المحكم في أصول الفقه - آية الله العظمى السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم - ج ٥
الكتاب: المحكم في أصول الفقه
المؤلف: آية الله العظمى السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم
الجزء: ٥
الوفاة: معاصر
المجموعة: أصول الفقه عند الشيعة
تحقيق:
الطبعة: الأولى
سنة الطبع: ١٤١٤ - ١٩٩٤ م
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
الذهاب إلى صفحة: 1 3 4 5 7 9 10 11 12 13 14 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 القسم الثاني في الاستصحاب تعريف الاستصحاب 9
2 الكلام في أن مسألة الاستصحاب أصولية أولا؟ 11
3 الكلام في ضابط المسألة الأصولية 11
4 الكلام في وجه اعتماد المجتهد على الاستصحاب في الشبهات الحكمية مع عدم تحقق موضوعية في حقه، بل في حق العالي 11
5 منهج البحث في الاستصحاب 14
6 المقام الأول: في أدلة الاستصحاب الأول: الاجماع، مع مناقشة 17
7 الثاني: سيرة العقلاء، على عدم كلام في ثبوتها وحجيتها 17
8 الثالث: إفادته الظن بمؤداه 20
9 الرابع: الاخبار 21
10 صحيحة زرارة الأولى، طرق الاستدلال بها، وتوجيه مفاد التعليل وعمومه 21
11 ارتكازية التعليل لا تنافي إنكار السيرة على الاستصحاب 28
12 صحيحة زرارة الثانية: وجه الاستدلال بها، وتوجيه ما تضمنته من التعليل بما ينطبق على المباني الفقهية 30
13 صحيحة زرارة الثالثة: الاشكال في الاستدلال بها بعدم مطابقة وجهه للمباني الفقهية، مع الكلام في وجوه دفعه 40
14 بقية وجوه الإشكال في وجه الاستدلال بالصحيحة 44
15 صحيحة إسحاق بن عمار المتضمنة لوجوب البناء على اليقين 45
16 رواية الخصال في حديث الأربعمائة، الكلام في سند الحديث 47
17 تقريب الاستدلال بالرواية، مع الكلام في محتملات التعبير بعدم نقض اليقين بالشك 48
18 مكاتبة القاساني، الكلام في سندها ودلالتها 55
19 صحيح عبد الله بن سنان في الثوب الذي يستعيره الذي 57
20 عمومات الحل والطهارة، الكلام في ما يمكن استفادته منها من القواعد 58
21 ملخص الكلام في الأدلة المتقدمة 66
22 بقي في المقام أمران الأول: في مفاد الاستصحاب، وأنه من الطرق أو الأصول الإحرازية أو غيرها 66
23 الثاني: الأقوال في الاستصحاب تفصيل الكلام في وجه التفصيل فيه بين الشك في المقتضى والرافع 68
24 المقام الثاني: في أركان الاستصحاب وشروطه وفيه فصلان الفصل الأول: في أركان الاستصحاب 77
25 الكلام في ما يتعلق بالأركان يقع في ضمن أمور الامر الأول: استصحاب مؤدى الطرق، وجوه الاستدلال عليه 77
26 استصحاب مؤدى الأصول الإحرازية، مع الكلام في استصحابه فيما إذا كان الأصل الاحرازي بنفسه متكفلا بمؤدى الاستصحاب 82
27 الامر الثاني: المراد من الشك ما يقابل اليقين فيعم الظن والوهم 86
28 الكلام في إمكان حمل الشك على عدم الحجة، فيرتفع موضوع الاستصحاب بقيام الطريق المعتبر حقيقة 88
29 الأمر الثالث: لابد من فعلية اليقين والشك، فلا يجري الاستصحاب مع اليقين والشك التقديريين 90
30 الكلام في اختصاص التعبد بالوظائف الظاهرية بحال العلم بها 90
31 الكلام في الثمرة المترتبة على عدم جريان الاستصحاب مع اليقين والشك التقديريين 92
32 الأمر الرابع: لابد من كون المشكوك بقاء للمتيقن 95
33 لابد من اتصال زمان الشك بزمان اليقين 95
34 لابد من اتحاد المشكوك مع المتيقن في الخصوصيات المقومة له ومنها الموضوع 96
35 الكلام في معيار تعيين الموضوع، والمرجع فيه من دقة عقلية أو ظهور دليل أو نظر عرفي تسامحي 97
36 الأدلة التي استدل بها على لزوم الرجوع للعرف 99
37 اشتباه المراد بالموضوع في كلامهم، وما ينبغي إرادته 102
