44
33 11 - استحلفتني أن لا تشهدا جنازتها 45
34 12 - والله لقد أوصتني أن لا تحضرا جنازتها 45
35 13 - والله لورمت ذلك لا رجعت إليك يمينك 48
36 14 - إنك لا تصل إلى نبشها 49
37 15 - أرى علل الدنيا علي كثيرة 49
38 16 - يا قبر مالك لا تجيب مناديا؟ 50
39 17 - لكل اجتماع من خليلين فرقة 50
40 18 - هذا الركن الثاني 51
41 19 - هو الذي ضرب فاطمة بالسوط 52
42 الفصل الرابع: أحكامه القضائية 53
43 1 - من كان تلا عليه آية التحريم فليشهد عليه 54
44 2 - أحرقه بالنار 55
45 الفصل الخامس: أجوبته عن الأسئلة 57
46 1 - أنا مؤمن منذ عرفت نفسي 58
47 2 - منزلتي مع النبي الامي في الفردوس الأعلى 65
48 3 - عندي شفاء لصدوركم وضياء لقلوبكم 69
49 4 - لا يوصف الرب بمكان 79
50 5 - عرفت محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) بالله 80
51 6 - أنا وارثه ووصيه وأول من آمن به 80
52 7 - إن الله أين الأين فلا أين له 83
53 8 - اترك الأمر مستورا 84
54 9 - إن أنا أخبرتكما بما تجدانه عندكما تسلمان؟ 87
55 10 - كان محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) أشجع الناس قلبا 89
56 11 - ليس عند الله ظلم للعباد 91
57 12 - أما علم أن الكلالة هم الإخوة والأخوات...؟ 91
58 13 - أما علم أن الأب هو الكلأ والمرعى؟ 92
59 14 - هذا رجل من أولياء الله 93
60 الفصل السادس: مواضيع مختلفة 95
61 1 - من كان له على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) دين فليأتنا 96
62 2 - ما كان هذا عن أمري 96
63 3 - سهمي من الإسلام يفضل كل سهم 96
64 4 - كأنكم قد هالكم ما ترون 98
65 5 - أسخن الله عينك يا أبا سفيان 99
66 الباب الثاني: في عهد عمر 100
67 الفصل الأول: إرشاده عمر 103
68 1 - كان يشاورني في موارد الامور 105
69 2 - لا تجعل يقينك شكا 105
70 3 - ثلاث إن حفظتهن... 106
71 4 - إذن كنا نستتيبك 106
72 5 - ليس بعدك مرجع يرجعون إليه 107
73 6 - فكن قطبا 108
74 7 - إنا لم نكن نقاتل على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بالكثرة 109
75 8 - ليس ذلك لك 110
76 9 - أكرموا كريم كل قوم 111
77 10 - كان لهم كتاب ولكنه رفع 113
78 11 - كان حلي الكعبة فيها يومئذ فتركه الله على حاله 114
79 12 - لا ينبغي لأحد أن يعلمنا السنة 114
80 13 - هو حسن إن لم يكن جزية 116
81 14 - لم تجعل يقينك ظنا؟ 116
82 15 - تقرها في أيديهم يعملونها 117
83 16 - إذن يقام عليك الحد 118
84 17 - إما أن تعزله... 118
85 18 - فلم تفتي وأنت لا تدري؟ 119
86 19 - إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ترك المسح على الخفين 119
87 20 - هذا نبي أصحاب الأخدود 120
88 21 - كنيتني بحضرة خصمي! 121
89 الفصل الثاني: أحكامه القضائية 123
90 1 - كان الحمل منها ستة أشهر 125
91 2 - رفع القلم عن ثلاثة 126
92 3 - أي سبيل لك على ما في بطنها؟ 127
93 4 - لست من أهلها 127
94 5 - ما اختلفا في شهادتهما 128
95 6 - إنهم قوم افتروا على الله 129
96 7 - نرى أن تجلده ثمانين 130
97 8 - ألم يقتله مرة؟ 130
98 9 - لعل لها عذرا 132
99 10 - هذه غير باغية 133
100 11 - لا حد على معترف بعد بلاء 133
101 12 - ليس هذا حكمهم 134
102 13 - أنا أول من فرق بين الشاهدين 135
103 14 - ردوا المرأة 138
104 15 - هذه الوديعة عندي 138
105 16 - قد زوجت هذا الغلام من هذه الجارية 139
106 17 - ايتوني بماء حار 141
107 18 - فانطلقا فإنه ابنكما 142
108 19 - ايتوني بمنشار 143
109 20 - عليك دية الصبي 144
110 21 - إما أن تعزره... 144
111 22 - إن انتبه الرأسان جميعا فهو واحد 145
112 23 - فهو خاطب من الخطاب 146
113 الفصل الثالث: أجوبته عن الأسئلة 147
114 1 - أنا اجيبك يا اسقف 148
115 2 - أعرضوا علي مسائلكم 150
