نيل الأوطار - الشوكاني - ج ١ - الصفحة ٢٢
بين البخاري في رواية أن ذلك كان بالزوراء وهي سوق بالمدينة. وقوله: بوضوء بفتح الواو أيضا أي بإناء فيه ماء ليتوضأ به. ووقع في رواية للبخاري فجاء رجل بقدح فيه ماء يسير فصغر أن يبسط فيه صلى الله عليه وسلم كفه فضم أصابعه. قوله:
ينبع بفتح أوله وضم الموحدة ويجوز كسرها وفتحها قاله في الفتح. قوله: حتى توضأوا من عند آخرهم قال الكرماني: حتى للتدريج، ومن للبيان أي توضأ الناس حتى توضأ الذين عند آخرهم وهو كناية عن جميعهم، وعند بمعنى في لأن عند وإن كانت للظرفية الخاصة لكن المبالغة تقضي أن تكون لمطلق الظرفية فكأنه قال: الذين هم في آخرهم: وقال التيمي: المعنى توضأ القوم حتى وصلت النوبة إلى الآخر. وقال النووي: من هنا بمعنى إلى وهي لغة، وتعقبه الكرماني بأنها شاذة، ثم إن إلى لا يجوز أن تدخل على عند ولا يلزم مثله في من إذا وقعت بمعنى إلى، قال في الفتح: وعلى توجيه النووي يمكن أن يقال عند زائدة. والحديث يدل على مشروعية المواساة بالماء عند الضرورة لمن كان في مائة فضل عن وضوئه، وعلى أن اغتراف المتوضئ من الماء القليل لا يصير الماء مستعملا، واستدل به الشافعي على أن الامر بغسل اليد قبل إدخالها الاناء ندب لا حتم، وسيأتي تحقيق ذلك. قال ابن بطال: هذا الحديث شهده جمع من الصحابة إلا أنه لم يرو إلا من طريق أنس وذلك لطول عمره ولطلب الناس علو السند، وناقضه القاضي عياض فقال: هذه القصة رواها العدد الكثير من الثقات عن الجم الغفير عن الكافة متصلا عن جملة من الصحابة، بل لم يؤثر عن أحد منهم إنكار ذلك فهو ملتحق بالقطعي. قال الحافظ: فانظر كم بين الكلامين من التفاوت انتهى. ومن فوائد الحديث أن الماء الشريف يجوز رفع الحدث به. ولهذا قال المصنف رحمه الله: وفيه تنبيه أنه لا بأس برفع الحدث من ماء زمزم، لأن قصاراه أنه ماء شريف متبرك به، والماء الذي وضع رسول الله (ص) يده فيه بهذه المثابة. وقد جاء عن علي كرم الله وجهه في حديث له قال فيه: ثم أفاض رسول الله (ص) فدعا بسجل من ماء زمزم فشرب منه وتوضأ رواه أحمد انتهى. وهذا الحديث هو في أول مسند علي من مسند أحمد بن حنبل ولفظه: حدثنا عبد الله يعني ابن أحمد بن حنبل حدثني أحمد بن عبدة البصري حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن بن الحرث عن أبيه عن زيد بن علي بن حسين بن علي عن أبيه علي بن حسين عن عبيد الله بن أبي رافع مولى رسول الله (ص) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي (ص) وقف بعرفة فذكر
(٢٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 خطبة الشارح وفيها بيان الحامل له علي تاليف الشرح 2
2 ترجمة شيخ الحنابلة مجد الدين بن تيمية صاحب المنتقي للشارح 4
3 شرح خطبة المصنف 6
4 ترجمة الامام أبي عبد الله البخاري 10
5 ترجمة الإمام مسلم بن الحجاج 11
6 ترجمة الامام الكبير أحمد بن محمد ابن حنبل بن هلال الشيباني 11
7 ترجمة أبي عيسى الترمذي صاحب السنن 12
8 ترجمة أبي عبد الرحمن النسائي صاحب السنن 13
9 ترجمة أبي داود صاحب السنن 13
10 ترجمة ابن ماجه صاحب السنن 14
11 اصطلاحات صاحب المتن في التخريج ونقد الشارح له 14
12 الاحتجاج بما في الصحيحين ماذا يفيد 14
13 الاحتجاج بما في غير الصحيحين وبما سكت عنه بعض اللائمة 15
14 كتاب الطهارة - أبواب المياه - الكلام على لفظ الكتاب والطهارة 16
15 باب طهورية ماء البحر وغيره وفيه حديث أبي هريرة أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء - الخ - والكلام في صحة الحديث 17
16 بعض ما يؤخذ من الحديث من الفوائد 21
17 حديث أنس أنه رأي رسول الله صلى الله عليه وسلم وحانت صلاة العصر فالتمس الناس الوضوء فلم يجدوا - الخ) وفيه نبع الماء من بين أصابعه صلى الله عليه وسلم 21
18 بعض روايات هذا الحديث 22
19 بعض ما يؤخذ من الحديث 22
20 باب طهارة الماء المتوضأ به وفيه حديث جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاء يعوده وهو مريض - الخ - وحديث صلح الحديبية ما تنحم رسول الله صلي الله عليه وسلم - الخ - 23
21 اختلاف العلماء في الماء المستعمل وأدلتهم في ذلك 24
22 حديث حذيفة أن المسلم لا ينجس 25
23 اختلاف العلماء في نجاسة الكفار 25
24 ما يؤخذ من الحديث من الفوائد 27
25 باب بيان زوال تطهيره وفيه حديث أبي هريرة لا يغتسلن أحدكم الخ 27
26 بيان الاختلاف في الماء المستعمل 28
27 حديث سفيان الثوري أنه صلى الله عليه وآله وسلم مسح رأسه بوضوئه 29
28 باب الرد على من جعل ما يغترف منه المتوضئ بعد غسل وجهه مستعملا وفيه حديث عبد الله بن بن زيد في كيفية وضوئه صلى الله عليه وسلم 30
29 بعض فوائد الحديث 31
30 حديث الحكم بن عمرو الغفاري أنه صلى الله عليه وآله وسلم نهى أن يتوضأ الرجل بفضل طهور المرأة. واختلاف العلماء في التطهر بفضل وضوء المرأة 31
31 حديث أبي أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يغتسل بفضل ميمونة. وحديثان عنه أيضا مثله في المعني 32
32 جواز اغتسال الرجل والمرأة من إناء واحد 33
33 كيف كان يتوضأ الرجال والنساء من إناء واحد 34
34 باب حكم الماء إذا لاقته النجاسة - وفيه حديث أبي سعيد الخدري الماء طهور لا ينجسه شئ وهو في بئر بضاعة 34
35 اختلف العلماء في الماء تقع فيه النجاسة 36
36 حديث ابن عمر إذا كان الماء قلتين لم يحمل الخبث 37
37 بيان روايات هذا الحديث ونصيبها من الصحة 38
38 حديث أبي هريرة لا يبولن أحدكم في الماء الدائم 39
39 القول في حكم البول في الماء الراكد 40
40 باب اسئار البهائم - وفيه حديث أبي هريرة في ولوغ الكلب في الاناء 41
41 باب سؤر الهر - وفيه حديث كبشة بنت كعب أنها ليست تبجسة أنها من الطوافين عليكم والطوفات - وحديث عائشة أنه صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ من فضل الهرة 43
42 مذاهب العلماء في سؤر الهرة 44
43 أبواب تطهير النجاسة وذكر ما نص عليه منها 45
44 باب اعتبار العدد في الولوغ - وفيه حديث أبي هريرة السابق في ولوغ الكلب وحديث عبد الله بن مغفل أنه صلى الله عليه أمر بقتل الكلاب الخ 45
45 باب الحت والقرص والعفو عن الأثر بعدهما وفيه حديث أسماء بنت أبي بكر أنه صلى الله عليه وسلم قال في الثوب يصيبه دم الحيض تحته ثم تقرصه ثم تنضحه بالماء الخ 47
46 القول في هل يتعين الماء لإزالة النجاسة أم لا 48
47 حديث أبي هريرة انه صلى الله عليه وسلم قال لخولة بنت يسار فإذا طهرت فاغسلي موضع الدم الخ 49
48 وحديث معاذ أن عائشة أم المؤمنين سألت عن الحائض يصيب ثوبها الدم الخ 49
49 باب تعين الماء لإزالة النجاسة - وفيه حديث ابن عمر في آنية المجوس يضطر إليها المسلم وحديث أبي ثعلبة في قدور أهل الكتاب 50
50 باب تطهير الأرض النجسة بالمكاثرة وفيه حديث أبي هريرة في اعرابي بال في المسجد 51
