قلنا لكم: فما بالكم إن كانت أختا 1 واحدة لأب وأم أعطيتموها النصف ثلاثة أسهم ولما كانوا 2 إخوة وأخوات أسقطهم زيد جميعا " وتابعتموه على ذلك، وأمرهم عمر أن يشاركوا الإخوة من الأم في ثلثهم، فلئن كنتم تعقلون ما تصنعون إنكم لتقصدون إلى شنيع القول وقبيحه، ولئن كنتم لا تعقلون إنكم لتخبطون العشواء 3 ولا تعلمون حق ما تأتون به من باطله، هذا وأنتم تروون أن أبا بكر سئل عن الكلالة فقال: اللهم إني
(٣٣٢)