عليه السلام فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: الحق مع علي وعلي مع الحق لا يفترقان حتى يردا علي الحوض.
قالت: بلى قد سمعت ذلك منه.
وأتى عبد الله ومحمد ابنا بديل إلى عائشة وناشداها بذلك، فاعترفت.
[422] رواه النسائي في الخصائص ص 142 مع تفاوت في بعض الكلمات:
عن علي بن المندر، عن أبيه، عن عاصم بن كليب الحرمي، عن أبيه، قال:.. الحديث.
[429] رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق 20 / 157. ونقله المحمودي في ترجمة الإمام علي 3 / 121. (ولا يخفى أننا كلما ذكرنا تاريخ دمشق كان قصدنا الاجزاء الثلاثة التي ألفها المحمودي من تاريخ دمشق).
بتفاوت، عن علي بن أحمد بن منصور، عن أحمد بن عبد الواحد، عن جده، عن محمد بن يوسف، عن محمد بن علي، وأحمد بن حازم، عن أبي غسان، عن سهل بن شعيب النهمي، عن عبيد الله بن عبد الله المديني، قال: حج معاوية. الحديث.
ولا يخفى أن أكثر المصادر قسموا الرواية إلى قسمين وذكروا قسما " منها. ففي كتاب سليم بن قيس ص 202، وفي إثبات الهداة للحر العاملي 2 / 330 ذكرا القسم الأول وهو حوار معاوية مع عبد الله بن العباس.
وفي تاريخ ابن كثير 8 / 77، ومجمع الزوائد للهيثمي 7 / 235، والمناقب لابن شهرآشوب 3 / 62 القسم الأخير منها.
[431] رواه المجلسي في بحار الأنوار المجلد 8 ص 460 ط قديم:
عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن عائشة،