تقف عند الجمرتين الأولتين، ولا تقف عند جمرة العقبة (1).
9 - قرب الإسناد: عن الرضا عليه السلام قال: لا ترم الجمار إلا وأنت طاهر (2).
10 - علل الشرائع: أبي، عن محمد العطار، عن العمركي، عن علي بن جعفر، عن أخيه موسى عليه السلام قال: سألته عن رمي الجمار لم يجعل؟ قال: لان إبليس اللعين كان يتراءى لإبراهيم عليه السلام في موضع الجمار، فرجمه إبراهيم عليه السلام، فجرت السنة بذلك (3).
11 - علل الشرائع: أبي، عن سعد، عن أيوب بن نوح، عن صفوان، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أول من رمى الجمار آدم عليه السلام، وقال: أتى جبرئيل إبراهيم عليهما السلام وقال: إرم يا إبراهيم، فرمى جمرة العقبة، وذلك إن الشيطان تمثل له عندها (4).
12 - المحاسن: بعض أصحابنا، عن الحسن بن يوسف، عن زكريا بن محمد عن مسعود الطائي، عن عبد الحميد قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إذا اجتمع الناس بمنى نادى مناد أيها الجمع لو تعلمون بمن أحللتم لأيقنتم بالمغفرة بعد الخلف، ثم يقول الله تبارك وتعالى: إن عبدا أوسعت عليه في رزقه فلم يفد إلي في كل أربع لمحروم (5).
13 - المحاسن: الوشا، عن الرضا عليه السلام قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إذا أفاض الرجل عن منى وضع ملك يده بين كتفيه ثم قال له: استأنف (6).
14 - المحاسن: أبي، عن حماد، عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام في رمي الجمار قال: له بكل حصاة يرمي بها تحط عنه كبيرة موبقة (7).