اللهم إن الزبير قطع رحمي، ونكث بيعتي وظاهر علي عدوي فاكفنيه اليوم بما شئت.
(قال) ثم نزل (عن المنبر).
شرح المختار: (22) من خطب نهج البلاغة، لابن أبي الحديد: ج 1، ص 305.
وقريبا منه رواه أحمد بن أعثم الكوفي - المتوفى نحو سنة (314) - في كتاب الفتوح: ج 2 ص 307 ط 1، وللكلام مصادر.