____________________
(1) وذكره الشيخ في الفهرست (ص 12 / ر 36) مثله، وقال: أبو سهل كان شيخ المتكلمين من أصحابنا ببغداد، ووجههم، ومتقدم النوبختيين في زمانه.
وذكره في كتاب الغيبة من وجوه الشيعة والأكابر، في أخبار السفير الثالث، عند ذكر جماعة منهم. وكناه بأبي سهل. وأشار إلى وجاهته ومنزلته في أنفس الناس، ومحله من العلم والأدب عندهم، في أخبار الحسين بن منصور الحلاج، وأنه (رضي الله عنه) كشف أمره وأحدوثته، حتى شهر أمره عند الصغير والكبير، وتنفر الجماعة عنه (1). وقد أوردناه وما يدل على فضل أبي سهل في (أخبار الرواة).
قال ابن النديم في الفهرست: أبو سهل إسماعيل بن علي بن نوبخت من كبار الشيعة. وكان أبو الحسن الناشئ يقول: إنه أستاذه، وكان فاضلا عالما متكلما. وله مجلس يحضره جماعة المتكلمين...، إلخ. وذكر ما جرى بينه وبين رسول محمد بن علي الشلغماني، المعروف بابن أبي الغراقر، حين ما يدعوه إلى الفتنة. وقال في الحسن بن موسى النوبختي: آل نوبخت معروفون بولاية علي وولده (عليهم السلام) في الظاهر (2). وذكره في مواضع من كتابه.
وذكره ابن حجر في لسان الميزان وقال: البغدادي، كان من وجوه المتكلمين. ثم ذكر كتبه، وقال: أخذ عنه أبو عبد الله بن النعمان المعروف بالمفيد شيخ الشيعة في زمانه وغيره (3).
وذكره في كتاب الغيبة من وجوه الشيعة والأكابر، في أخبار السفير الثالث، عند ذكر جماعة منهم. وكناه بأبي سهل. وأشار إلى وجاهته ومنزلته في أنفس الناس، ومحله من العلم والأدب عندهم، في أخبار الحسين بن منصور الحلاج، وأنه (رضي الله عنه) كشف أمره وأحدوثته، حتى شهر أمره عند الصغير والكبير، وتنفر الجماعة عنه (1). وقد أوردناه وما يدل على فضل أبي سهل في (أخبار الرواة).
قال ابن النديم في الفهرست: أبو سهل إسماعيل بن علي بن نوبخت من كبار الشيعة. وكان أبو الحسن الناشئ يقول: إنه أستاذه، وكان فاضلا عالما متكلما. وله مجلس يحضره جماعة المتكلمين...، إلخ. وذكر ما جرى بينه وبين رسول محمد بن علي الشلغماني، المعروف بابن أبي الغراقر، حين ما يدعوه إلى الفتنة. وقال في الحسن بن موسى النوبختي: آل نوبخت معروفون بولاية علي وولده (عليهم السلام) في الظاهر (2). وذكره في مواضع من كتابه.
وذكره ابن حجر في لسان الميزان وقال: البغدادي، كان من وجوه المتكلمين. ثم ذكر كتبه، وقال: أخذ عنه أبو عبد الله بن النعمان المعروف بالمفيد شيخ الشيعة في زمانه وغيره (3).