51 حديث أنس في اعرابي بال في المسجد أيضا فأمر صلى الله عليه وسلم رجلا فجاء بدلو من ماء فشنه عليه 53
52 باب ما جاء في أسفل النعل تصيبه النجاسة - وفيه حديث أبي هريرة إذا وطئ أحدكم بنعله الاذي فان التراب له طهور - وحديث أبي سعيد في الرجل يجئ المسجد 54
53 باب نضح بول الغلام إذا لم يطعم - وفيه حديث أم قيس ان ابنها بال على رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بماء فنضحه عليه ولم يغسله وحديث علي في بول الغلام الرضيع والجارية - وحديث عائشة في صبي بال على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاتبعه الماء وحديث أبي السمح وحديثا أم كرز وحديث أم الفضل لبابة 55
54 مذاهب العلماء في تطهير بول الصبي 58
55 باب الرخصة في بول ما يؤكل لحمه وفيه حديث أنس في رهط عكل أو عرينة 59
56 مذاهب العلماء في مسألة الباب 60
57 باب ما جاء في المذي - وفيه حديث سهل بن حنيف أنه كان يلقي من المذي شدة وعناء الخ - وحديث على كنت رجلا مذاء الخ - وحديث عبد الله بن سعد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الماء يكون بعد الماء - الخ - 62
58 مذاهب العلماء في المسألة 64
59 باب ما جاء في المني - وفيه حديث عائشة كنت أفرك‌المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديث ابن عباس سئل صلى الله عليه وسلم عن المني يصيب الثوب فقال انما هو بمنزلة المخاط 64
60 مذاهب العلماء في المسألة 66
61 الجمع بين حديثي الفرك والغسل 68
62 باب ان مالا نفس له سائلة لم ينجس بالموت وفيه حديث أبي هريرة في الذباب يقع في الشراب 68
63 باب في أن الآدمي المسلم لا ينجس بالموت ولا شعره وأجزاؤه بالانفصال وفيه عن أنس أحاديث ثلاثة وحديث صلح الحديبية. وحديث عثمان بن عبد الله بن وهب وحديث عبد الله بن زيد 68
64 أقوال العلماء في شعر الآدمي الميت 70
65 باب النهي عن الانتفاع بجلد مالا يؤكل لحمه وفيه حديث أبي المليح ابن أسامة عن أبيه - وحديث معاوية ابن أبي سفيان - وحديثا المقدام ابن معدي كرب 71
66 اختلاف العلماء في حكمة النهي عن جلود السباع 72
67 باب ما جاء في تطهير الدباغ - وفيه حديث ابن عباس في شاة مولاة ميمونة 73
68 مذاهب العلماء في تطهير الجلود بالدباغ 74
69 حديث ابن عباس أيما اهاب دبغ - فقد طهر - وحديثه عن سودة - وحديث عائشة أنه صلى الله عليه وسلم أمر أن ينتفع بجلود المتية إذا دبغت 76
70 باب تحريم أكل جلد الميتة وان دبغ وفيه حديث ابن عباس في شاة سودة بنت زمعة 77
71 باب ما جاء في نسخ تطهير الدباغ وفيه حديث عبد الله بن عكيم لا تنتفعوا من الميتة باهاب ولا عصب 78
72 باب نجاسة لحم الحيوان الذي لا يؤكل إذا ذبح - وفيه حديث سلمة بن الأكوع في لحم الحمر الانسية وقد طبخوها يوم فتحت عليهم خيبر - وحديث أنس فسها 79
73 أبواب الأواني - باب ما جاء في آنية الذهب والفضة - وفيه حديث حذيفة لا تلبسوا الحرير ولا الديباج ولا تشربوا في آنية الذهب والفضة الخ 81
74 حكمة النهي عن استعمال الذهب والفضة 82
75 حديث أم سلمة أن الذي يشرب في آنية أنما يجر حر في بطنه نار جهنم ومثله عن عائشة أم المؤمنين 82
76 حديث البراء بن عازب نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشرب في الفضة - الخ - 83
77 باب النهي عن النضيب بهما ألا يسير الفضة - وفيه حديث ابن عمر من شرب في إناء ذهب أو فضة أو إناء فيه شئ من ذلك - الخ - 83
78 حديث أنس أن قدح النبي صلى الله عليه وسلم انكسر فاتخذ مكان الشعب سلسلة من فضة ومثله عن عاصم الأحول 84
79 باب الرخصة في آنية الصفر ونحوها وفيه حديث عبد الله بن زيد أتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخرجنا له ماء في تور من صفر فتوضأ - وحديث زينب بنت جحش أنه صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ في مخضب من صفر 84
80 باب استحباب تخمير الأواني وفيه حديث جابر بن عبد الله أوك سفاءك واذكر اسم الله وخمر إناءك - الخ 85
81 باب آنية الكفار - وفيه حديث جابر عن استمتاعهم بآنية من يغزونهم من الكفار ولا يعيب ذلك عليهم وحديث أبي ثعلبة ان وجدتم غيرها فلا تأكلوا فيها - الخ - 86
82 حديث أنس أنه صلى الله عليه وسلم أجاب يهوديا إلى خبز شعير وأهالة سنخة 87
83 باب ما يقوله المتخلي عند دخوله وخروجه - وفيه حديث أنس كان صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء قال اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث 87
84 حديث عائشة كان صلى الله عليه وسلم إذا خرج قال غفرانك 88
85 حديث أنس كان صلى الله عليه وسلم إذا خرج قال الحمد لله الذي أذهب عني الأذى وعافاني 88
86 باب ترك استصحاب ما فيه ذكر الله - وفيه حديث أنس كان صلى الله عليه وسلم إذا دخل نزع خاتمه 89
87 باب كف المتخلي عن الكلام وفيه حديث ابن عمر أن رجلا مر عليه صلى الله عليه وسلم فسلم عليه فلم يرد عليه 90
88 حديث أبي سعيد لا يخرج الرجلان يضربان الغائط كاشفين عورتهما يتحدثان - الخ - 91
89 باب الابعاد والاستتار للمتخلي في الفضاء - وفيه حديث جابر كان صلى الله عليه وسلم لا يأتي البراز حتى يغيب فلا يري 92
90 حديث عبد الله بن جعفر كان أحب ما استتر به صلى الله عليه وسلم لحاجته هدف أو حائش نخل 92
91 حديث أبي هريرة من أتى الغائط فليستتر - الخ - 93
92 باب نهي المتخلي عن استقبال القبلة واستدبارها هنا - وفيه حديث أبي هريرة إذا جلس أحدكم لحاجته فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها 93
93 مذاهب العلماء في استقبال القبلة واستدبارها وحججهم 94
94 حديث أبي أيوب الأنصاري إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة ولا تستدبروها - الخ - 97
95 باب جواز ذلك بين البنيان - وفيه حديث ابن عمر أنه رآه صلى الله عليه وسلم على حاجته مستقبل الشام مستدبر الكعبة 98
96 حديث جابر نهى صلى الله عليه وسلم أن نستقبل القبلة ببول فرأيته قبل أن يقبض بعام يستقبلها 99
97 حديث عائشة حولوا مقعدتي قبل القبلة 100
98 حديث مروان الأصفر عن ابن عمر فإذا كان بينك وبين القبلة شئ يترك فلا بأس 101
99 باب ارتياد المكان الرخو وما يكره التخلي فيه - وفيه حديث أبي موسى إذا بال أحدكم فليرتد لبوله 102
100 حديث قتادة نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبال في الجحر - الخ - 103
101 حديث أبي هريرة اتقوا اللاعنين الخ 103
102 حديث معاذ بن جبل اتقوا الملاعن الثلاث الخ 104
103 حديث عبد الله بن المغفل لا يبولن أحدكم في مستحمه الخ 105
104 حديث جابر أنه صلى الله عليه وسلم نهي أن يبال في الماء الراكد 105
105 باب البول في الأواني للحاجة - وفيه حديث أميمة بنت رقيقة كان للنبي صلى الله عليه وسلم قدح من عيدان تحت سريره يبول فيه بالليل 106
106 حديث عائشة لقد دعي بالطست ليبول فيه الخ 106