116 3 - إن أجبتك تسلم؟ 152
117 4 - سل عما بدا لك يا يهودي 154
118 5 - غلط أصحابك وحرفوا كتب الله 156
119 6 - إن لمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) اثنا عشر إمام عدل 158
120 7 - من علي بن أبي طالب إلى ملك الروم 160
121 8 - هو تعظيم جلال الله 163
122 9 - وجب عليه الغسل 163
123 الفصل الرابع: مواضيع مختلفة 165
124 1 - حلبت حلبا لك شطره 166
125 2 - ما قال لك حين خرجنا؟ 166
126 3 - ما اتيهم ما يقبضنا 167
127 4 - لكننا نذكرك الذي نسيت 169
128 5 - أفلا اخبرك بآية نزلت في بني امية؟ 170
129 6 - والشجرة الملعونة في القرآن 170
130 7 - ما هو والله عن رأيي 171
131 8 - إنما أموالكم وأولادكم فتنة 172
132 9 - رأيته يتأمل حرم المؤمنين 172
133 10 - نعم البيت الحمام 173
134 الباب الثالث: مسألة الشورى 177
135 الفصل الأول: تنبؤاته عن نتائج الشورى 177
136 1 - إن اطيع فيكم قومكم لم تؤمروا أبدا 178
137 2 - لئن عاش عمر لأعرفنه سوء رأيه فينا 179
138 3 - ذهبت منا والله 180
139 4 - إني أعلم أنهم سيولون عثمان 182
140 5 - أردت أن يكذب نفسه بلسانه 182
141 6 - لأن عمر قد أهلني الآن للخلافة 183
142 7 - فيالله وللشورى 184
143 8 - ختم أمره بأن سمى قوما أنا سادسهم 185
144 9 - كيف يأمر بقتل قوم رضي الله عنهم ورسوله؟! 187
145 الفصل الثاني: رفضه شروطا تعسفية 189
146 1 - أسير في الامة بسيرة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) 190
147 2 - واجتهاد رأيي 191
148 3 - على جهدي من ذلك وطاقتي 192
149 4 - أنت مجتهد أن تزوي هذا الأمر عني! 192
150 5 - والله لا اعطيكه أبدا 193
151 6 - إني ادلي بما لا يدلي به عثمان 194
152 الفصل الثالث: حديث المناشدة 195
153 1 - اسمعوا مني كلامي فإن يك ما أقول حقا فاقبلوا 196
154 2 - لا تضيعوا أمري وردوا الحق إلى أهله 219
155 3 - وإن أدري لعله فتنة 239
156 4 - أنتم تريدون أن تبايعوا عثمان 242
157 5 - لن يسرع أحد قبلي إلى دعوة حق 247
158 6 - قال قائل: إنك على هذا الأمر لحريص!!! 248
159 الفصل الرابع: بعد البيعة لعثمان 249
160 1 - حركك الصهر 250
161 2 - ما وليت عثمان إلا ليرد الأمر إليك 250
162 3 - والله لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين 251
163 4 - إني لأعلم ما في أنفسهم 251
164 5 - بايعت مستكرها وصبرت محتسبا 252
165 6 - نحن صابرون 254
166 7 - لا تدفع قريش إلينا هذا السلطان طائعين أبدا 257
167 الباب الرابع: في عهد عثمان 259
168 الفصل الأول: أحكامه القضائية وأجوبته عن الأسئلة 261
169 1 - الحمل ستة أشهر 262
170 2 - الولد للفراش 263
171 3 - ذلك واجب 263
172 4 - الولد ولده 264
173 5 - ليس له عليك سبيل 265
174 6 - ما أعطى الله نبيا درجة إلا وقد جمعها لمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وزاد 265
175 7 - ائتوني بزند وحجر 293
176 8 - الحمد لله المختص بالتوحيد 294
177 الفصل الثاني: حديث المناشدة 297
178 1 - أتقرون أن الذي نلتم به منا خاصة أهل البيت دونكم جميعا؟ 298
179 2 - أخبروني عن منزلتي فيكم أصدوق عندكم أم كذاب؟ 309
180 الفصل الثالث: تصديه للبدع 313
181 1 - إني لا أستطيع أن أدعك 314
182 2 - لم أكن لأدع قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لقولك 314
183 3 - أعمدت إلى سنة سنها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)؟ 315
184 4 - إذا أرتحل فارتحلوا 316
185 5 - خيرنا أتبعنا لهذا الدين 316
186 6 - لا اصلي إلا ركعتين 317
187 7 - إن شئتم صليت لكم صلاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) 317
188 8 - انشد رجلا شهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)... 318
189 9 - لو كان لي من الأمر شيء... 318
