ما آسى من الدنيا إلا على ثلاث: ظمأ الهواجر، ومكابدة الليل، وأن لا أكون قاتلت هذه الفئة الباغية التي حلت بنا.
[440] رواه ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة 1 / 369، عن هيثم، عن مجالد، عن الشعبي: أن مسروقا " ندم على إبطائه عن علي بن أبي طالب عليه السلام.
رواه ابن عبد البر في الاستيعاب، عن إبراهيم النخعي: أن مسروق بن الأجدع لم يمت حتى تاب من تخلفه عن علي كرم الله وجهه.
[441] روى أبو إسحاق - إبراهيم بن محمد الثقفي - في الغارات 2 / 482، عن إسماعيل بن رجاء الزبيدي.. الحديث.
وروى أيضا " الشريف الرضي هذه الخطبة في النهج، انظر شرح ابن أبي الحديد 1 / 152.
[442] رواه الميرزا حبيب الله الخوئي في منهاج البراعة 1 / 415، عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن جعفر بن عبد الله العلوي وأحمد بن محمد الكوفي، عن علي بن العباس، عن إسماعيل بن إسحاق، جميعا "، عن فرج بن قرة، عن مسعدة بن صدقة، عن ابن أبي ليلى، عن أبي عبد الرحمان السلمي.. الحديث.
ورواه إبراهيم بن محمد الثقفي في الغارات 2 / 475.
[446] رواه الأميني في الغدير 10 / 139، عن كتاب صفين، عن البراء بن عازب، قال: أقبل أبو سفيان ومعه معاوية، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: اللهم العن التابع والمتبوع، اللهم عليك بالأقيعس.
فقال ابن البراء لأبيه: من الأقيعس؟
قال: معاوية.
[447] رواه الصدوق في الخصال 1 / 191 الحديث 264، عن أحمد بن محمد