107 باب ما جاء في البول قائما - وفيه حديث عائشة من حدثكم أنه صلى الله عليه وسلم بال قائما فلا تصدقوه الخ 107
108 القول في بول الانسان قائما 108
109 حديث جابر نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبول الرجل قائما 109
110 حديث حذيفة أنه صلى الله عليه وسلم انتهى إلى ساطة قوم فبال قائما الخ 109
111 باب وجوب الاستنجاء بالحجر أو الماء - وفيه حديث عائشة إذا ذهب أحدكم إلى الغائط فليستطب بثلاثة أحجار فإنها تجري عنه 110
112 حديث ابن عباس انه صلى الله عليه وسلم مر بقبرين يعذبان الخ 111
113 بعض ما يدل الحديث عليه 112
114 حديث أنس تنزهوا من البول فان عامة عذاب القبر منه 114
115 باب النهي عن الاستجمار بدون الثلاثة أحجار - وفيه حديث عبد الرحمن بن يزيد قال قيل لسلمان علمكم نبيكم كل شئ الخ 115
116 حديث جابر إذا استجمر أحدكم فليستجمر ثلاثا - وحديث أبي هريرة من استجمر فليوتر من فعل فقد أحسن ومن لا فلا حرج عليه 116
117 باب في إلحاق ما كان في معنى الاحجار بها - وفيه حديث خزيمة أنه صلى الله عليه وسلم سئل عن الاستطابة فقال بثلاثة أحجار ليس فيها رجيع وحديث سلمان أمرنا أن لا نكتفي بدون ثلاثة أحجار ليس فيها رجع ولا عظم 117
118 باب لنهي عن الاستجمار بالروث والرمة - وفيه حديث جابر نهى أن يتمسح بعظم أو بعرة - وحديث أبي هريرة نهي أن يستنجى بروث أو بعظم الخ 118
119 باب النهى أن يستنجى بمطعوم أو ماله حرمة - وفيه حديث ابن مسعود أتاني داعي الجن الخ 119
120 حديث أبي هريرة وفيه سؤاله عن علة النهي عن الاستنجاء بالعظم و لبعرة 119
121 باب ما لايستجى به لنجاسته - وفيه حديث ابن مسعود هذه ركس 120
122 باب الاستنجاء بالماء حديث أنس أنه صلى الله عليه وسلم كان يستنجي بالماء 121
123 القول في مشروعية الاستنجاء بالماء 122
124 حديث أبي هريرة نزلت هذه الآية في أهل قباء فيه رجال يحبون ان يتطهروا والله يحب المتطهرين قال كانوا يستنجون بالماء فنزلت فيهم هذه الآية 123
125 باب وجوب تقدمة الاستنجاء على الوضوء. وفيه حديث سليمان بن يسار أن عليا سأل عن الرجل يجد المذي فقال صلى الله عليه وسلم يغسل ذكره ثم يتوضأ 124
126 حديث أبي بن كعب أنه صلى الله عليه وسلم سئل عن الرجل يجامع المرأة فلا ينزل فقال يغسل ما مس المرأة منه ثم يتوضأ ويصلي 125
127 أبواب السوك وسنن لفطرة - باب لحث على السواك وذكر ما يتأكد عنده وفيه حديث عائشة السوك مطهرة الفم مرضاة للرب 125
128 القول في الفطرة 126
129 حديث زيد بن خالد لولا أن أشق علي أمتي لأخرت صلاة العشاء إلى ثلث الليل ولأمرتهم بالسوك عند كل صلاة 127
130 حديث أبي هريرة لولا أن أشق على أمتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة 128
131 حديث المقدام بن شريح أنه سأل عائشة عما كان صلى الله عليه وسلم يبدأ به إذا دخل بيته الخ < 129
132 حديث حذيفة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك 129
133 حديث عائشة كان صلى الله عليه وسلم لا يرقد ليلا ولا نهارا فيستيقظ إلا تسوك 130
134 باب تسوك المتوضئ بأصبعه عند المضمضة - وفيه حديث علي وكيفية وضوء النبي صلى الله عليه وسلم 130
135 باب السواك للصائم - وفيه حديث عامر بن ربيعة رأيت النبي صلى الله عليه وسلم مالا أحصى يتسوك وهو صائم 131
136 حديث عائشة من خير خصال الصائم السواك 132
137 باب سنن الفطرة - وفيه حديث أبي هريرة خمس من الفطرة الاستحداد والختان الخ 133
138 حديث أنس وقت لنا في قص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الأبط الخ 135
139 حديث عائشة عشر من الفطرة قص الشارب وإبقاء اللحية ألخ 135
140 باب الختان - وفيه حديث أبي هريرة اختتن إبراهيم خليل الرحمن ألخ 137
141 أقوال العلماء في الختان وأدلة من قال بنيته 138
142 حديث سعيد بن جبير سئل ابن عباس مثل من أنت حين قبض صلى الله عليه وسلم ألخ 140
143 حديث ابن جريج انه صلى الله عليه وآله وسلم قال لرجل أسلم الق عنك شعر الكفر الخ 140
144 ختان الخنثى اختلاف العلماء فيه 140
145 باب أخذ الشار واعفاء اللحية - وفيه حديث زيد بن أرقم من لم يأخذ من شاربه فليس منا وحديث أبي هريرة جزوا الشوارب وارخوا اللحي الخ وحديث ابن عمر خالفوا المشركين وفروا اللحى الخ 141
146 الخصال المكروهة في اللحية - باب كراهة نتف الشيب - وفيه حديث عمر بن شعيب عن أبيه عن جده لا تنتفوا الشيب فإنه نور المسلم الخ 143
147 باب تغيير الشيب بالحناء والكتم ونحوهما وكراهة السواد - وفيه حديث جابر في أبي قحافة اذهبوا به إلى بعض نسائه فلتغيره بشئ الخ 144
148 حديث محمد بن سيرين سئل أنس عن خضاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وسلم الخ 146
149 حديث عثمان بن عبد الله بن موهب أن أم سلمة أخرجت لهم من شعره صلى الله عليه وسلم فإذا هو مخضوب بالحناء والكتم - وحديث ابن عمر أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يلبس النعال السبتية ويصفر لحيته بالزعفران والورس الخ 147
150 حديث أبي ذر أن أحسن ما غيرتم به هذا الشيب الحناء والكتم. وحديثه أيضا أن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم 148
151 حديث ابن عباس في رجلين مرا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد خضب أحدهما بالحناء الخ 149
152 حديث أبي رمثة كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخضب بالحناء والكتم 149
153 باب جواز اتخاذ الشعر واكرامه واستحباب تقصيره - حديث عائشة كان شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم فوق الوفرة ودون لجمة 150
154 حديث أنس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضرب شعره منكبيه 150
155 حديث أبي هريرة من كان له شعر فليكرمه 151
156 حديث عبد الله بن المغفل نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الترجل الاغبا 152
157 حديث أبي قتادة أنه كانت له جمة ضخمة الخ 153
158 باب ما جاء في كراهية القزع والرخصة في حلق الرأس - وفيه حديث ابن عمر نهي عن القزع الخ 153
159 حديث ابن عمر أنه صلى الله عليه وسلم رأى صبيا قد حلق بعض رأسه الخ 154
160 حديث عبد الله بن جعفر لا تبكوا على أخي بعد اليوم أدعو إلى بني أخي الخ 155
161 باب الاكتحال والتدهن والتطيب 155
162 حديث ابن عباس كانت له صلى الله عليه وسلم مكحلة يكتحل منها كل ليلة ثلاثة الخ 156
163 حديث أنس (حبب إلى من الدنيا النساء والطيب وجعلت قرة عيني في الصلاة) 157
164 حديث نافع أن ابن عمر كان يستجمر بالألوة غير مطراة الخ 158
165 حديث أبي هريرة من عرض عليه طيب فلا يرده الخ 158
166 حديث أبي سعيد أنه صلى الله عليه وسلم قال في المسك هو أطيب طيبكم وحديث محمد بن علي أنه سأل عائشة أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتطيب فقالت نعم الخ 159