38 الأمور التي يبتني عليها ضابط تعيين الموضوع 104
39 المختار في ضابط تعيين موضوع الاستصحاب 107
40 الكلام في اعتبار بقاء موضوع الاستصحاب 109
41 الفصل الثاني: في شروط الاستصحاب 117
42 وفيه مبحثان المبحث الأول: في أثر الاستصحاب 117
43 لابد من ترتب الأثر العملي في الاستصحاب وغيره من التعبدات الشرعية, ويكفي الأثر المترتب بالواسطة 117
44 لا يكفي الأثر المترتب بواسطة غير شرعية، فالأصل المثبت ليس حجة، مع تفصيل الكلام في دليل ذلك 119
45 الموارد التي قيل باستثنائها من عموم عدم حجية الأصل المثبت، الأول: ما إذا كانت الواسطة خفية 127
46 الثاني: ما إذا كان وضوح التلازم بين مجرى الأصل والواسطة بنحو يعد معه أثرها أثرا له 129
47 الثالث: ما إذا كان وضوح التلازم بين مجرى الأصل والواسطة بنحو يقتضي التلازم بينهما في مقام التنزيل 130
48 إذا استفيد من الأدلة التلازم بين أمرين من أن يكون أحدهما موضوعا للآخر 131
49 استصحاب الفرد بلحاظ أثر الكلي 134
50 كلام للمحقق الخراساني لا يخلو عن إجمال لا يبعد كون المراد به ما إذا كان العنوان الكلي انتزاعيا مع تفصيل الكلام في ذلك 135
51 استصحاب الأمور العدمية 143
52 الاستصحاب في إجزاء الموضوع المركب 144
53 الاستصحاب في الأمور المستقبلة 150
54 الكلام في حجية الامارة في لازم مؤداها، وفي وجه الفرق بينها وبين الأصل في ذلك 150
55 المبحث الثاني: في عدم المعارض 157
56 الكلام في وجه تقديم الطرق على الاستصحاب 158
57 توجيه التقديم بمقتضى الورود 158
58 توجيه التقديم بمقتضى الجمع الحكومة 164
59 توجيه التقديم بمقتضى الجمع العرفي 166
60 الكلام في وجه تقديم الاستصحاب على غيره من الأصول 168
61 توجيه التقديم بمقتضى الورود 169
62 توجيه التقديم بمقتضى الحكومة 172
63 توجيه التقديم بمقتضى الجمع العرفي 178
64 المقام الثالث: في الموارد التي وقع الكلام في تمامية أركان الاستصحاب وشروطه فيها وفيه فصول الفصل الأول: في استصحاب العدم الأزلي 183
65 تمهيد في تحرير محل النزاع 183
66 يجري استصحاب العدم الأزلي، مع الكلام في رد وجوه المنع 186
67 الفصل الثاني: في استصحاب الأحكام الوضيعة 197
68 الكلام في ما هو المهم من النزاع في ذلك 197
69 الفصل الثالث: في استصحاب الكلي والمردد 199
70 المقام الأول: في استصحاب الكلي 200
71 لا إشكال في جريان الاستصحاب في القسم الأول من أقسام الشك في بقاء الكلي 200
72 الكلام في القسم الثاني لاستصحاب الكلي 200
73 لو كان التردد بين الفرد الطويل والقصير بعد حدوث القصير 203
74 لو أخذ عدم أحد الفردين في موضع تحقق الفرد الآخر شرعا 204
75 الكلام في القسم الثالث لاستصحاب الكلي 204
76 احتمال تعاقب الفردين المتباينين 204
77 تحقيق أن موضوع الأثر هو الكلي بماله من الوجود المتكثر أو بماله من الوجود الواحد السعي 207
78 لو كان موضوع الأثر معنى بسيطا قائما بالأفراد أو ملازما لها 208
79 ثمرة الاستصحاب في مورد احتمال تعاقب الفردين المتباينين 209
80 احتمال تعاقب الفردين المتحدين عرفا 211
81 ثمرة جريان الاستصحاب مع احتمال تعاقب الفردين المتحدين عرفا 211
82 احتمال تقارن الفردين 212
83 ثمرة جريان الاستصحاب مع تقارن الفردين 215
84 الشك في مسبب الكلي 217
85 القسم الرابع لاستصحاب الكلي 218
86 المقام الثاني: في استصحاب المردد 223
87 استصحاب المفهوم المردد 223
88 استصحاب الفرد المردد 223
89 الشبهة العبائية 225
90 الفصل الرابع: في استصحاب الأمور التدريجية 237
91 معنى البقاء في الأمور التدريجية الذي بلحاظ يصح الاستصحاب 238
92 بعض التفصيلات في استصحاب الأمور التدريجية 239
