وكان عليه السلام يقول: مائة مرة:
" مولاي عفوك " اللهم، قد غرقتني الذنوب، وغمرتني النعم، وقل شكري، وضعف عملي، وليس لي ما أرجوه إلا رحمتك فاعف عني، فإني أمرؤ حقير، وخطري يسير.
اللهم، إني أسألك أن تصلي على محمد وآله، وأن تعفو عني، فإن عفوك عني أرجى من عملي، وإن ترحمني فإن رحمتك أوسع من ذنوبي، وأنت الذي لا تخيب السائل، يا خير مسؤول، وأكرم مأمول.
وكان يقول مائة مرة ما يلي:
" هذا مقام العائذ بك من النار. " " هذا مقام العائذ بك من النار. " هذا مقام الذليل، هذا مقام البائس الفقير، هذا مقام المستجير، هذا مقام من لا أمل له سواك، هذا مقام من لا يفرج كربه سواك..
الحمد لله الذي هدانا، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، لقد جاءت رسل ربنا بالحق.
اللهم، لك الحمد على ما رزقتني، ولك الحمد على ما منحتني، ولك الحمد على ما ألهمتني ولك الحمد على ما وفقتني، ولك الحمد على على ما شفيتني، ولك الحمد على ما عافيتني، ولك الحمد على ما هديتني، ولك الحمد على السراء والضراء، ولك الحمد على ذلك كله، ولك الحمد على كل نعمة أنعمت علي، ظاهرة وباطنة،