167 طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه 159
168 باب الاطلاء بالنورة - وفيه حديث أم سلمة كان إذا طلي بدأ بعورته فطلاها بالنورة وسائر جسده أهله 160
169 أبواب صفة الوضوء فرضه وسننه باب الدليل على وجوب النية له وفيه حديث عمر انما الأعمال بالنية وانما لامرئ ما نوى - وفيه تعريف النية وبيان لهجرة وأقسامها 164
170 باب التسمية للوضوء... وفيه حديث أبي هريرة لا صلاة لمن لا وضوء له - الخ 165
171 مذاهب العلماء في التسمية 167
172 باب استحباب غسل اليدين قبل المضمضة وتأكيده لنوم الليل - وفيه حديث أوس بن أوس الثقفي أنه صلى الله عليه وسلم استوكف ثلاثا أي غسل كفيه 168
173 حديث أبي هريرة إذا استيقظ أحدكم الخ وحديث ابن عمر مثله 169
174 باب المضمضة والاستنشاق - وفيه حديث عثمان بن عفان في صفة وضوئه صلى الله عليه وسلم 171
175 اختلاف العلماء في المضمضة والاستنشاق 172
176 دليل من قال إنهما سنة 173
177 بيان الاجماع على أن الواجب غسل الأعضاء مرة واحدة 175
178 حديث على في كيفة الوضوء 177
179 حديث أبي هريرة إذا توضأ أحدكم فليجعل في أنفه ماء ثم لينتثر 177
180 حديث أبي هريرة أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمضمضة والاستنشاق 177
181 باب ما جاء في جواز تأخيرهما عن غسل الوجه واليدين - وفيه حديث المقدام بن معد يكرب في صفة وضوئه صلى الله عليه وسلم 178
182 حديث الربيع بنت معوذ بن عفراء وفيه كيفية وضوئه صلى الله عليه وسلم 179
183 باب المبالغة في الاستنشاق - وفيه حديث لقيط بن صبة أسبغ الوضوء الخ 179
184 حديث ابن عباس استنثروا مرتين بالغتين أو ثلاثا 181
185 باب غسل المسترسل من اللحية وفيه حديث عمرو بن عبسة قلت يا رسول الله حدثني عن الوضوء الخ وفيه الدلالة على فضل الوضوء وعظم شأنه 181
186 باب في أن ايصال الماء إلى باطن اللحية الكثة لا يجب - وفيه حديث ابن عباس أنه توضأ - الخ - ثم قال هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ 183
187 باب استحباب تخليل اللحية - وفيه حديث عثمان أنه صلى الله عليه وسلم كان يخلل لحيته، وحديث أنس كان إذا توضأ أخذ كفا من ماء فادخله تحت حنكه فخلل به لحيته الخ 184
188 باب تعاهد المأقين وغيرهما من غضون الوجه بزيادة ماء وفيه حديث أبي أمامة أنه وصف وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ثلاثا ثلاثا قال وكان يتعاهد المأقين 186
189 حديث ابن عباس أن عليا قال يابن عباس ألا أتوضأ لك وضوء النبي صلى الله عليه وسلم الخ 187
190 باب غسل اليدين مع المرفقين وإطالة الغرة - وفيه حديث عثمان في وضوء النبي صلى الله عليه وسلم 188
191 حديث أبي هريرة وفيه أنتم الغر المحجلون يوم القيامة من اسباغ الوضوء 189
192 باب تحريك الخاتم وتخليل الأصابع وذلك ما يحتاج إلى ذلك - وفيه حديث أبي رافع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا توضأ حرك خاتمه 190
193 حديث ابن عباس إذا توضأت فخلل أصابع يديك ورجليك 190
194 حديث المستورد بن شداد رأيت رسول الله صلى عليه وسلم إذا توضأ خلل أصابع رجليه بخنصره 190
195 حديث عبد الله بن زيد بن عاصم أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ فجعل يقول هكذا يدلك 190
196 باب مسح الرأس كله وصفته وما جاء في مسح بعضه - وفيه حديث عبد الله بن زيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسح رأسه بيديه فاقبل بهما وأدبر - الخ - 191
197 حديث الربيع بنت سوذ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ عندها فمسح الرأس كله من فوق الشعر الخ 194
198 حديث أنس رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وعليه عمامة قطرية الخ 195
199 باب هل يسن تكرار مسح الرأس أم لا - وفيه حديث أبي حية رأيت عليا رضي الله عنه توضأ الخ 196
200 حديث ابن عباس أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ الخ 198
201 حديث عثمان أنه توضأ مثل ذلك وقال هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ 198
202 باب ان الاذنين من الرأس وانهما تمسحان بمائه 199
203 حديث الصنابحي إذا توضأ العبد المؤمن فتمضمض - الخ 200
204 باب مسح ظاهر الاذنين وباطنهما وفيه حديث ابن عباس أنه صلى الله عليه وسلم مسح برأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما 201
205 باب مسح الصدغين وانهما من الرأس وفيه حديث الربيع بنت معوذ في صفة وصفه صلى الله عليه وسلم 202
206 باب مسح العنق وفيه حديث ليث ابن طلحة بن مصرف عن أبيه عن جده أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح رأسه حتى بلغ القذال وما يليه من مقدم العنق 202
207 باب جواز المسح على العمامة - وفيه حديث عمرو بن أمية الضمري رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على عمامته وخفيه - وحديث بلال مسح رسول الله صلى الله عليه وسلم على الخفين والخمار - وحديث المغيرة ابن شعبة توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الخفين والعمامة 204
208 حديث سلمان أنه رأى رجلا قد أحدث وهو يريد أن يخلع خفيه الخ وحديث ثوبان رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ ومسح على خفيه وعلى خماره - وحديث ثوبان أيضا وفيه فأمرهم أن يمسحوا على العصائب والتساخين 206
209 باب مسح ما يظهر من الرأس غالبا مع العمامة - وفيه حديث المغيرة أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ فمسح بناصيته وعلى العمامة والخفين 207
210 باب غسل الرجلين وبيان أنه الفرض وفيه حديث عبد الله بن عمر وفيه ويل للأعقاب من النار 207
211 حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلا لم يغسل عقبه فقال ويل للأعقاب من النار وحديث جابر بن عبد الله رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قوما توضؤا ولم يمس اعقابهم الماء فقال ويل للأعقاب من النار وحديث عبد الله بن الحرث ويل للأعقاب وبطون الاقدام من النار وحديث جرير بن حازم أرجع فأحسن وضوءك 210
212 باب التيمن في الوضوء - وفيه حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب التيامن الخ 212
213 حديث أبي هريرة إذا لبستم وإذا توضأتم فابدأوا بأيامنكم 213
214 باب الوضوء مرة ومرتين وثلاثا وكراهة ما جاوزها وفيه حديث ابن عباس توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة مرة 213
215 حديث عبد الله بن زيد أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ مرتين مرتين 214
216 حديث عثمان أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ ثلاثا ثلاثا 215
217 حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده هذا الوضوء فمن زاد على هذا فقد أساء الخ 215
