____________________
احتمال أن تكون أولية الوقت وثانويته بحسب الوجود والاجزاء، كما مر.
واحتمال أن تكون أوليته وثانويته بحسب الفضيلة والاجزاء. وعليه:
فتكون الصحيحة ترغيبا إلى إتيان الصلاة في وقت فضيلتها.
ومنها: صحيح محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام: قال عليه السلام: إذا دخل وقت صلاة فتحت أبواب السماء لصعود الأعمال، فما أحب أن يصعد عمل أول من عملي ولا يكتب في الصحيفة أحد أول مني (1).
والظاهر من الوقت الوارد فيه هو وقت الاجزاء. والترغيب بلفظ " فما أحب الخ " ظاهر عرفا في ما أفاده (قدس سره) إذ مفاده مفاد المسابقة والمبادرة إلى الخيرات، كما لا يخفى.
ومنها: صحيح سعد بن سعد عن الرضا عليه السلام قال عليه السلام: يا فلان إذا دخل الوقت عليك فصلها فإنك لا تدري ما يكون (2).
وتعليله عليه السلام لترغيبه فيها " بأنك لا تعلم فلعلك مت " نظير التعليل في سابقته
واحتمال أن تكون أوليته وثانويته بحسب الفضيلة والاجزاء. وعليه:
فتكون الصحيحة ترغيبا إلى إتيان الصلاة في وقت فضيلتها.
ومنها: صحيح محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام: قال عليه السلام: إذا دخل وقت صلاة فتحت أبواب السماء لصعود الأعمال، فما أحب أن يصعد عمل أول من عملي ولا يكتب في الصحيفة أحد أول مني (1).
والظاهر من الوقت الوارد فيه هو وقت الاجزاء. والترغيب بلفظ " فما أحب الخ " ظاهر عرفا في ما أفاده (قدس سره) إذ مفاده مفاد المسابقة والمبادرة إلى الخيرات، كما لا يخفى.
ومنها: صحيح سعد بن سعد عن الرضا عليه السلام قال عليه السلام: يا فلان إذا دخل الوقت عليك فصلها فإنك لا تدري ما يكون (2).
وتعليله عليه السلام لترغيبه فيها " بأنك لا تعلم فلعلك مت " نظير التعليل في سابقته