منهن من الثمن يقوم بما بين الثمانين ألفا إلى مائة ألف دينار وقد حصل ابن عوف (وزير عمر) على تلك الأموال في زمن خلافة عمر وعثمان.
وخلف سعد بن أبي وقاص مائتي ألف وخمسين ألف درهم (1).
ولما جاء الزمن الأموي انتشرت الرشوة وشاعت في كل مكان، فحصل الشعراء والولاة والرواة على حصة الأسد، والمظلوم الأكبر الشعب والإسلام!