218 باب ما يقول إذا فرغ من وضوئه وفيه حديث عمر ما منكم من أحد يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الخ 216
219 باب الموالاة في الوضوء - وفيه حديث خالد بن معدان عن بعض أزواجه صلى الله عليه وسلم أنه رأى رجلا يصلي في ظهر قدمه لمعة قدر الدرهم الخ وحديث عمر أن رجلا توضأ فترك موضع ظفر علي قدمه الخ 217
220 باب جواز المعاونة في الوضوء - وفيه حديث المغيرة بن شعبة أنه جعل يصب الماء على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يتوضأ 219
221 حديث صفوان بن عسال صببت الماء على النبي صلى الله عليه وسلم في السفر والحضر في الوضوء 220
222 باب المنديل بعد الوضوء والغسل - وفيه حديث قيس بن سعد أنه صلى الله عليه وسلم اشتمل بملحفة مصبوغة بزعفران أو ورس 220
223 أبواب المسح على الخفين - باب في شرعيته - وفيه حديث جرير أنه بال وتوضأ ومسح على خفيه فقيل له تفعل هكذا الخ 221
224 حديث عبد الله بن عمر أن سعدا حدثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يمسح على الخفين 225
225 حديث المغيرة بن شعبة كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فقضي حاجته ثم توضأ ومسح على خفيه الخ 225
226 باب المسح عن الموقين وعلى الجوربين والنعلين جميعا - وفيه حديث بلال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على الموقين والخمار - وحديث المغيرة بن شعبة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ ومسح على الجوربين والنعلين 226
227 باب اشتراط الطهارة قبل البس - وفيه حديث المغيرة بن شعبة أهويت لأنزع خفيه فقال دعهما فأبى أدخلهما طاهرتين فمسح عليهما - وحديث المغيرة أيضا قلنا يا رسول الله أيمسح أحدنا على الخفين قال نعم إذا أدخلهما وهما طاهرتان 227
228 حديث أبي هريرة أني ادخلتهما وهما طاهرتان - وحديث صفوان ابن عسال أمرنا أن نمسح على الخفين إذا نحن ادخلناهما على طهر 228
229 حديث عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه أنه رخص للمسافر ثلاثة أيام ولياليهن الخ 230
230 باب توقيت مدة المسح - وفيه حديث على للمسافر ثلاثة أيام ولياليهن الخ وحديث خزيمة بن ثابت مثله 230
231 باب اختصاص المسح بظاهر الخف - وفيه حديث علي لو كان الدين بالرأي لكان أسفل اخلف الخ 231
232 حديث المغيرة بن شعبة رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على ظهور الخفين 232
233 حديث المغيرة بن شعبة أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح اعلى الخف وأسفله 232
234 أبواب نواقض الوضوء - باب الوضوء بالخارج من السبيلين وفيه حديث أبي هريرة لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ الخ 233
235 باب الوضوء من الخارج النجس من غير السبيلين وفيه حديث أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قاء فتوضأ الخ 235
236 حديث عائشة من أصابه فئ أو رعاف أو قلس أو مذى فلينصرف فليتوضأ 236
237 حديث أنس احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى ولم يتوضأ الخ 238
238 باب الوضوء من النوم - وفيه حديث صفوان بن عسال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا كنا سفرا أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن الا من جنابة لكن من غائط وبول ونوم 239
239 مذاهب العلماء في النقض بالنوم ثمانية 239
240 حديث على العين وكاء السه وحديث معاوية مثله 241
241 حديث ابن عباس بت عند خالتي ميمونة الخ 242
242 حديث أنس كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينتظرون العشاء الآخرة الخ 242
243 حديث ابن عباس ليس علي من نام ساجدا وضوء الخ 243
244 باب الوضوء من مس المرأة - وفيه حديث معاذ في رجل سأل عن اللمس 244
245 حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل بعض أزواجه ثم يصلي 246
246 حديث عائشة ان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي واني لمعترضة بين يديه الخ 246
247 حديث عائشة فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة من الفرش فالتمسته الخ 246
248 باب الوضوء من مس القبل - وفيه حديث بسرة بنت صفوان من مس ذكره فلا يصلي حتى يتوضأ 247
249 حديث أم حبيبة من مس فرجه فليتوضأ 250
250 حديث أبي هريرة من أفضي بيده إلى ذكره ليس دونه ستر فقد وجب عليه الوضوء 251
251 حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أيما رجل مس فرجه فليتوضأ 251
252 باب الوضوء من لحوم الإبل - وفيه حديث جابر بن سمرة في رجل سأل انتوضأ من لحوم الغنم فخيره النبي صلى الله عليه وسلم وسأل انتوضأ من لحوم الإبل فقال له نعم 252
253 حديث البراء بن عازب سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوضوء من لحوم الإبل فقال توضؤا الخ 254
254 حديث ذي الغرة مثل الحديثين السابقين 255
255 باب المتطهر يشك هل أحدث - وفيه حديث عباد بن تميم عن عمه شكى إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الرجل يخيل إليه أنه يجد الشئ فقال لا ينصرف حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا وحديث أبي هريرة إذا وجد أحدكم ففي بطنه شيئا فأشكل عليه الخ 255
256 باب ايجاب الوضوء للصلاة والطواف ومس المصحف - وفيه حديث ابن عمر لا يقبل الله صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول 256
257 حديث عمرو بن حزم لا يمس القرآن الا طاهر 259
258 حديث طاوس عن رجل أدرك الني صلى الله عليه وآله وسلم انما الطواف بالبيت صلاة الخ 261
259 أبواب ما يستحب الوضوء لأجله، باب استحباب الضوء مما مسته النار والرخصة في تركه - وفيه حديث إبراهيم بن عبد الله بن قارظ عن أبي هريرة توضؤا مما مست النار وحديث عائشة وحديث زيد بن ثابت مثله 262
260 حديث ميمونة اكل النبي صلى الله عليه وآله وسلم من كتف شاة ثم قام فصلى ولم يتوضأ وحديث عمرو ابن أمية الضمري قريب منه 263
261 حديث جابر أكلت مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومع أبي بكر وعمر خبزا ولحما فصلوا ولم يتوضؤا وحديث جابر أيضا كان آخر الامرين من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ترك الوضوء مما مسته النار 263
262 باب فضل الوضوء لكل صلاة - وفيه حديث أبي هريرة (لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم عند كل صلاة بوضوء) الخ 264
263 حديث أنس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ عند كل صلاة الخ 264
264 حديث عبد الله بن حنظلة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان أمر بالوضوء لكل صلاة الخ وحديث ابن عمر من توضأ على طهر كتب الله له به عشر حسنات 265
