شرح إحقاق الحق - السيد المرعشي - ج ٢٦ - الصفحة ١٤٩
بنتي، اللهم إنك تعلم أني أحبهما فأحبهما (1).

(١) قال الفاضلان المعاصران الشريف عباس أحمد صقر والشيخ أحمد عبد الجواد المدنيان في (جامع الأحاديث) (القسم الثاني ج ٩ ص ٥٤٩ ط دمشق):
عن الشعبي [وهو عامر بن شراحبيل بن عبد المعروف أدرك ٥٠٠ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم] قال: لما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يلاعن أهل نجران، قبلوا الجزية أن يعطوها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد أتاني البشير بهلكة أهل نجران، لو تموا على الملاعنة، حتى الطير على الشجر، والعصفور على الشجر، ولما غدا إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم آخذا بيد حسن وحسين، وكانت فاطمة رضي الله عنها تمشي خلفه. (ص، ش، وعبد بن حميد وابن جرير).
وقال العلامة محمد بن مكرم ابن منظور في (مختصر تاريخ دمشق، (ج ٧ ص ١٢٣ ط دمشق):
وعن علي قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرج لمباهلة النصارى بي وبفاطمة والحسن والحسين.
وقال الفاضل المعاصر محمد شلبي في (حياة الإمام علي عليه السلام) (ص ٢١٧ ط دار الجيل - بيروت):
قال الراوي: في سنة عشر وفد نجران مع العاقب والسيد، وأما نصارى نجران فإنهم أرسوا العاقب والسيد في نفر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرادوا مباهلة، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه علي وفاطمة والحسن والحسين، فلما رأوهم قالوا: هذه وجوه لو أقسمت على الله أن يزيل الجبال لأزالها، ولم يباهلوه، وصالحوه على ألفي حلة ثمن كل حلة أربعون درهما، وعلى أن يضيفوا رسل رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعل لهم ذمة الله تعالى وعهده ألا يفتنوا عن دينهم ولا يعشروا، وشرط عليهم أن لا يأكلوا الربا ولا يتعاملوا به.
وقالوا: ولما نزلت هذه الآية (ندع أبناءنا وأبناءكم) دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال: اللهم هؤلاء أهلي، هؤلاء أهلي.
وقال علامة النحو والأدب أبو جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل بن يونس المرادي النحاس الصفار المصري المتوفى فيها سنة ٣٣٨ في (اعراب القرآن) (طبع بيروت) قال:
وقد كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم أولاد منهم إبراهيم والقاسم والطيب، والحسن والحسين رضي الله عنهم ولدا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أن عيسى عليه السلام من ولد آدم.
وقال العلامة المفسر الشيخ عماد الدين أبو الحسن علي بن محمد بن علي الطبري المشتهر بالكيا الهراسي المتولد بطبرستان سنة ٤٥٠ والمتوفى ببغداد سنة ٥٠٤ في (أحكام القرآن) (ج ١ - ٢ ص ٢٨٦ ط بيروت سنة ١٤٠٥):
قوله تعالى: (فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم)، واعلم أن في هذا دلالة على أن الحسن والحسين رضي الله عنهما ابنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنه أخذ بيد الحسن والحسين حين أراد حضور المباهلة. وقال الله تعالى: (ندع أبناءنا وأبناءكم)، ولم يكن للنبي صلى الله عليه وسلم بنون غيرهما.
وقالت الفاضلة المعاصرة وداد السكاكيني في (أمهات المؤمنين وبنات الرسول صلى الله عليه وسلم) (ص ١٩٥ ط دار الفكر - بيروت):
وكأن الله كرم فاطمة في نسلها الطيب، فاختصها بذرية محمد، ولم يكن له عقب من سواها، وكفى بالحسنين السبطين اللذين كانا قرة عين الرسول وأحب الريا حين إلى شمه، كان يسميهما ولديه، ولطالما لاعبهما ووصى بهما، وتفرس في وجهيهما الصبيحين، فرأى من خلال القدر مصيرهما الفاجع، أكان الرسول ينشق سبطيه الحبيبين ويقول: إني أشم رائحة الجنة فيهما، لأنه يعلم لهما ذلك المصير؟
وقال العلامة الشيخ أبو سعيد المحسن بن كرامة الجشمي البيهقي المشتهر بابن البدر في (التهذيب في التفسير) (ص ١٩٩ نسخة اسلامبول):
ويدل على أن ولد الأم يجوز أن يضاف إلى أب الأم لأنه جعل عيسى من ذرية إبراهيم، ويدل على أنه يجوز أن يقال الحسن والحسين ابنا رسول الله صلى الله عليه، وقد ثبت أن النبي عليه السلام كان يقول للحسن والحسين: يا بني، وقال للحسن: ابني هذا سيد. وكانت الصحابة يقولون لهما ولأولادهما: يا بن رسول الله: فذلك كالاجماع. وروي أن الحجاج دعى يحيى بن يعمر وبين يديه سيف مسلول وقال: أنت تزعم أن الحسن والحسين ابنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لتأتين بالمخرج أو لأضربن عنقك. فقال: إن أتيتك بالمخرج فإني آمن. قال: نعم، فتلا هذه الآية وقال: أيما أبعد بين عيسى وإبراهيم أم بين الحسن والحسين وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال الحجاج: ما أراك إلا وقد أمنت وولاه القضاء.
