وقال البخاري (1): تركوه (2).
وقال أبو عبيد الآجري: سألت أبا داود عن معلى بن هلال، فقال: غير ثقة، ولا مأمون: حدثني أبو زرعة الدمشقي، قال:
حدثنا أبو نعيم، قال: كنت أمشي مع ابن عيينة، فمررنا بمعلى ابن هلال، فقال لي سفيان: إن هذا من أكذب الناس، يعني المعلى (3).
وقال في موضع آخر: كان كذابا.
وقال النسائي: كذاب.
وقال في موضع آخر (4): يضع الحديث (5).
وقال علي بن المديني (6) عن أبي أحمد الزبيري: حدثت سفيان بن عيينة عن معلى الطحان في بعض حديث ابن أبي نجيح، فقال: ما أحوج صاحب هذا إلى أن يقتل (7).