93 الفصل الخامس: في استصحاب الزمان و الزمانية 243
94 المقام الأول: في استصحاب الزمان استصحابه لاحراز ظرفيته 244
95 حقيقة الظرفية الزمانية 251
96 هل يغني عن استصحاب الزمان استصحاب آخر يؤدي أثره 252
97 إحراز خصوصيات أيام الشهر بالاستصحاب 254
98 المقام الثاني: في استصحاب الزمانيات 260
99 الاشكال فيه بعدم اتحاد المتيقن مع المشكوك 260
100 الاشكال بمعارضة الاستصحاب الوجودي بالعدمي 263
101 الكلام في استصحاب عدم الجعل 266
102 الفصل السادس: في استصحاب الحكم لو احتمل نسخه 271
103 حقيقة النسخ 271
104 استصحاب عدم النسخ 273
105 استصحاب الحكم المشكوك في نسخه، والكلام في مباينه 273
106 استصحاب السببية 274
107 استصحاب مفاد الكبريات الشرعية 275
108 معارضة استصحاب مفاد الكبرى باستصحاب الحكم الفعلي المضاد 285
109 أصالة عدم النسخ من الأصول العقلائية التي لا تبتني على الاستصحاب الشرعي 293
110 الشك في نسخ أحكام هذه الشريعة 293
111 الشك في نسخ أحكام الشرائع السابقة بهذه الشريعة 294
112 الفصل السابع: في الاستصحاب التعليقي 303
113 تحرير محل النزاع 303
114 الاستدلال على عدم جريان الاستصحاب التعليقي 303
115 الاستصحاب التعليقي إما للشبهة الموضوعية أو الحكمية 308
116 موضوع الحكم التعليقي قد يكون جزئيا و قد يكون كليا 308
117 الاستصحاب التعليقي في الموضوعات الخارجية والاحكام العقلية 309
118 هل يجري الاستصحاب مع أخذ الخصوصية قيدا في الموضوع لا شرطا في الحكم 309
119 لو كان تعليق الحكم مسببا عن عدم وجود الموضوع لا عن عدم وجود الخصوصية الزائدة عليه المأخوذة في الحكم 309
120 الفصل الثامن: في أصالة تأخر الحادث 313
121 لا ينهض الاستصحاب باحراز انتفاض الحالة السابقة في الزمان المتأخر, ولا بإحراز عنوان المتأخر، بل يحرز به عدم الحدوث المتأخر، وعدم التأخر 313
122 المهم في المقام الكلام في مبحثين الأول: في تعاقب الحادثين غير المتضادين الذين يشك في تقدم أحدهما على الآخر 317
123 الكلام في استصحاب عدم وجود أحد الحادثين عند وجود الآخر إذا كان الأثر للعدم النعتي 317
124 الكلام في الاستصحاب المذكور إذا كان الأثر للعدم المحمولي في مجهولي التاريخ معا 319
125 تقريب عدم جريان الاستصحاب لعدم إحراز اتصال زمان الشك بزمان اليقين 320
126 تقريب عدم جريان الاستصحاب لاختصاصه بالشك في امتداد المستصحب دون نسبة لحادث آخر 324
127 الكلام في جريان الاستصحاب مع الجهل بتاريخ أحد الحادثين دون الآخر 325
128 المبحث الثاني: في تعاقب الحالتين المتضادتين 327
129 الكلام في الجهل بالتاريخين معا وفي الوجوه المانعة من جريان الاستصحاب 327
130 القول بالأخذ بضد الحالة السابقة وبمثلها 333
131 الكلام فيما لو علم تاريخ إحدى الحالتين دون الأخرى 335
132 الفصل السابع: في استصحاب حكم المخصص 337
133 تحرير محل النزاع 337
134 صور العام المتكفل باثبات الحكم في الزمن اللاحق، مع الكلام في أحكامها 337
135 الفصل العاشر: في استصحاب الأمور اللغوية والاعتقادية 347
136 استصحاب الموضوعية اللغوية 347
137 استصحاب الأمور الاعتقادية 349
138 خاتمة: في لواحق الاستصحاب وفيها فصول الفصل الأول: في قاعدة اليد 355
139 البحث في مقامات ثلاثة: المقام الأول: في أدلة القاعدة 355
140 طوائف النصوص الدالة على القاعدة 355
141 الاستدلال بالاجماع 360
142 الاستدلال بسيرة العقلاء 361
143 المقام الثاني: في تحديد مفهوم القاعدة 362
144 تحديد اليد 362
145 اليد المختصة والمشتركة 364
146 اليد تحرز الملكية لا محض السلطنة 365
147 قبول قول صاحب اليد في ما تحت يده 366
148 الكلام في دخول المنافع تحت اليد، وفي ثمرة ذلك 367
