التجلي الأعظم - سيد فاخر موسوي - الصفحة ٣٤٥
مرضية للرسول صلى الله عليه وآله وسلم دون الناقصة هذا في أقل التقادير، بل البتراء موجبة لسخطه، وهي قدر متيقن في المأمور به لا يتركها التقي الورع دون البتراء وقد ذكر ابن حجر في ذيل الآية جملة من الأخبار الصحيحة الواردة فيها وأن النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم قرن الصلاة مع آله بالصلاة عليه لما سئل عن كيفية الصلاة والسلام عليه ثم قال: وهذا دليل ظاهر على أن المراد بالصلاة على أهل بيته وبقية آله مراد من هذه الآية، وإلا لم يسألوا عن الصلاة على أهل بيته وآله عقب نزولها، ولم يجابوا بما ذكر فلما أجيبوا به دل على أن الصلاة عليهم من جملة (المأمور به)، وأنه صلى الله عليه (وآله [2]) وسلم أقامهم في ذلك مقام نفسه، لأن القصد من الصلاة عليه مزيد تعظيمه ومنه تعظيمهم. ومن ثم لما أدخل من مر في الكساء قال: [اللهم إنهم مني وأنا منهم فاجعل صلاتك ورحمتك ومغفرتك ورضوانك علي وعليهم] وقضية استجابة هذا الدعاء أن الله تعالى صلى عليهم معه فحينئذ طلب من المؤمنين صلاتهم عليهم معه ويروى: [لا تصلوا علي الصلاة البتراء]. فقالوا: وما الصلاة البتراء؟ قال: تقولون: (اللهم صل على محمد) وتمسكون، بل قولوا: [اللهم صل على محمد وآل محمد] (73).
لقد أجاد ابن حجر في الاستدلال - وإن خالفه في إصراره على الصلاة البتراء - فإنه كما قال: أن الصلاة على (الآل) هو المقصود من الآية الكريمة بما ذكره لأن الله تعالى قد أمر المؤمنين أن يصلوا على النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم، وبعد نزول الآية سئل المسلمون النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم عن الواجب في (المأمور به)، فيها وبأية كيفية يؤدون ذلك فقال في الجواب: [قولوا: اللهم صل على محمد وآل محمد]

[1] - لقد أوجبنا على أنفسنا أن لا نصلي بالصلاة البتراء حتى عند نقل كلامهم وذلك امتثالا لأمر الله تعالى وطاعة لرسوله صلى الله عليه وآله وسلم فوضعنا (آله) بين قوسين في كل صلاة بتراء في النصوص الواردة عن العامة التي ذكرناها في هذا الكتاب تنبيها على زيادتها عن النص المذكور وحفظا لأمانة النقل، وتوضيحا على أنهم يصلون دائما بالصلاة البتراء وإن كان ذلك خلال استدلالهم على وجوب إلحاق الآل بالصلاة كما تلاحظ ابن حجر وغيره.
(٣٤٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 340 341 342 343 344 345 346 347 348 349 350 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 * كلمة آية الله العظمى الخاقاني في تقديم الكتاب 7
2 * تقرير للكتاب، للبحاثة الدكتور السيد مسلم الجابري 9
3 * تقرير للكتاب، للعلامة الخطيب الشيخ المهاجر 14
4 * سبب تأليف الكتاب 23
5 * السنة خلاف السنة 24
6 * سبب تسمية الكتاب 25
7 * بين يدي القارئ 29
8 * الصلوات أعظم فضيلة لأهل البيت عليهم الصلاة والسلام في القرآن 30
9 * كلمة في: شأن النزول ومعناه وتوقف فهم معنى الآية عليه 32
10 * حجية أقوال العترة في مقام التشريع 33
11 البحث الأول: * تواتر الأحاديث في الصلاة على أهل البيت من طرق العامة 35
12 المطلب الأول: * نزول آية الصلوات في أحاديث أهل السنة الصحيحة 36
13 * بعض المصادر عن العامة بلفظ نزلت هذه الآية بأهل البيت 37
14 * الشوكاني يخالف تقييد الأحاديث في الصلاة المكتوبة 39
15 المطلب الثاني: * لماذا لم تذكر الآية الصلاة على آل النبي صلى الله عليه وآله وسلم 41
16 * من هو المقصود من المصلى عليهم في الآية 42
17 * استدلال السمهودي على أن الآل في ضمن المأمور به في الآية 43
18 * ابن حجر يعتقد أن من ضمن المأمور به الصلاة على أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 45
19 * غضب النبي صلى الله عليه وآله وسلم على من لم يصل بالكيفية الشرعية 46
20 المطلب الثالث: * إثبات الإمامة بآية الصلوات 49
21 * العلامة يستدل بالآية على خلافة الإمام علي عليه الصلاة والسلام 50