وقال الفاضل المعاصر موسى محمد علي في كتابه (حليم آل بيت الإمام الحسن بن علي رضي الله عنه) (ص ٥٧ ط عالم الكتب - بيروت):
وعن مدرج بن زياد أنه قال: كنا في حيطان ابن عباس وحسن وحسين فطافوا في البستان فنظروا ثم جاءوا إلى ساقية فجلسوا على شاطئها فقال لي حسن: يا مدرك أعندك غذاء؟
فقلت: قد خبزنا. فقال: ائت به، فجئته بخبز وشئ من ملح جريش وطاقتين بقل، فأكل ثم قال: يا مدرك ما أطيب هذا، ثم أتي بغذائه وكان كثير الطعام طيبه، فقال يا مدرك: اجمع لي غلمان البستان. قال: فتقدم إليهم فأكلوا ولم يأكل، فقلت: ألا تأكل؟ فقال: ذلك أشهى عندي من هذا، ثم قاموا فتوضأوا، ثم قدمت دابة الحسن فأمسك له ابن عباس بالركاب سوى عليه، ثم جاء بدابة الحسين فأمسك له ابن عباس بالركاب وسوى عليه، فلما مضيا قلت: أنت أكبر منهما تمسك لهما الركاب وتسوي عليهما؟ فقال: يا لكع أتدري من هذين؟ هذان ابنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أليس هذا مما أنعم الله علي به أن أمسك لهما وأسوي عليهما. ا ه‍.
وقال الفاضل المعاصر عبد العزيز الشناوي في كتابه (سيدات نساء أهل الجنة) (ص ١٢٥ ط مكتبة التراث الاسلامي - القاهرة):
ودخل النبي عليه الصلاة والسلام بيت علي يوما فوجد ابنته الهراء فسألها: أين ابناي؟
- يعني حسنا وحسينا -.
قالت فاطمة: أصبحنا وليس في بيتنا شئ يذوقه ذائق، فقال علي: أذهب بهما فإني أتخوف أن يبكيا عليك وليس عنك شئ، فذهب إلى فلان اليهودي.
فتوجه النبي عليه الصلاة والسلام إلى اليهودي فوجد الحسن والحسين يلعبان في شربة بين أيديهما فضل من تمر؟ فقال: يا علي ألا تقلب - تصرف - ابني قبل أن يشتد الحر، قال أبو الحسن: أصبحنا وليس في بيتنا شئ، فلو جلست يا رسول الله حتى أجمع لفاطمة فضل تمرات.
فجلس النبي عليه الصلاة والسلام حتى اجتمع لابنته فضل من تمر، فجعله في خرقة ثم أقبل فحمل النبي عليه الصلاة والسلام الحسن وحمل علي الحسين حتى رجعا بهما إلى بيت أبي الحسن.
وقال العلامة الشيخ أبو عبد الله محمد بن المدني جنون المغربي الفاسي المالكي المتوفى بعد سنة ١٢٧٨ في كتابه (الدرر المكنونة في النسبة الشريفة المصونة) (ص 14 ط المطبعة الفاسية):
وحكي أن الرشيد قال لموسى الكاظم رضي الله عنه: كيف قلتم نحن ذرية رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنتم بنو علي، وإنما ينسب الرجل إلى جده لأبيه دون جده لأمه؟ فقرا الكاظم: (ومن ذريته داود) إلى قوله (من الصالحين).
ثم قال: وليس لعيسى أب وإنما ألحق بذرية الأنبياء من قبل أمه، وكذلك ألحقنا بذرية رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبل أمنا فاطمة رضي الله عنها. ثم قال:
قال الله عز وجل: (فمن حاجك فيه من بعد ما جائك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونسائنا ونسائكم) الآية. ولم يدع صلى الله عليه وسلم عند مباهلتهم غير فاطمة وعلي والحسن والحسين وهما الأبناء.