265 باب استحباب الطهارة لذكر الله عز وجل والرخصة في تركه - وفيه حديث المهاجرين قنقذ أنه سلم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو يتوضأ فلم يرد عليه 265
266 حديث أبي جهيم بن الحرث أقبل النبي صلى الله عليه وسلم من نحو بئر جمل فلقه رجل فسلم عليه فلم يرد الخ 266
267 حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه 267
268 باب استحباب الوضوء لمن أراد النوم - وفيه حديث البراء بن عازب إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة الخ 268
269 باب تأكيد ذلك للجنب واستحباب الوضوء له لأجل الأكل والشرب والمعاودة وفيه حديث ابن عمر أن عمر قال يا رسول الله ينام أحدنا وهو جنب قال نعم إذا توضأ وحديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينام وهو جنب غسل فرجه وتوضأ وفي رواية لأحمد فأراد أن يأكل أو ينام 269
270 حديث عمار بن ياسر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص للجنب إذا أراد أن يأكل أو ينام 271
271 حديث أبي سعيد إذا اتى أحدكم أهله ثم أراد أن يعود فليتوضأ 271
272 باب جواز ترك ذلك - وفيه حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يأكل أو يشرب وهو جنب يغسل يديه ثم يأكل ويشرب 272
273 حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان له حاجة إلى أهله أتاهم ثم يعود ولا يمس ماء 273
274 أبواب موجبات الغسل باب الغسل من المني - وفيه حديث على في المذي الوضوء وفي المني الغسل 274
275 حديث أم سلمة أن أم سلمة سألت فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت 275
276 باب ايجاب الغسل من التقاء الختانين ونسخ الرخصة فيه - وفيه حديث أبي هريرة إذا جلس بنى شعبها الأربع ثم جهدها فقد وجب عليه الغسل 276
277 حديث عائشة إذا قعد بين شعبها الأربع ثم مس الختان الختان فقد وجب الغسل 278
278 حديث أبي بن كعب في نسخ رخصة الماء من الماء 279
279 حديث عائشة في رجل سأل عن الرجل يجامع أهله ثم يكسل 279
280 حديث رافع بن خديج في نسخ رخصة الماء من الماء 279
281 باب من ذكر احتلاما ولم يجد باللا أو بالعكس - وفيه حديث خولة بنت حكيم عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل (ليس عليها غسل حتى تنزل) 280
282 حديث عائشة في الرجل يجد البلل ولا يذكر احتلاما يغتسل وفي الرجل يرى أن قد احتلم ولا يجد البلل لا غسل عليه 281
283 باب وجوب الغسل على الكافر إذا أسلم وفيه حديث قيس بن عاصم أنه أسلم فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يغتسل بماء وسدر 281
284 حديث أبي هريرة في تمامة وقد أسلم (اذهبوا به إلى حائط بني فلان فمروه أن يغتسل) 282
285 باب الغسل من الحيض - وفيه حديث عائشة فإذا أقبلت الحيضة فدعى الصلاة الخ 282
286 باب تحريم القراءة على الحائض والجنب - وفيه حديث على كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحجبه من القرآن شئ ليس الجنابة 283
287 حديث ابن عمر لا يقرأ الجنب ولا الحائض شيئا من القرآن 284
288 حديث جابر لا يقرأ الحائض ولا النفساء من القرآن شيئا 285
289 باب الرخصة في اجتياز الجنب في المسجد ومنعه من اللبث فيه ألا أن يتوضأ وفيه حديث عائشة أن حيضتك ليست في يدك 285
290 حديث ميمونة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل على إحدانا وهي حائض فيضع رأسه في حجرها الخ 286
291 حديث جابر كان أحدنا يمر في المسجد جنبا مجتازا وحديث زيد بن أسلم نحوه 287
292 حديث عائشة فأنى لا أحل المسجد لحائض ولا لجنب وحديث أم سلمة ونحوه 287
293 باب طواف الجنب على نسائه يغسل وبأغسال وفيه حديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يطوف على نسائه بغسل واحد 289
294 حديث أبي رافع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف على نسائه في ليلة فأغتسل عند كل امرأة منهن الخ 289
295 أبواب الأغسال المستحبة باب غسل الجمعة وفيه حديث ابن عمر إذا أراد أحدكم أن يأتي الجمعة فليغتسل 290
296 حديث أبي سعيد غسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم والسواك وان يمس من الطيب 293
297 حديث أبي هريرة حق على كل مسلم أن يغتسل في كل سبعة أيام يوما 294
298 حديث ابن عمر وفيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمر بالغسل 294
299 حديث سمرة بن جندب من يتوضأ للجمعة فيها ونعمت ومن أغتسل فذلك أفضل 295
300 حديث عروة عن عائشة لو أنكم تطهرتم ليومكم هذا 295
301 حديث أوس بن أوس الثقفي من غسل واغتسل يوم الجمعة الخ 296
302 باب غسل العيدين - وفيه حديث الفاكه بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يغتسل يوم الجمعة ويوم عرفة ويوم الفطر الخ 297
303 باب الغسل من غسل الميت - وفيه حديث أبي هريرة من غسل ميتا فليغتسل 297
304 حديث عائشة يغتسل من أربع من الجمعة والجنابة والحجامة وغسل الميت 299
305 حديث عبد الله بن أبي بكر أن أسماء استفتت المهاجرين هل عليها من غسل وقد غسلت أبا بكر الصديق حين توفى فقالوا لا 299
306 باب الغسل للاحرام وللوقوف بعرفة ودخول مكة وفيه حديث زيد بن ثابت أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم تجرد لأهلاله واغتسل 300
307 حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا إراد أن يحرم غسل رأسه بخمطي الخ 300
308 حديث عائشة نفست أسماء بنت عميس بمحمد بن أبي بكر بالشجرة 301
309 حديث جعفر بن محمد عن أبيه ان عليا كان يغتسل يوم العيدين ويوم الجمعة ويوم عرفة وإذا أراد أن يحرم 301
310 حديث ابن عمر أنه كان لا يقدم مكة إلا بات بذي طوي حتى يصبح ويغتسل الخ 301
311 باب غسل المستحاضة لكل صلاة وفيه حديث عائشة اغتسلي لكل صلاة 302
312 حديث عائشة في سهلة بنت سهيل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرها أن تغتسل عند كل صلاة فلما جهدها ذلك أمرها أن تجمع بين الظهر والعصر بغسل والمغرب والعشاء بغسل والصبح بغسل 303
313 حديث عروة بن الزبير عن أسماء بنت عميس في فاطمة بنت أبي حبيش هذا من الشيطان لتجلس في مركن 304
314 باب غسل المغمى عليه إذا أفاق - وفيه حديث عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم اغتسل من الاغماء 305
315 باب صفة الغسل - وفيه حديث عائشة في صفة غسل النبي صلى الله عليه وسلم 306
316 حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اغتسل من الجنابة دعي بشئ مثل الحلاب الخ 308
317 حديث ميمونة وضعت للنبي صلى الله عليه وسلم ماء يغتسل به فأفرغ على يديه الخ 309
318 حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يتوضأ بعد الغسل 310
319 حديث جبير بن مطعم أما أنا فآخذ ملء كفي فاصب على رأسي الخ 310
320 باب تعاهد باطن الشعور وما جاء في نقضها وفيه حديث على من ترك موضع شعرة من جنابة لم يصبها الماء فعل الله به كذا وكذا 311