22 * بعض العامة يستدل بالآية على إمامة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 52
23 * كلام القاضي النعماني في تأويل الآية بالإمامة 53
24 * استدلال السمهودي على إمامتهم بالآية 54
25 * المناسبة بين دعاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإبراهيم عليه السلام 55
26 المطلب الرابع: * تأويل الصلوات بالولاية والإمامة 57
27 * تأويل الصلوات بالمتابعة والعمل 59
28 * تأويل الصلوات بالعصمة الإلهية 61
29 * نزول آية الصلوات استجابة لدعاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم في عصمة أهل بيته 61
30 المطلب الخامس: * الصلوات على جثمان النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم 63
31 * الصلاة الحقيقة صلاها أمير المؤمنين على النبي صلى الله عليه وآله وسلم 64
32 * كانت صلاة القوم على النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم بقراءة آية الصلوات 65
33 البحث الثاني * تفسير مفردات آية الصلوات 67
34 المطلب الأول: * في وجهي قراءة لفظ: {وملائكته} والمعنى في ذلك 67
35 * ذكر الملائكة يستدعي الإقتداء بهم في تكريم أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 68
36 * الملائكة تتشرف بالصلاة على محمد وآل محمد 69
37 المطلب الثاني: * سبب إسناد الصلاة إلى لفظ الجلالة 71
38 * الصلوات ومقام التجلي في عالم الظهور 71
39 كلمة الأستاذ الشيخ الخاقاني في مقام الانطباق والتطبيق للصلوات 72
40 * ترقي الملائكة بالصلوات في مقام التطبيق 73
41 * الصلوات توجب استعداد المحل لتقبل الفيض 74
42 المطلب الثالث: * المعنى في تعليق الصلوات باسم النبي صلى الله عليه وآله وسلم 77
43 * اختلاف المعنى في خطاب القرآن ب‍ [يا أبها الرسول] و [يا أيها النبي] 78
44 * معنى النبوة المطلقة والنبوة المقيدة 79
45 المطلب الرابع: * صلاة الملائكة على كثرتهم 81
46 الملائكة خلق لا يحصى 83
47 * معنى مثلية المعادلة بين الصلوات والأذكار الأربعة 85
48 المطلب الخامس: * ديمومة الصلوات وعدم تقييدها بالزمان 87
49 * استمرار حكم الصلوات في حياته وعبد ارتحاله 88
50 * سر الاستدامة على الصلوات 89
51 * طلب: صلاة معروفة بالنماء وباقية بعد الفناء 91
52 المطلب السادس: * الصلوات أعظم أركان الإيمان 93
53 * معنى: [من لم يصل علي فلا دين له] 94
54 * ابن العربي يبت الصلاة على أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 95
55 المطلب السابع: * تعبد الجن وعالم المجردات بالصلوات 97
56 * القرآن يتحدث عن الجن 98
57 * الكفار والمؤمنون من الجن بشهادة القرآن 99
58 * أحاديث الصلوات تشمل الجن بإطلاقها 101
59 المطلب الثامن: * عمومية الصلوات لكل شئ 103
60 * العلامة الألباني السلفي يعتقد صدور الصلوات من كل شئ 104
61 * الإمام زين العابدين عليه السلام ينسب الصلاة لكل ما ذرئه الله وخلق 104
62 * تعلموا من الحيوان احترام النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم 105
63 * الإمام الصادق عليه السلام يضيف الصلاة إلى ما بين الخافقين 106
64 المطلب التاسع: * الأنبياء والصلاة على محمد وآل محمد 107
65 * معنى: إنما اتخذ الله إبراهيم خليلا لكثرة صلاته على محمد وأهل بيته 108
66 * بنو إسرائيل والصلوات 109
67 * النبي يوسف عليه السلام والصلوات 110
68 المطلب العاشر: * معرفة مصاديق المأمور به في آية الصلوات 111
69 * وجوب معرفة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام لوجوب الصلاة عليهم 112
70 * معرفتهم في مقام الوجوب الديني 113
71 معرفتهم في مقام التشريع 114
72 * معرفتهم في مقام التوسل بهم إلى الله تعالى 115
73 البحث الثالث * في ما يخص السلام والتسليم على محمد وآل محمد 117
74 المطلب الأول: * أن {سلموا} بمعنى التحية 117
75 * الآية تحتمل معنيين لحذف المتعلق 118
76 المطلب الثاني: * أن {سلموا} بمعنى الانقياد 119
77 * تأويل السلام 120
78 * من التسليم الصلاة عليهم 121
