الكتاب المقدس (العهد القديم) - الكنيسة - الصفحة ٩٥٢
كثير الفهم. وقصير الروح معلي الحمق. 30 حياة الجسد هدوء القلب ونخر العظام الحسد. 31 ظالم الفقير يعير خالقه ويمجده راحم المسكين. 32 الشرير يطرد بشره.
أما الصديق فواثق عند موته. 33 في قلب الفهيم تستقر الحكمة وما في داخل الجهال يعرف. 34 البر يرفع شأن الأمة وعار الشعوب الخطية. 35 رضوان الملك على العبد الفطن وسخطه يكون على المخزي الأصحاح الخامس عشر 1 الجواب اللين يصرف الغضب والكلام الموجع يهيج السخط. 2 لسان الحكماء يحسن المعرفة وفم الجهال ينبع حماقة. 3 في كل مكان عينا الرب مراقبتين الطالحين والصالحين. 4 هدوء اللسان شجرة حياة واعوجاجه سحق في الروح. 5 الأحمق يستهين بتأديب أبيه. أما مراعي التوبيخ فيذكى. 6 في بيت الصديق كنز عظيم وفي دخل الأشرار كدر. 7 شفاه الحكماء تذر معرفة. أما قلب الجهال فليس كذلك 8 ذبيحة الأشرار مكرهة الرب وصلاة المستقيمين مرضاته. 9 مكرهة الرب طريق الشرير. وتابع البر يحبه. 10 تأديب شر لتارك الطريق. مبغض التوبيخ يموت.
11 الهاوية والهلاك أمام الرب. كم بالحري قلوب بني آدم. 12 المستهزئ لا يحب موبخه. إلى الحكماء لا يذهب. 13 القلب الفرحان يجعل الوجه طلقا وبحزن القلب تنسحق الروح. 14 قلب الفهيم يطلب معرفة وفم الجهال يرعى حماقة. 15 كل أيام الحزين شقية. أما طيب القلب فوليمة دائمة. 16 القليل مع مخافة الرب خير من كنز عظيم مع هم. 17 أكلة من البقول حيث تكون المحبة خير من ثور معلوف ومعه بغضة. 18 الرجل الغضوب يهيج الخصومة وبطئ الغضب يسكن الخصام.
19 طريق الكسلان كسياج من شوك وطريق المستقيمين منهج. 20 الابن الحكيم يسر
(٩٥٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 947 948 949 950 951 952 953 954 955 956 957 ... » »»
الفهرست