وذكر في (الروض الزاهر (عن الشعبي قال: لم بلغ الحجاج أن يحيى بن يعمر يقول: إن الحسن والحسين رضي الله عنهما من ذرية رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان يحيى بن يعمر، بخراسان، فكتب الحجاج إلى قتيبة بن مسلم وإلى خراسان أن ابعث إلى يحيى بن يعمر، فبعث به إليه. قال الشعبي: وكنت عند الحجاج حين أتى به إليه، فقال له الحجاج: بلغني أنك تزعم أن الحسن والحسين من ذرية رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: أجل يا حجاج. قال الشعبي: فعجبت من جرأته بقوله (يا حجاج) فقال له الحجاج: والله إن لم تخرج منها وتأتيني بها مبينة واضحة من كتاب الله لألقين أكثر منك شرا، ولا تأتيني بهذه الآية (ندع أبناءنا وأبناءكم) قال: فإن خرجت من ذلك واضحة مبينة من كتاب الله فهو أماني؟ قال:
نعم. فقال: قال الله تعالى (ووهبنا له إسحاق ويعقوب) إلى (الصالحين). ثم قال يحيى بن يعمر: فمن كان أبا عيسى وقد ألحقه الله بذرية إبراهيم وما بين عيسى وإبراهيم أكثر مما بين الحسن والحسين ومحمد صلى الله عليه وسلم. فقال له الحجاج: وما أراك إلا وقد خرجت وأتيت بها مبينة واضحة، والله لقد قرأتها وما علمت بها قط.
وهذه القصة ذكرها جماعة.
منهم الفاضل المعاصر الشيخ أبو بكر جابر الجزائري في كتابه (العلم والعلماء) (ص 114 ط دار الكتب السلفية بالقاهرة سنة 1403) قال:
1 - حكي عن الشعبي أنه قال: كنت عند الحجاج بن يوسف الثقفي فأتي بيحيى بن يعمر فقيه خراسان من بلخ مكبلا بالحديد، وقال له الحجاج: أنت زعمت أن الحسن والحسين من ذرية رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال بلى، فقال الحجاج: لتأتيني بها واضحة بينة من كتاب الله أو لأقطعنك عضوا عضوا. فقال: آتيك بها واضحة بينة من كتاب الله يا حجاج، قال فتعجبت من جرأته بقوله يا حجاج. فقال له: ولا تأتني بهذه الآية (ندع أبناءنا وأبناءكم) فقال: آتيك بها واضحة من كتاب الله، وهو قوله: (ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داود وسليمان) إلى قوله (وزكريا ويحيى وعيسى) فمن كان أبو عيسى، وقد ألحق بذرية نوح. قال: فأطرق مليا ثم رفع رأسه وقال: كأني لم أقرأ هذه الآية من كتاب الله، حلوا وثاقه وأعطوه من المال كذا..
والشاهد من هذه الحكاية حيث استدل العالم الفقيه على أن الحسن والحسين من ذرية النبي صلى الله عليه وسلم بكتاب الله تعالى، إذ عد الله تعالى عيسى من ذرية نوح لكون أمه مريم عليها السلام من ذريته، فكذلك الحسن والحسين من ذرية محمد صلى الله عليه وسلم، لأن أمهما فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم.
(١٤٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 144 145 146 147 148 149 153 154 155 156 157 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 فضائل الحسنين عليهما السلام مستدرك في ميلاد الحسن والحسين عليهما السلام 3
2 تسمية النبي إياهما بالحسن والحسين 7
3 مستدرك ان الله حجب اسم الحسن والحسين حتى سمى بهما النبي صلى الله عليه وآله ابنيه الحسن والحسين عليهما السلام 8
4 تسمية النبي صلى الله عليه وآله سبطيه الحسن والحسين بأمر من الله تعالى ذكره 9
5 تغيير النبي اسم الحسن عن حمزة واسم الحسين عن جعفر 11
6 تغيير النبي اسم الحسن والحسين عليهما السلام عن (حرب) 13
7 تسمية النبي الحسن والحسين عليهما السلام باسم ابني هارون (سبر) و (سبير) السين المهملة 16
8 تسمية النبي سبطيه باسم ابني هارون عليه السلام (شبر) وشبير) بالمعجمة 17
9 مستدرك ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمر فاطمة أم الحسنين أن تتصدق بوزن شعر رأس الحسن والحسين عليهما السلام 19
10 عق النبي عن ابنيه الحسن والحسين عليهما السلام 21
11 حديث الامام علي عليه السلام 21
12 حديث جابر 22
13 حديث الامام الصادق عليه السلام 23
14 حديث أم الفضل 23
15 حديث ابن عباس 24
16 حديث عائشة 25
17 حديث أنس 26
18 حديث بريدة 27
19 نزول النبي عن المنبر وحمل الحسنين ووضعهما بين يديه 28
20 قول النبي: من أحب الحسن والحسين أحببته 34
21 قول النبي: بأبي وأمي هما من أحبني فليحب هذين 36