79 المطلب الثالث: * كيفية قراءة [سلم] في صيغة الصلوات 122
80 * الصلاة بالعنوان العام تشمل السلام 123
81 * النبي يصلي على الإمام الرضا صلى الله عليه وسلم عليهم أجمعين 124
82 المطلب الرابع: * معاني السلام على النبي وعلى آله صلى الله وسلم عليهم أجمعين 125
83 * معاني السلام على أهل البيت عليهم السلام 125
84 * معنى السلام على وجه العموم 126
85 * معنى السلام في أشد حالات الإنسان 127
86 * الصلاة في مقام الإيجاب والسلام في مقام السلب 128
87 * معني سلام الطهارة وسلام التطهير 129
88 * معنى السلام الإلهي الفعلي 129
89 * السلام التنزيهي في الملأ الأعلى على أهل بيت العصمة 130
90 * علم أهل البيت عليهم الصلاة والسلام بمن يسلم ويصلي عليهم عليهم 132
91 المطلب الخامس: * اختصاص أهل البيت بسلام الله عز وجل 133
92 المقصد الأول: * نزول آية: {إلياسين} في فضل أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 134
93 * استدلال الإمام الرضا عليه السلام بآية: {إلياسين} على فضلهم 134
94 * تساوي أهل البيت مع الأنبياء في سلام الله عز وجل 135
95 * مصادر العامة في نزول: {إلياسين} بأهل البيت عليهم الصلاة والسلام 136
96 * العلامة الحلي يستدل ب‍ {إلياسين} على إمامة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 137
97 * استدلال القاضي بالآية كون أهل البيت بدرجة الأنبياء 138
98 المقصد الثاني: * قراءة {إلياسين} المروية عن أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 139
99 * تحقيق رشيق في قراءة {إلياسين} 140
100 * مشكلة السياق في {إلياسين}، مع الرازي 141
101 * وضعها في هذا المكان حفظا لتحريفها 145
102 شمول الآية للنبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم من باب التقحيم 148
103 * من أسباب حفظ القرآن من التحريف ذكر الرموز 149
104 المقصد الثالث: * معنى كلمة [ياسين] في مقام الإنسان الكامل 153
105 * المعنى الأول: الإنسان الكامل 154
106 تقرير العارف ملا صدرا في الإنسان الكامل 155
107 * أهل البيت محال فيض الله المعنى الثاني: يا سامع الوحي 156
108 المقصد الرابع: * معاني السلام على {إلياسين} 157
109 * السلام التنزيهي والترقي الملائكي 157
110 * معنى التحية الإلهية في مصداقية السلام 158
111 البحث الرابع * معنى الصلاة في القرآن واللغة العربية 159
112 المطلب الأول: * العنوان الكلي لمعاني الصلاة في اللغة العربية 159
113 * أقول اللغويين في معنى كلمة الصلاة 160
114 * الاختلاف في أفراد الصلاة وتحققاتها 163
115 * الجامع الكلي للمعاني المختلفة للصلاة [العطف والانعطاف] 164
116 * خلاصة المطلب والأقوال 166
117 المطلب الثاني: * الصلاة التطمينية والتطهيرية 169
118 * كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يصلي على الذين يؤتون الزكاة 170
119 * الصلاة المحمدية توجب الصلاة التطمينية 170
120 * السلام في مقام تجلي الجمال والجلال 171
121 * الصلاة التطمينية تشبه الصلاة المحمدية شكلا لا معنى 172
122 تخطئة الزمخشري في استدلاله 172
123 الصلاة هي تعظيم أهل البيت عليهم السلام 173
124 المطلب الثالث: * معنى الصلاة النورانية في القرآن 175
125 * الصلاة المحمدية تقتضي الصلاة النورانية 176
126 * وصف الإيمان مشعر بالعلية 178
127 * معنى: من صلى على محمد وآله لم يكتب عليه ذنب ثلاثة أيام 179
128 * الإمام الصادق عليه السلام يجوز الصلاة على المؤمنين بالصلاة النورانية 179
129 * الصلاة على محمد وآل محمد أعظم سبب لوجوب تعدد الصلاة النورانية 180
130 * معنى انضمام الملائكة في الصلاة النورانية والصلاة المحمدية 181
131 * الصلاة في مقام التخلية والتحلية المفهوم من أهل البيت عليهم السلام 182
132 * أبو بكر يشترك في الصلاة في مقام الثبوت 183
133 * معنى اشتراك الناس بالصلاة 184
134 * كلام شرف الدين الإستر آبادي في تأويل نسبة الصلاة 185
135 * الصلاة النورانية من شؤونات النبي وأهل بيته عليهم الصلاة والسلام 186