321 حديث أم سلمة في نقض الضفائر 311
322 حديث عيد بن عمر من قول عائشة يا عجبا لابن عمر وهو يأمر النساء إذا اغتسلن بنقض رؤوسهن 313
323 باب استحباب نقض الشعر لغسل الحيض وتتبع أثر الدم فيه وفيه حديث عروة عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها وكانت حائضا انقضى شعرك واغتسلي 313
324 حديث عائشة في امرأة من الأنصار (خذي فرصة من مسك تطهري بها) الخ 313
325 باب ما جاء في قدر الماء في الغسل والوضوء - وفيه حديث سفينة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسل بالصاع ويتطهر بالمد 314
326 حديث أنس كان النبي صلى الله عليه وسلم يغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد ويتوضأ بالمد وحديث أنس أيضا كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ باناء يكون رطلين ويغتسل بالصاع 315
327 حديث موسى الجهني أتي مجاهد بقدح حزرته ثمانية أرطال الخ 315
328 حديث جابر يجزي من الغسل الصاع ومن الوضوء المد 316
329 حديث عائشة كنت اغتسل انا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من اناء واحد من قدح يقال له الفرق 316
330 باب من رأي التقدير بذلك استحبابا وان ما دونه يجزي إذا أسبغ وفيه حديث عائشة أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم في إناء واحد يسع ثلاثة أمداد أو قريبا من ذلك 316
331 حديث أم عمارة بنت كعب أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ فأتى بماء في إناء قدر ثلثي المد 317
332 حديث عائشة لقد رأيتني اغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا الخ 317
333 باب الاستتار عن الأعين للمغتسل وجواز تجرده في الخلوة ودليل ذلك 317
334 باب الدخول في الماء بغير أزار والدليل عليه 319
335 باب ما جاء في دخول الحمام - وفيه حديث أبي هريرة من كان يؤمن بالله واليوم الآخر الخ 320
336 كتاب التيمم 321
337 باب تيمم الجنب للصلاة إذا لم يجد ماء وفيه حديث عمران بن الحصين عليك بالصعيد الخ 322
338 باب تيمم الجنب للجرح وفيه حديث جابر في المشجوج انما كان يكفيه أن يتيمم ويعصب الخ 323
339 باب الجنب يتيمم لخوف البرد وفيه حديث عمرو بن العاص في غزاة ذات السلاسل 324
340 باب الرخصة في الجماع لعادم الماء وفيه حديث أبي ذر (أن الصعيد طهور لمن لم يجد الماء) الخ 325
341 باب اشتراط دخول الوقت للتيمم وفيه حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا الخ وحديث أبي أمامة نحوه 326
342 باب من وجد بعض طهارته يستعمله وفيه حديث أبي هريرة (إذا أمرتكم بأمر) الخ 329
343 باب تعين التراب للتيمم دون بقية الجامدات وفيه حديث علي أعطيت ما لم يعط أحد الخ 330
344 حديث حذيفة فضلنا على الناس بثلاث الخ 331
345 باب صفة التيمم وفيه حديث عمار بن ياسر في التيمم ضربة للوجه واليدين 332
346 حديث عمار إنما كان يكفيك أن تضرب بكفيك الخ 333
347 باب من تيمم في أول وقت وصلى ثم وجد الماء في الوقت وفيه حديث عطاء بن يسار في رجلين تيمما في سفر فصليا ثم وجدا الماء فأعاد أحدهما 335
348 باب بطلان التيمم يوجد أن الماء في الصلاة وغيرها وفيه حديث أبي ذر (أن الصعيد الطيب طهور المسلم وأن لم يجد الماء عشر سنين) الخ 336
349 باب الصلاة بغير ماء ولا تراب عند الضرورة وفيه حديث عائشة في سبب نزول آية التيمم 337
350 أبواب الحيض - باب بناء المعتادة إذا استحيضت على عادتها وفيه حديث عائشة في فاطمة بنت أبي حبيش انما ذلك عرق وليس بالحيضة الخ 338
351 حديث عائشة في أم حبيبة بنت جحش أمكثي قدر ما كانت تحبسك خيضتك الخ 340
352 حديث زينب بنت جحش تجلس أيام أقرائها ثم تغتسل الخ 340
353 حديث أم سلمة لتنتطر قدر الليالي والأيام التي كانت تحيضهن وقدرهن من الشهر الخ 341
354 باب العمل بالتمييز وفيه حديث فاطمة بنت أبي حبيش إذا كان دم الحيضة فانه أسود يعرف الخ 341
355 باب من تحيض ستا أو سبعا لفقد العادة والتمييز وفيه حديث حمنة بنت جحش أنعت لك الكرسف الخ 342
356 باب الصفرة والكدرة بعد العادة حديث أم عطية كنا لا نعد الصفرة والكدرة شيئا 345
357 حديث عائشة إنما هو عرق 346
358 باب وضوء المستحاضة لكل صلاة وفيه حديث عدي بن ثابت عن أبيه عن جده تدع الصلاة أيام أقرائها ثم تغتسل وتتوضأ عند كل صلاة الخ 346
359 حديث عائشة في فاطمة بنت أبي حبيش اجتنبي الصلاة أيام محيضك ثم اغتسلي الخ 347
360 باب تحريم مباشرة الحائض في الفرج وما يباح منها. وفيه حديث أنس اصنعوا كل شئ إلا النكاح وفيه سبب نزول آية المحيض 347
361 حديث عكرمة عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد من الحائض شيئا الخ وحديث مسروق كل شئ إلا الفرج وحديث حزام بن حكيم عن عمه لك ما فوق الازار 349
362 حديث عائشة فيما كان يضعه صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يباشر إحداهن وهي حائض 350
363 باب كفارة من أتى حائضا. وفيه حديث ابن عباس يتصدق بدينار أو بنصف دينار 351
364 باب الحائض لا تصوم ولا تصلي وتقضي الصوم دون الصلاة. وفيه حديث أبي سعيد أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل الخ 353
365 حديث معاذة عن عائشة كان يصيبنا ذلك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنؤمر بقضاء الصوم الخ 354
366 باب سؤر الحائض ومؤاكلتها وفيه حديث عائشة كنت أشرب وأنا حائض الخ 355
367 حديث عبد الله بن سعد سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن مواكلة الحائض فقال واكلها 355
368 باب وطء المستحاضة حديث عكرمة عن حمنة بنت جحش أنها كانت تستحاض وكان زوجها يجامعها وحديثه كانت أم حبيبة تستحاض وكان زوجها يغشاها 356
369 كتاب النفاس - باب أكثر النفاس وفيه حديث أم سلمة كانت النفساء تجلس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين يوما وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكف 357
370 باب سقوط الصلاة عن النفساء - وفيه حديث أم سلمة كانت المرأة من نساء النبي صلى الله عليه وسلم تقعد في النفاس أربعين ليلة لا يأمرها النبي صلى الله عليه وسلم بقضاء صلاة النفاس 359
371 كتاب الصلاة - باب افتراضها ومتى كان - وفيه حديث ابن عمر بنى الاسلام على خمس الخ 360
372 حديث أنس فرضت على النبي صلى الله عليه وسلم الصلوات ليلة أسرى به خمسين ثم نقصت الخ 361
373 حديث عائشة فرضت الصلاة ركعتين ثم هاجر ففرضت أربعا وتركت صلاة السفر على الأول 362
374 حديث طلحة بن عبيد الله أن أعرابيا سأله عن فرض الصلاة فقال الصلوات الخمس الا أن تطوع الخ 363
375 باب قتل تارك الصلاة - وفيه حديث ابن عمر أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله الخ 364
376 حديث أنس في قتال العرب الذين ارتدوا بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم 366
