القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٤ - الصفحة ١٠٣
كفرح فهو أخثم. والأخثم: الأسد والسيف العريض والركب المرتفع الغليظ كالخثيم كأمير. ونعل مخثمة: معرضة بلا رأس. والخثمة بالضم: قصر في أنف الثور. والخثماء: الناقة المستديرة الخف القصيرة المناسم وع باليمامة. وخيثمة بن الحارث: صحابي وسموا: خيثما كحيدر وأسامة وأحمد وعثمان وجهينة. وخثم المعول كفرح: صار مفلطحا وأخلاف الناقة: انسدت. وخثم أنفه: دقه. وابن خثيم كزبير: هو عبد الله بن عثمان. * الخثارم كعلابط: الرجل المتطير والغليظ الشفة ووالد عمرو البجلي عم الكميت. والخثرمة بالكسر: الحثرمة وبالفتح: الخرق في العمل. * خثعم كجعفر: جبل وأهله خثعميون وابن أنمار: أبو قبيلة من معد وجمل نحروه. وابن أبي خثعم: عمر بن عبد الله محدث وباللام: الأسد كالمخثعم بفتح العين. ورجل مخثعم الوجه: مكلثمه. والخثعمة: تلطخ الجسد بالدم أو أن يجتمعوا فيذبحوا ثم يأكلوا ثم يجمعوا الدم فيخلطوا فيه الطيب فيغمسوا أيديهم فيه ويتعاهدوا أن لا يتخاذلوا. وعنز خثعمة: حمراء ولا يقال للنعجة. * - الخثلمة: الاختلاط وأخذ الشئ في خفية. وكجعفر: اسم. * - الخجام ككتاب وصبور: المرأة الواسعة الهن. * خدمه يخدمه ويخدمه خدمة ويفتح فهو خادم ج: خدام وخدم وهي خادم وخادمة. واختدم: خدم نفسه واستخدمه واختدمه فأخدمه: استوهبه خادما فوهبه له. والخدمة محركة: السير الغليظ المحكم مثل الحلقة تشد في رسغ البعير فيشد إليها سرائح نعلها وحلقة القوم والخلخال والساق ج: خدم وخدام ككتاب. وكمعظم: موضع الخلخال والسير كالمخدمة ورباط السراويل عند أسفل رجل المرأة وكل فرس تحجيله مستدير فوق أشاعره كالأخدم أو جاوز البياض أرساغه أو بعضها. وفض الله خدمتهم محركة: جمعهم. والخدماء: الشاة البيضاء الأوظفة أو الوظيف الواحد وسائرها أسود أو التي في ساقها عند الرسغ بياض في سواد أو سواد في بياض وكذلك الوعول والاسم: الخدمة بالضم. والخدمة بالفتح: الساعة من ليل أو نهار وكعنبة: السير. ورجل مخدوم: له تابعة من الجن. وقوم مخدمون كمعظمون: كثيرو الخدم والحشم وابن خدام ككتاب: شاعر أو هو بالذال. وأبو إسحاق إبراهيم بن محمد الخدامي (بالضم): قيده أبو الفرج ولعله وهم وإنما هو بالذال. * خذمه يخذمه: قطعه كخذمه وتخذمه والصقر: ضرب بمخلبه. وخذم كسمع: انقطع كتخذم وسكر وهو خذيم وهي خذيمة. وكفرح: أسرع. وسيف خذم ككتف وصبور ومعظم: قاطع. وأذن خذيم كأمير:
مقطوعة. وكثمامة: القطعة. والخذماء من الشاء: التي شقت أذنها عرضا ولم تبن. والخذمة: سمة للإبل
(١٠٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 ... » »»