22 مستدرك قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأحد ابنيه الحسن أو الحسين: ارق بأبيك عين بقة 41
23 حديث حصين بن عوف الخثعمي 41
24 حديث السائب بن حباب 42
25 حديث أبي هريرة 43
26 حديث آخر عن أبي هريرة 44
27 مستدرك ان الحسن والحسين اسمان من أسماء أهل الجنة 47
28 مستدرك قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا 48
29 مستدرك قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من أحب الحسن والحسين فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني 49
30 حديث أبي هريرة 49
31 حديث ابن مسعود 54
32 حديث أبي منصور 55
33 حديث زر عن عبد الله 55
34 حديث زيد بن أرقم 56
35 حديث إسرائيل 57
36 حديث أسامة بن زيد وحديث براء 57
37 ما رواه جماعة مرسلا 58
38 مستدرك قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم في ابنيه الحسن والحسين: اللهم اني أحبهما فأحبهما وأحب من يحبهما 59
39 حديث أسامة بن زيد 59
40 مستدرك قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: اللهم انك تعلم اني أحبهما (الحسن والحسين عليهما السلام) فأحبهما 63
41 حديث أسامة بن زيد 63
42 حديث أبي هريرة 67
43 حديث آخر عن يعلى بن مرة 68
44 حديث البراء 69
45 مستدرك قول النبي صلى الله عليه وآله: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة 71
46 حديث علي عليه السلام 71
47 حديث حذيفة بن اليمان 80
48 حديث ابن عمر 90
49 حديث أنس بن مالك 93
50 حديث ابن عباس 95
51 حديث عبد الله بن مسعود 96
52 حديث أبي بكر بن أبي قحافة 97
53 حديث ذي الكلاع عن جهم 97
54 حديث مالك بن الحويرث 98
55 حديث عمر الخطاب 99
56 حديث يزيد بن أبي زياد وحديث عبد الرحمن الكوفي البجلي 101
57 حديث مسلم بن يسار 102
58 حديث أبي الطفيل الكناني 103
59 حديث جماعة من الأصحاب 103
60 حديث أبي هريرة 104
61 حديث أبي سعيد الخدري 106
62 ما روى مرسلا 116
63 مستدرك حمل النبي صلى الله عليه وآله وسلم الحسنين عليهما السلام على كتفيه 120
64 قول النبي في الحسن والحسين وأبويهما عليهم السلام: (اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي 121
65 قول النبي: اللهم ان هؤلاء آل محمد 122
66 حديث الحسنان عليهما السلام يحل لهما الدخول على مسجد النبي صلى الله عليه وآله وسلم جنبا 123
67 قول النبي: يا علي خلقت أنا وأنت من شجرة أنا أصلها وأنت فرعها والحسن والحسين أغصانها فمن تعلق بغصن منها أدخله الله الجنة 124
68 قول النبي: الحسن والحسين مني بمنزلة السمع والبصر 125
69 مستدرك مصارعة الحسنين عليهما السلام في الطفولة بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم واستنهاض جبرئيل لهما 126
70 حديث علي عليه السلام 126
71 حديث الامام الصادق عليه السلام 128
72 حديث ابن عباس 129
73 حديث أبي هريرة 129
74 قول النبي: نعم الجمل جملكما ونعم العدلان أنتما 131
75 حديث جابر الأنصاري 131
76 حديث آخر عن عمر 135
77 ركوب الحسنين على ظهر النبي صلى الله عليه وآله وسلم في سجدة صلاته 136
78 حديث أبي هريرة 136
79 حديث أنس بن مالك 140
80 حديث البراء بن عازب 141
81 حديث عبد الله بن مسعود 142
82 حديث شداد بن الهاد 143
83 مستدرك قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: الحسن والحسين سبطان من الأسباط 146
84 حديث ان الحسن والحسين ابنا رسول الله صلى الله عليه وآله 148
85 مستدرك من أحب الحسن والحسين عليهما السلام كان مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في درجته يوم القيامة 155
86 حديث علي عليه السلام 155
87 حديث أبي هريرة 165
88 حديث آخر عن ابن مسعود 165
89 ما روى مرسلا 166
90 مستدرك أحب أهل البيت إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ابناه الحسن والحسين عليهما السلام 168
91 مستدرك كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يشم الحسن والحسين ويضمهما إليه 171
92 مستدرك الحسن والحسين ريحانتا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 173
93 حديث علي عليه السلام 173
94 حديث جابر 174
95 حديث عتبة بن غزوان 176
96 حديث سعد بن مالك 176
97 حديث أبي أيوب 177
98 حديث عبد الرحمن بن أبي نعم 177
