كتاب الألفين - العلامة الحلي - الصفحة ٢٥٥
الحكيم أن يأمر بأن يطلب سد هذا النقض من مساويه وفي الدواعي المقتضية لورود الخلل مع عدم ساد لخلل هذا المساوي وعدم طريق له إلى جبر، هذا النقض وقبح هذا معلوم بالضرورة.
(٢٥٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 250 251 252 253 254 255 257 258 259 260 261 ... » »»
الفهرست