وتعالى عن إفك الجاهلين، فأين يتاه بأحدكم وأين يدرك ما لا يدرك، والله المستعان.
كذا في الباب الرابع عشر، من تيسير المطالب - في ترتيب أمالي السيد أبي طالب - ص 137. ورواها أيضا في المختار: (89) من نهج البلاغة بزيادات كثيرة، وقريبا مما هنا رواها في العقد الفريد: ج 3 ص 152.