190 10 - لن يخفى علي ما بيتم فيه 319
191 11 - أتى اليوم في الإسلام أمر عظيم 320
192 12 - إن بني امية ليفوقونني تراث محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) تفويقا 320
193 الفصل الرابع: موقفه من انتهاك الشريعة 323
194 1 - أقد الفاسق 324
195 2 - لأخذت حق الله منه وإن رغم أنف من رغم 324
196 3 - عطلت الحدود وضربت الشهود 325
197 4 - أرى أن تعزله 326
198 5 - بل لي أن أقهره على الصبر على الحد 327
199 6 - عظم على المسلمين ما صنعت في رده وإيوائه 327
200 7 - إذن تمنع من ذلك 329
201 8 - إن الناس قد شكوا سعاتك 329
202 الفصل الخامس: الدفاع عن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) 331
203 1 - ما أظلت الخضراء... ذا لهجة أصدق من أبي ذر 332
204 2 - إنزل له بمنزلة مؤمن آل فرعون 333
205 3 - ليس بسفيه 334
206 4 - أهكذا يصنع بصاحب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)؟ 334
207 5 - يا أباذر إنك غضبت لله 335
208 6 - أوكلما أمرت بأمر معصية أطعناك فيه؟! 336
209 7 - غضب الخيل على اللجم 338
210 8 - هذا عملك 338
211 9 - أنت الان تريد أن تنفي نظيره 338
212 10 - أتفعل هذا بصاحب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)؟ 339
213 الفصل السادس: الحوار مع عثمان والمفاوضات 341
214 1 - إن فيما تكلمت به لجوابا 342
215 2 - كلا أن تهاض لفقدي ما بقي لك الوليد ومروان! 343
216 3 - ثم قام إلي بالقضيب فضربني!! 343
217 4 - ألا تنهى سفهاء بني امية عن أعراض المسلمين؟! 344
218 5 - إن قلت لم أقل إلا ما تكره 346
219 6 - ما احب الاعتراض إلا أن يأبى حقا لله 346
220 7 - يا عثمان إن الحق ثقيل مريء 347
221 8 - أنا خير منك ومنهما 348
222 9 - تعمل بعمل أخويك أبي بكر وعمر 348
223 10 - إن القوم ركبوك وغلبوك 349
224 11 - إن من دوائه لقطع كلامه وترك لقائه 349
225 12 - لا أعود إليه أبدا 350
226 الفصل السابع: الثورة على عثمان 351
227 1 - ما كان بالمدينة فلا أجل فيه 352
228 2 - يسألك القوم رجلا مكان رجل 354
229 3 - ذلك كله فعل مروان 354
230 4 - إن البلاد قد تمخضت عليك 355
231 5 - ما أنا عائد بعد مقامي هذا لمعاتبتك 356
232 6 - يلعب به مروان 356
233 7 - كيف يخرج غلامك ببعيرك... لا تعلم به؟ 358
234 8 - أصلحت أمره مرة بعد اخرى فما حيلتي؟ 359
235 9 - والله لقد دفعت عنه حتى خشيت أن أكون آثما 359
236 10 - والله ما زلت أذب عنه حتى أني لأستحيي 360
237 11 - والله ما أمرتهم بشيء 361
238 12 - لا تقتلوه من العطش 361
239 13 - لا آمركم بالإقدام على عثمان 362
240 14 - اللهم إني أبرأ إليك من دمه 362
241 15 - إذهبا بسيفيكما حتى تقوما على باب عثمان 362
242 16 - اللهم إني أبرأ إليك من قتل عثمان 363
243 17 - اللهم إني أبرأ إليك من دم عثمان 363
244 الفصل الثامن: تحليل شامل حول عثمان 365
245 1 - إني اخبركم عن أمر عثمان حتى يكون سمعه كعيانه 366
246 2 - والله ما يلزمني في دم عثمان تهمة 367
247 3 - لم أنطق فيه بحرف من لا ولا نعم 367
248 4 - قام معه بنو أبيه يخضمون مال الله... 369
249 5 - ما أردت إلا الإصلاح ما استطعت 370
250 6 - إني كنت في عزلة عنه 371
251 7 - لتجدني أبرأ قريش من دم عثمان 371
252 8 - ما أمرت... ولا قتلت 372
253 9 - ما قتل ابن عمك غيرك 372
254 10 - إلى القوم الذين غضبوا لله حين عصي في أرضه 372
255 11 - إني لا أقول ذلك 373
256 12 - إن فعل ابن عفان لمخزاة على من لا دين له 374
257 13 - انفروا إلى من يقاتل على دم حمال الخطايا 375
258 14 - أولم ينه بني امية علمها بي عن قرفي؟! 375
259 15 - لو أمرت به لكنت قاتلا 376
260 16 - ما أحببت قتله ولا كرهته 376
261 17 - لا مالأت على قتله ولا ساءني 376
262 18 - لا أمرت بقتله 377
263 المصادر 379