377 حديث أبي سعيد الخدري أني لم أومر أن أنقب عن قلوب الناس ولا أشق بطونهم 367
378 حديث عبد الله بن عدي بن الخيار أولئك الذين نهاني الله عن قتلهم 368
379 باب حجة من كفر تارك الصلاة وفيه حديث جابر بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة 369
380 حديث بريدة العهد الذي بيننا وبينكم الصلاة فمن تركها فقد كفر 372
381 حديث عبد الله بن شقيق العقيلي كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر غير الصلاة 372
382 حديث عبد الله بن عمرو بن العاص من حافظ عليها (الصلاة) كانت له نورا وبرهانا الخ 372
383 باب حجة من لم يكفر تارك الصلاة ولم يقطع عليه بخلود وفيه حديث ابن محيريز خمس صلوات كتبهن الله على العباد الخ 373
384 حديث أبي هريرة أن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة المكتوبة 374
385 حديث عبادة بن الصامت من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله الخ 375
386 حديث أنس ما من عبد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله إلا حرمه الله على النار الخ 375
387 حديث أبي هريرة لكل نبي دعوة مستجابة فتعجل دعوه كل نبي الخ 375
388 حديث أبي هريرة أسعد الناس من قال لا إله إلا الله خالصا من قلبه 375
389 حديث ابن مسعود سباب المسلم فسوق وقتاله كفر 375
390 حديث أبي ذر ليس من رجل ادعى لغير أبيه وهو يعلمه ألا كفر الخ 375
391 حديث أبي هريرة اثنتان في الناس هما بهم كفر الطعن في النسب والنياحة على الميت 375
392 حديث ابن عمر من حلف بشئ دون الله فقد أشرك 376
393 باب أمر الصبي بالصلاة تمرينا وفيه حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مروا صبيانكم بالصلاة لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر سنين وفرقوا بينهم في المضاجع 377
394 حديث عائشة رفع القلم عن ثلاثة عن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يحتلم وعن المجنون حتى يفيق 378
395 باب أن الكافر إذا أسلم لم يقض الصلاة وفيه حديث عمرو بن العاص الاسلام يجب ما قبله 379
396 أبواب مواقيت الصلاة - باب وقت الظهر وفيه حديث جابر في امامة جبريل 380
397 حديث ابن عباس أمني جبريل عليه السلام عند البيت مرتين 381
398 باب تعجليها وتأخيرها في شدة الحر وفيه حديث جابر بن سمرة كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الظهر إذا دحضت الشمس 384
399 حديث أنس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الظهر في أيام الشتاء وما ندري أما ذهب من النهار أكثر مما بقي 384
400 حديث أنس كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان الحر أبرد بالصلاة وإذا كان البرد عجل 384
401 حديث أبي هريرة إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة فأن شدة الحر من فيح جهنم 384
402 حديث أبي ذر أن شدة الحر من فيح جهنم فإذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة 386
403 باب أول وقت العصر وآخره في الاختيار والضرورة وفيه حديث ابن عمر وقت صلاة الظهر ما لم يحضر العصر ووقت صلاة العصر ما لم تصفر الشمس الخ 387
404 حديث أنس تلك صلاة المنافق يرقب الشمس حتى إذا كانت بين قرني الشيطان قام فنقرها الخ 389
405 حديث أبي موسى وأتاه سائل يسأله عن مواقيت الصلاة الخ 389
406 باب ما جاء في تعجيلها وتأكيده مع الغيم وفيه حديث أنس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي العصر والشمس مرتفعة حية الخ 391
407 حديث أنس صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم العصر فأتاه رجل من بني سلمة الخ 392
408 حديث رافع بن خديج كنا نصلي العصر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ننحر الجزور فنقسم عشر قسم 392
409 حديث بريدة الأسلمي بكروا بالصلاة في اليوم الغيم فأنه من فاته صلاة العصر حبط عمله 392
410 باب بيان أنها الوسطى وما ورد في ذلك في غيرها وفيه حديث على ملأ الله قبورهم وبيوتهم نارا كما شغلونا عن الصلاة الوسطى صلاة العصر 393
411 حديث علي كنا نراها الفجر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي صلاة العصر يعني صلاة الوسطى 393
412 حديث ابن مسعود شغلونا عن الصلاة الوسطى صلاة العصر الخ 397
413 حديث ابن مسعود صلاة الوسطى صلاة العصر 397
414 حديث سمرة بن جندب الصلاة الوسطى صلاة العصر 397
415 حديث البراء بن عازب نزلت هذه الآية حافظوا على الصلوات وصلاة العصر فقرأناها الخ 398
416 حديث أبي يونس مولى عائشة أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا فقالت إذا بلغت هذه الآية فآذنى حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى فلما بلغتها آذنتها فأملت على حافظوا علي الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين 399
417 أدلة من قال أن صلاة الوسطى هي الظهر 401
418 باب وقت صلاة المغرب 402
419 الاجماع على أن وقت المغرب يدخل عند غروب الشمس واختلاف المذاهب في أنها هل هي ذات وقت واحد أو وقتين وأدلة ذلك 402
420 بيان آخر وقت المغرب والدليل عليه وكراهة تأخيرها إلى اشتباك النجوم 403
421 القراءة في المغرب بطولى الطوليين الأعراف: والمص 404
422 تقديم العشاء إذا حضر على صلاة المغرب وأدلة ذلك 405
423 ثبوت مشروعية الركعتين قبل صلاة المغرب قولا وفعلا وتقريرا وأقوال العلماء في ذلك 407
424 الفصل بين الأذان والإقامة مدة ما يفرغ الآكل من طعامه 409
425 باب في أن تسمية المغرب بالمغرب أولى من تسميتها بالعشاء والدليل على ذلك 410
426 باب وقت صلاة العشاء وفضل تأخيرها مع مراعاة حال الجماعة وبقاء وقتها المختار إلى نصف الليل وأدلة ذلك وأقوال العلماء فيه وتحيق المقام 410
427 باب كراهية النوم قبلها والسمر بعدها الا في مصلحة وأدلة ذلك وتحقيقه 415
428 جواز السمر بعد العشاء لمصلحة من مصالح المسلمين ودليل ذلك 417
429 جواز تسمية العشاء بالعشاء والعتمة والدليل على ذلك 418
430 باب وقت صلاة الفجر وما جاء في التغليس بها والاسفار واختلاف العلماء في ذلك وأدلة كل وتحقيق المقام. 420
431 مقدار ما بين السحور وصلاة الفجر 422
432 خمسون آية حديث (أسفروا بالفجر فإنه أعظم في الأجر) 422
433 الجمع بين المغرب والعشاء بعرفة وصلاة الفجر قبل ميقاتها 423
434 إطالة القراءة في صلاة الفجر قدر ما يطيق الناس 424
435 باب بيان أن من أدرك بعض الصلاة في الوقت فإنه يتمها ووجوب المحافظة على الوقت والدليل على ذلك وأقوال العلماء فيه 424
436 إعادة الصلاة جماعة إذا كان في المسجد وأقيمت مع الامراء 426
437 مذاهب العلماء في أن الفريضة هل هي الأولى أو المعادة وأقوال العلماء في ذلك وحججهم 427
438 جواز الائتمام بالفاسق إذا كان أميرا حاكما وعدم الخروج عليه وبه ينتهى الجزء الأول من الكتاب 429