القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٤ - الصفحة ٣٣٨
كسمية: ماء. والمروى كمعظم: ع. * - ي: الري: د م والنسبة: رازي وبالكسر: المنظر الحسن.
والراية: العلم ج: رايات وراي وأرأيت الراية: ركزتها والقلادة أو التي توضع في عنق الغلام الآبق ود لهذيل وة بدمشق. وريا ورية: موضعان. وداريا: في الراء. * و: الرهو: الفتح بين الرجلين والسير السهل والمكان المرتفع والمنخفض كالرهوة فيهما ضد والواسعة الهن كالرهوي والرهى والكركي والجماعة من الناس ونشر الطائر جناحيه والسكون. وأرهى: تزوج واسعة ودام على أكل الكركي وصادف موضعا رهاء كسماء أي: واسعا ولهم الطعام والشراب: أدامه.
والراهية: النحلة لسكونها في طيرانها. وتراهيا: توادعا. وراهاه: قاربه وحامقه. وفرس مرهاة بالكسر:
سريعة ج: مراهي. ورهوى: ع. وكسماء: حي من مذحج منهم: مالك ابن مرارة ويزيد بن شجرة الصحابيان وعميرة بن عبد المؤمن الرهاويون. وكهدى: د منه: زيد بن أبي أنيسة ويزيد بن سنان والحافظ عبد القادر الرهايون. وأره على نفسك: ارفق. وعيش رآه: رافه. وارتهوا: اختلطوا وأخذوا السنبل فادلكوه بأيديهم ثم دقوه فألقوا عليه لبنا فطبخ فتلك: الرهية.
* (فصل الزاي) * * ي: زأى كسعى: تكبر. وآزآه بطنه: إذا امتلأ فلم يتحرك.
* ي: زباه يزبيه: حمله كأزباه وساقه كزباه وازدباه وبشر: دهاه. والزبية بالضم: الرابية لا يعلوها ماء وزبى اللحم تزبية: نشره فيها وحفرة للأسد وقد زباها تزبية وتزباها. والأزبي كتركي:
السرعة والنشاط وضرب من السير والأمر والشر العظيم ج: أزابي. والزابيان: نهران أسفل الفرات ويقال: الزابان. والتزابي: مشية في تمدد وبطء والتكبر. وزبية: واد. وزبيبا بكسر الزاي والباء الأولى:
جد والد محمد بن علي بن أبي طالب شيخ السلفي. * و: زجاه: ساقه ودفعه كزجاه وأزجاه والأمر زجوا وزجوا وزجاء: تيسر واستقام والخراج زجاء: تيسر جبايته وفلان: انقطع ضحكه.
وبضاعة مزجاة: قليلة أو لم يتم صلاحها. والزجاء: النفاذ في الأمر. وهو أزجى منه: أشد نفاذا. والزواجي:
ة بالمهجم. * - ي: زخي كسمي والخاء معجمة: عنبري من ولد قرط بن عبد مناف صحابي برك عليه النبي صلى الله عليه وسلم ومسح رأسه. * ي: زدى الجوز وبه: لعب ورمى به في المزداة للحفيرة. والزدو: مد اليد نحو الشئ. وأزدى: صنع معروفا. وأحمد بن محمد بن مزدى: محدث الحرم ويقال:
مسدى. * ي: زرى عليه زريا وزراية ومزرية ومزراة وزريانا بالضم: عابه وعاتبه كأزرى لكنه قليل وتزري. وأزرى بأخيه: أدخل عليه عيبا أو أمرا يريد أن يلبس عليه به وبالأمر: تهاون.
(٣٣٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 333 334 335 336 337 338 339 340 341 342 343 ... » »»