99 حديث أبي بكرة 178
100 حديث أنس بن مالك 179
101 حديث عبد الله بن عمر 180
102 حديث يعلى بن مرة 187
103 حديث أبي هريرة 188
104 حديث جماعة من الأصحاب 188
105 ما روى مرسلا 189
106 مستدرك إدلاع النبي صلى الله عليه وآله وسلم لسانه الشريف لفم الحسن والحسين عليهما السلام ومصهما له وسكوتهما عن البكاء من العطش 191
107 مستدرك مص النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعاب الحسن والحسين 194
108 مستدرك قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا يقومن أحد من مجلسه الا للحسن والحسين أو ذريتهما 195
109 مستدرك ان الحسن والحسين وأبوهما في مكان واحد يوم القيامة مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 196
110 حديث علي عليه السلام 198
111 حديث ابن مسعود 199
112 مستدرك تعويذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم للحسن والحسين عليهما السلام 201
113 حديث ابن مسعود 201
114 حديث علي عليه السلام 202
115 حديث ابن عباس 204
116 مستدرك تزيين ركني الجنة بالحسن والحسين عليهما السلام 210
117 قول النبي: اما الحسن فله هيبتي وسؤددي واما الحسين فله جودي 213
118 حديث فاطمة عليها السلام 213
119 مستدرك يبعث الحسن والحسين عليهما السلام يوم القيامة على ناقتين من نوق الجنة 219
120 مستدرك ان الحسن والحسين وأبوهما في حظيرة القدس في قبة بيضاء سقفها عرش الرحمن 221
121 نزول آية التطهير في الحسن والحسين وجدهما النبي وأبويهما الامام علي بن أبي طالب وأم الحسنين فاطمة عليهم السلام 223
122 حديث أم سلمة 234
123 حديث عبد الله بن جعفر 238
124 حديث واثلة بن الأسقع 239
125 حديث عائشة 240
126 حديث أبي سعيد الخدري 241
127 حديث الحسن والحسين عليهما السلام فيمن اصطفاه الله تعالى 243
128 حديث الحسن والحسين عليهما السلام يحرم عليهما ما يحرم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم 244
129 مستدرك قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: خير شبابكم الحسن والحسين عليهم السلام 245
130 مستدرك ان الحسن والحسين ثمرة الشجرة النبوية 246
131 قول النبي: الحسن والحسين سيفا العرش 248
132 قول ابن عمر في الحسن والحسين عليهما السلام: انهما كانا يغران العلم غرا 249
133 حمل النبي أحد الحسنين وعلي عليه السلام الآخر 250
134 مستدرك كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقبل الحسن والحسين عليهما السلام 253
135 مستدرك قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: اللهم هؤلاء أهل بيتي 255
136 دعاء النبي للحسن والحسين وأبويهما 257
137 مستدرك قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الحسن والحسين وأبويهما: أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم 259
138 حديث كان النبي يمص لسان الحسن والحسين عليهما السلام كما يمص الصبي التمرة 263
139 مستدرك الحسن والحسين شنفا العرش 264
140 حديث أن الحسن والحسين عليهما السلام من الكلمات التي تلقاها آدم من ربه 265
141 مستدرك كان تعويذهما من زغب جناح جبرئيل 267
142 حديث ابن عمر 267
143 حديث أم عثمان 268
144 حديث الحسن والحسين يوم القيامة عن جنبي عرش الرحمن بمنزلة الشفتين [الشنفين] من الوجه 269
145 حديث اثبات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم شهادة الحسن والحسين عليهما السلام 270
146 حديث كان الحسن عليه السلام يقوم أول الليل والحسين عليه السلام يقوم آخر الليل 271
147 مستدرك ركوب النبي صلى الله عليه وآله وسلم مع الحسن والحسين عليهما السلام على البغلة أحدهما قدامه والآخر خلفه 272
148 مستدرك ضم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الحسن والحسين إليه وقبلهما 274
149 حديث يعلى بن مرة 274
150 مستدرك قول الرسول: أول من يدخل الجنة أربعة: أنا وعلي والحسن والحسين 279
151 مستدرك حمل النبي صلى الله عليه وآله وسلم الحسن والحسين عليهما السلام على عاتقيه الشريفين 281
152 حديث عمر بن الخطاب 281
153 حديث البراء بن عازب 282
154 مستدرك ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جعل نفسه الشريفة جملا للحسن والحسين عليهما السلام وكان يداعبهما 284