149 عدم دخول الحقوق تحت اليد 370
150 الفرق بين اليد المالكية واليد المصدقة 371
151 اليد من الامارات على الملكية 372
152 اليد أمارة على صحة التصرف، وكذا خبر صاحب اليد 374
153 تقديم اليد على الاستصحاب، مع التعرض لوجه ذلك 375
154 ليست اليد حجة في لوازم الملكية 376
155 المقام الثالث: في سعة كبرى قاعدة اليد، وفيه مسائل 376
156 المسألة الأولى: إذا أقر ذو اليد بملكية غيره سابقا وأنكر المقر له أو وارثه أو وكليه حصول السبب الناقل 376
157 يقبل قول صاحب اليد فيما تحت يده إلا أن يكذبه المالك 390
158 المسألة الثانية: إذا علم بسبق كون اليد غير مالكية 390
159 المسألة الثالثة: هل تكون اليد حجة في حق صاحبها 395
160 المسألة الرابعة: هل تكون اليد حجة على الملكية مع سبق وقفية العين 399
161 خاتمة: في لواحق الكلام في حجية اليد 403
162 الفصل الثاني: في قاعدة التجاوز والفراغ 405
163 البحث في مقامات: المقام الأول: في دليل القاعدة، النصوص 405
164 الاستدلال بالاجماع والسيرة 408
165 المقام الثاني: في تحديد مفهوم القاعدة مع الكلام في وحدة القاعدة وتعددها 409
166 تحديد موضوع القاعدة 419
167 الكلام في اعتبار الدخول في الغير 420
168 لابد من كون الغير مترتبا شرعا على المشكوك 421
169 الكلام في عموم الغير وخصوصه، وفي معيار الترتب 426
170 المعيار في الفراغ 432
171 الكلام في مفاد القاعدة 436
172 تقديم القاعدة على الاستصحاب 438
173 عدم حجية القاعدة في لازم مؤداها 441
174 المقام الثالث: في سعة كبرى القاعدة، وفيه مسائل 442
175 المسألة الأولى: في منشأ الشك، وأنها لا تجري في الشبهة الحكمية، بل في الشبهة الموضوعية على تفصيل وكلام 443
176 هل تجري القاعدة مع حفظ صورة العمل؟ 444
177 هل تجري القاعدة مع الشك في مشروعية العمل؟ 446
178 المسألة الثانية: في عموم القاعدة من حيثية وقت الشك 447
179 المسألة الثالثة: في عموم القاعدة من حيثية الالتفات حين العمل لجهة الشك 451
180 المسألة الرابعة: في عموم القاعدة لاحتمال الترك العمدي 455
181 المسألة الخامسة: في عموم القاعدة للشك في الشروط القاعدة إنما تحرز الشرط من حيثية صحة العمل، لا مطلقا 456
182 خاتمة: فيها أمران الأول: المضي في القاعدة عزيمة لا رخصة 463
183 الثاني: فيما لو لزم علم اجمالي من جريان القاعدة 464
184 الفصل الثالث: في قاعدة الصحة البحث في مقامات المقام الأول: في دليل القاعدة 465
185 المقام الثاني: في تحديد مفهوم القاعدة وموضوعها 471
186 موضوع القاعدة عمل الغير 471
187 المراد من الصحة في القاعدة 472
188 تحديد العمل الذي يكون موضوعا للقاعدة 476
189 لابد في جريان القاعدة من قصد عنوان العمل 477
190 تحديد الموضوع القابل للاتصاف بالصحة والفساد 479
191 الكلام في مفاد القاعدة وأنها أصل تعبدي أو عملي محض 482
192 تقديم القاعدة على الاستصحاب 483
193 عدم حجية القاعدة في لازم مجراها 483
194 المقام الثالث: في سعة كبرى القاعدة. وفيه مسائل 483
195 المسألة الأولى: المراد من الصحة الصحة الواقعية أو الصحة بنظر الفاعل 484
196 المسألة الثانية: هل تجري القاعدة مع احتمال المخالفة العمدية 484
197 المسألة الثالثة: الكلام في عموم القاعدة من حيثية الجهات الموجبة للفساد من شروط العمل وقابلية الموضوع وأهلية الفاعل 488
198 لا تجري للقاعدة مع الشك في السلطنة 494
199 المسألة الرابعة: إذا علم بفساد العمل من جهة فهل تنهض القاعدة بإثبات صحته من سائر الجهات؟ 497
200 خاتمة: فيها أمران: الأول: في الشك في صحة عمل النائب 499
201 الثاني: في أصالة الصحة في الأقوال والاعتقادات 501