155 مستدرك حمل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الحسن والحسين على عنقه الشريف 285
156 حديث الحسن والحسين عليهما السلام كان يعتقان عن أبيهما عليه السلام بعد موته 286
157 تاريخ شهادتهما عليهما السلام 287
158 حديث الحسن والحسين عليهما السلام من قادة أهل الجنة 288
159 مستدرك قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أفتخر يوم القيامة بولدي الحسن والحسين عليهما السلام 289
160 مستدرك قوله صلى الله عليه وآله وسلم في الحسن والحسين وأبويهما: اللهم ارض عنهم كما أنا عنهم راض 290
161 مستدرك الحسن والحسين عليهما السلام من ريحان الله 291
162 مستدرك الحسن والحسين سلام الله عليهما خيوط الميزان 293
163 مستدرك ان الحسن والحسين وجدهما وأبويهما يوم القيامة في قبة تحت العرش 294
164 مستدرك المهدي من ذرية الحسن والحسين 296
165 حديث نزول جبرئيل على النبي صلى الله عليه وآله وسلم حين فقد الحسن والحسين عليهما السلام وتبشيره بأن الله تعالى حفظهما ووكل بهما ملكا افترش أحد جناحيه تحتهما والآخر فوقهما يظلهما 298
166 مستدرك اللهم إليك لا إلى النار أنا وأهل بيتي 301
167 مستدرك مكتوب على باب الجنة: الحسن والحسين صفوة الله 302
168 حديث ترد أم الحسنين فاطمة الزهراء سلام الله عليها على المحشر وبيديها قميصا الحسن والحسين عليهما السلام الملطخين بدمها 304
169 مستدرك ان الحسن والحسين عليهما السلام يسكنان في الوسيلة مع جدهما وأبويهما عليهم السلام 306
170 حديث امساك ابن عباس بركات دابة الحسنين عليهما السلام حين ركوبهما عليها 308
171 نبذة من كرمهما عليهما السلام 310
172 حديث إرشادهما الرجل الذي لم يحسن الوضوء بكمال الأدب الخاص لهما عليهما السلام 312
173 مستدرك قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الحسنين عليهما السلام: انهما خيرا الناس أبا وأما وجدا وجدة وخالا وخالة وعما وعمة وهم جميعا في الجنة 314
174 كلماته القوم ذكرها جماعة في كتبهم 316
175 مستدرك ان الحسن والحسين عليهما السلام كانا أشبه الناس بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأن الحسن كان أشبه بالنبي من الرأس إلى الصدر والحسين فيما أسفل من ذلك 319
176 حديث محمد بن الضحاك الحزامي 324
177 فضائل الامام الحسن عليه السلام فضائل سيدنا الحسن السبط الأكبر سلام الله عليه 329
178 ميلاده عليه السلام 329
179 تسميته بالحسن 330
180 صفته رضي الله عنه 330
181 أخلاقه وفضائله رضي الله عنه 330
182 كرمه رضي الله عنه 331
183 تربيته ومحبة رسول الله له 333
184 قصة الحسن واليهودي الفقير 334
185 تسمية الحسن السبط الأكبر 340
186 حديث اهداء جبرئيل اسم الحسن في سرقة من حرير إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم واشتقاق اسم الحسين منه عليهما السلام 342
187 أول من سمي بالحسن والحسين ولدا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 343
188 مستدرك أذان النبي صلى الله عليه وآله وسلم في أذن الحسن عليه السلام 344
189 مستدرك عق النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن الحسن بن علي عليهما السلام وختنه 347
190 مستدرك ختن النبي صلى الله عليه وآله وسلم الحسن عليه السلام لسبعة أيام 349
191 مستدرك ألقاب السبط الأكبر الحسن بن علي عليهما السلام وكنيته الشريفة 350
192 من ألقاب السبط الأكبر الحسن بن علي عليهما السلام (السيد) 351
193 حديث أبي هريرة 351
194 حديث الحسن البصري 353
195 حديث أبي جحيفة 354
196 حديث أبي بكرة 354
197 حديث أنس 356
198 ما روي متفرقة 357
199 حديث اعطاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم لهيبته وسؤدده 359
200 مستدرك كان الحسن بن علي أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 361
201 حديث أبي جحيفة 361
202 حديث علي عليه السلام 364
203 حديث أنس بن مالك 365
204 حديث ابن أبي مليكة 369
205 مستدرك حمل أبي بكر الحسن عليه السلام على رقبته وقوله له: بأبي شبيه بالنبي 371
206 حديث عبد الله بن الزبير 375
207 قول النبي للحسن أو الحسين عليهما السلام: هذا مني وأنا منه يحرم عليه ما يحرم علي 377
208 مستدرك الحسن ريحانة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 378
209 مستدرك قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الحسن مني والحسين من علي عليهما السلام 379
210 مستدرك الحسن وأخوه الحسين عليهما السلام صفوة الله 382
211 مستدرك قول رسول الله صلى الله عليه وآله في ابنه الحسن بن علي عليهما السلام: اللهم إني أحبه فأحبه 383
212 حديث البراء بن عازب 383
213 حديث أنس 387
214 حديث زهير بن الأقمر 388
215 حديث أبي هريرة 389
216 مستدرك تعويذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم للحسن وأخيه الحسين عليهما السلام 401
217 مستدرك من أحب حسنا عليه السلام فقد أحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبغضه فقد أبغض رسول الله 402
218 مستدرك قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم في ابنه الحسن بن علي عليهما السلام: من أحبني فليحب هذا 403
219 حديث علي عليه السلام 403
220 حديث زهير بن الأقمر 404
221 ما روي مرسلا 406
222 قول النبي للحسن بن علي عليهما السلام: حزقة حزقة ترق عين بقة 407
223 حديث حمل النبي صلى الله عليه وآله وسلم الحسن على عاتقه ولعابه يسيل عليه 409
224 مستدرك حمل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم للحسن في حال السجود وغيره 410
225 حديث عبد الله بن مسعود 410
226 حديث أبي سعيد الخدري 411
227 حديث زيد بن أرقم 411
228 حديث أنس بن مالك 412
229 حديث بريدة 413
230 حديث أبي هريرة 413
231 حديث البراء بن عازب 414
232 حديث شداد (روى عنه ابنه عبد الله) 414
233 حديث عبد الله بن الزبير 415
234 مستدرك كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقبل الحسن وأخيه الحسين عليهما السلام ويضمهما إليه ويشمهما ويقول: الولد مبخلة مجبنة 417
235 مستدرك حمل النبي صلى الله عليه وآله وسلم الحسن عليه السلام على عاتقه وقوله: ونعم الراكب هو 418
236 حديث ابن عباس 418
237 حديث جابر بن عبد الله الأنصاري 420
238 حديث البراء بن عازب 421
239 مستدرك عطش الحسن بن علي عليهما السلام ومص لسان النبي صلى الله عليه وآله وسلم حتى روى 422
240 مستدرك تقبيل النبي صلى الله عليه وآله وسلم سرة الحسن بن علي عليهما السلام 423
241 مستدرك حديث تفل النبي صلى الله عليه وآله وسلم في فم الحسن عليه السلام 426
242 مستدرك شدة محبة النبي صلى الله عليه وآله وسلم للحسن بن علي عليهما السلام 427
243 مستدرك مص النبي صلى الله عليه وآله لسان الحسن بن علي عليهما السلام كما يمص الرجل التمرة 428
244 حديث تقبيل النبي صلى الله عليه وآله وسلم الحسن بن علي عليهما السلام وقوله: من لا يرحم لا يرحم 430
245 مستدرك قوله صلى الله عليه وآله وسلم: من سره أن ينظر إلى سيد شباب أهل الجنة فلينظر إلى الحسن بن علي 433
246 مستدرك دعاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم للحسن عليه السلام 435
247 مستدرك كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يدلع لسانه لابنه الأكبر الحسن بن علي عليهما السلام 436
248 مستدرك حج سيدنا الامام الحسن بن علي عليهما السلام خمسا وعشرين حجة ماشيا 437
249 حديث محمد بن علي 437
250 حديث ابن عباس 438
251 حديث ابن طلحة 439
252 حديث محمد بن سوقة 439
253 حديث ابن أبي نجيح 440
254 حديث علي بن زيد بن جذعان التيمي 441
255 مستدرك الحسن عليه السلام من سادات أهل الجنة 443
256 حديث جود الحسن عليه السلام وسخائه في ذات الله تعالى 444
257 حديث رأى الحسن عليه السلام جده رسول الله صلى الله عليه وآله في المنام وقال له: قل اللهم اقذف في قلبي رجاءك واقطع رجائي عمن سواك 452
258 وكان عليه السلام لا يدعوا أحدا إلى طعامه ويقول: هو أهون من يدعى إليه أحد 453
259 حديث مقاسمة الحسن عليه السلام ماله مع الله مرات 454
260 حديث قضاء الحسن عليه السلام حوائج المؤمنين 456
261 تواضعه عليه السلام 457
262 حمله عليه السلام وتحمله على أذى الجهال 458
263 ما حفظه الامام الحسن بن علي عليهما السلام من جده رسول الله صلى الله عليه وآله من دعاء القنوت وغيره 460
264 جانب من فصاحة الامام الحسن بن علي وبلاغة كلامه 462
265 كتاب الامام الحسن إلى معاوية 464
266 كتاب آخر منه عليه السلام إلى معاوية ابن أبي سفيان في جوابه 466
267 ومن كتاب له عليه السلام إلى زياد بن أبيه 466
268 كتاب آخر له عليه السلام في جواب زياد بن أبيه 467
269 بعض خطب الامام الحسن الزكي عليه السلام 468
270 خطبة له عليه السلام ألقاها بعد وفاة أبيه 468
271 خطبة له عليه السلام في أهل الكوفة يحثهم على الحلم والوفاء ويحذرهم عن السفه ومجالسة أهل الدناءة والفسوق 471
272 خطبة له عليه السلام أخرى بعد وفاة أبيه 472
273 خطبة أخرى له عليه السلام 473
274 خطبة له عليه السلام أخرى 474
275 خطبة أخرى للحسن المجتبى عليه السلام 476
276 خطبة أخرى له عليه السلام 478
277 خطبة له عليه السلام أخرى 480
278 ومن خطبة لسيدنا الإمام الحسن بن علي عليهما السلام 483
279 ومن خطبة له عليه السلام 485
280 ومن خطبة أخرى له عليه السلام 487
281 خطبة له عليه السلام في مجلس معاوية 489
282 من كلمات الامام الحسن بن علي عليه السلام 497
283 ومن كلام له عليه السلام في الناس وترغيبهم إلى فعل المكارم والمعارف وتزهيدهم عن الذمائم والمكاره 499
284 ما أجاب به الامام الحسن أباه أمير المؤمنين عليهما السلام لما سأله عن أشياء من المروءة 500
285 مستدرك كلام عليه السلام لأصحابه 506
286 كلام الحسن عليه السلام في وصف أبيه علي بن أبي طالب عليه السلام 509
287 ومن كلامه أيضا فيه 510
288 ومن كلامه أيضا في صفة أبيه عليهما السلام 511
289 ومن كلامه عليه السلام في تقسيم الناس إلى أربعة أقسام 512
290 ومن كلامه عليه السلام 513
291 ومن كلامه عليه السلام حين سأله معاوية عن الكرم والنجدة والمودة 514
292 ومن كلامه عليه السلام 516
293 كلمات له عليه السلام 518
294 المنظوم من كلام الامام الحسن عليه السلام 547
295 صبره عليه السلام 550
296 من عادته عليه السلام أنه كان يقرأ سورة الكهف إذا آوى إلى فراشه 554
297 قراءته عليه السلام سورة إبراهيم في خطبة يوم الجمعة 555
298 أمره عليه السلام حين حضرته الوفاة باخراج فراشه إلى الصحن 556
299 بكاؤه عليه السلام من هيبة لقاء الله تعالى 559
300 طعنه عليه السلام بخنجر وهو ساجد 562
301 رد عبد الله بن عباس على معاوية 570
302 رد عبد الله بن جعفر 570
303 رد عبد الله بن الزبير 571
304 رد عبد الله بن عمر 571
305 تعقيب معاوية على كلام العبادلة 571
306 بيان سبب تسليمه عليه السلام الأمر إلى معاوية 572
307 شهادته عليه السلام بالسم وكتمانه لاسم قاتله 576
308 رسالة معاوية إلى جعدة بنت الأشعث وطلبه منها أن تسقي الامام المجتبى زوجها السم 580
309 تاريخ شهادة سيدنا الامام المجتبى الحسن بن علي عليهما السلام 585
310 سبب دفنه عليه السلام بالبقيع 588
311 سرور معاوية لموت الامام المجتبى عليه السلام وكلام فاختة بنت قرظة وعبد الله بن العباس مع معاوية في ذلك 594
312 بكاء مروان في جنازة الامام الحسن عليه السلام 595
313 ازدحام الناس في دفن الامام المجتبى عليه السلام 596
314 إقامة نساء بني هاشم على الامام المجتبى ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم العزاء شهرا ولبسوا الحداد سنة 597
315 بعض مراثي الامام الحسن عليه السلام 599
316 ما قاله سيدنا الامام الحسين عند قبر أخيه الامام الحسن المجتبى عليهما السلام بعد وفاته 599
317 ما قاله محمد بن الحنفية عند قبر أخيه الشريف 600
318 رثاء المغيرة بن الحارث بن عبد المطلب على قبر الامام المجتبى 603
319 رثاء أبي هريرة في وفاة الامام المجتبى عليه السلام 605
320 قول منظور بن يسار بن ريان الفزاري في حق الامام المجتبى عليه السلام حين خطب ابنته 608
321 كلام معاوية في حقه عليه السلام: ما نحن معه في شئ 609
322 كلام عبد الله بن الزبير في شأن الامام المجتبى عليه السلام 610
323 كلام عمرو بن بعجة في شهادته عليه السلام أول ذل دخل على العرب موت الحسن بن علي 612
324 رثاء النجاشي الشاعر للامام المجتبى 613
325 عد أولاد الامام المجتبى عليه السلام عند وفاته 614
326 أبيات المنقوشة على خاتمه عليه السلام 616