136 * بعض الموارد التي توجب الصلاة النورانية 188
137 * صلاة الملائكة على زوار الحسين عليه السلام 190
138 المطلب الرابع: * معنى الصلوات الربانية للصابرين 193
139 * مثال في معنى تنزلات مراتب الصلاة 194
140 * العلامة الحلي يستدل بالآية على جواز إطلاق الصلاة على غير الأنبياء 195
141 المطلب الخامس: * صلاة المخلوقين وتسبيحها في الآيات القرآنية 197
142 * بعض الأدلة القرآنية على عبادة غير الإنسان 198
143 * كل شئ يصلي على محمد وآل محمد 200
144 * الإمام زين العابدين يضيف الصلاة المحمدية إلى كل شئ 201
145 * احتياج الخلق إلى الصلاة المحمدية 202
146 المطلب السادس: * معاني الصلاة على محمد وآل محمد بلحاظ الجامع 203
147 * المعنى الأول للصلاة: [التعظيم] 204
148 * معنى الصلاة التعظيمية من الناس 206
149 * معنى الصلاة التعظيمية من الملائكة 207
150 * الصلاة المحمدية أعظم من سجود الملائكة لآدم عليه الصلاة والسلام 208
151 * الصلاة التعظيمية توجب صلاة تعظيمية 209
152 * المعنى الثاني للصلاة: [حسن الثناء] 209
153 * معنى الصلاة الثنائية للملائكة 210
154 * الصلاة في مقام الثناء اللفظي ما روي عن الإمام علي عليه الصلاة والسلام 211
155 * المعنى الثالث للصلاة: [الدعاء] 212
156 * المعنى الرابع للصلاة: [التزكية] 212
157 * التزكية رفيعة ودفعية 215
158 * معنى تزكية الله وملائكته والناس لأهل بيت الطهارة 216
159 * المعنى الخامس للصلاة: [الرحمة] 217
160 * معنى إفاضة الرحمة على أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 218
161 * الفرق بين الرحمة الخاصة ورحمة الصلاة المحمدية 219
162 * معنى: اللهم ترحم على محمد وآله محمد 220
163 * المعنى السادس للصلاة: [البركة] 221
164 * البركة في الفيض الرباني 222
165 * معنى الصلاة في مقام البركة 222
166 * معنى: {رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت} 223
167 * المعنى السابع للصلاة: [الكرامة] 223
168 * المعنى الثامن للصلاة: [الاتباع في مقام العمل الصالح] 224
169 * المعنى التاسع للصلاة: [الوصل والالتحاق] 224
170 * المعنى العاشر للصلاة: [الغفران والاستغفار] 224
171 * معنى الاستغفار الدفعي والرفعي 225
172 * معنى استغفار الملائكة لأهل البيت هو تنزيههم 226
173 * معنى استغفار الملائكة على المصلين بالصلاة المحمدية 228
174 * خاتمة المطلب: [توجيه الاستغفار في الصلوات] 229
175 * منزلة الشيعة من الشجرة النبوة الطيبة 230
176 * تحمل ذنوب الشيعة بمناسبة التبعية 231
177 * تأييد المجلسي والشريف المرتضى لهذا المعنى 233
178 * معنى: وجعل صلواتنا عليكم... طيبا لخلقنا وطهارة لأنفسنا وتزكية لنا وكفارة لذنوبنا 235
179 البحث الخامس * الصلاة وأنواع تحققها في عالم الوجود 237
180 المطلب الأول: * الصلوات في عالم التحقق 237
181 * بعض فقرات الأدعية التي تدل على أنواع الصلاة 238
182 * النوع الأول: الصلاة على محمد وآل محمد بالفعلية الإلهية 241
183 * عدم حصر الصلاة في أفراد أنواعها واستمرارها 241
184 * الجوهر الأول قابل ومفيض 242
185 * معنى الإنسان الكامل 243
186 * معنى واسطة الفيض 243
187 * كلام صاحب الفتوحات المكية في الجوهر الأول 244
188 النوع الثاني: الصلاة على محمد وآل محمد بالفعلية الملائكية 245
189 * معنى الصلوات الفعلية التي توجيها الصلاة المحمدية 246
190 * معنى الصلاة الفعلية للملائكة 247
191 * النوع الثالث: الصلاة على محمد آل محمد بالفعلية الإيمانية 249
192 * النوع الرابع: الصلاة على محمد وآل محمد اللفظية في مختلف كيفياتها 251
193 * المقصد الأول: الكيفية الواجبة للصلوات 251
194 * دلالة مفهوم السياق على إيذاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم بترك الصلاة على الآل 252
195 * المقصد الثاني: تواتر ذكر الآل في الصلاة الإبراهيمية بكيفيات مختلفة 252
196 * الأحاديث المتواترة التي روتها علماء السنة والجماعة 254
197 * الحديث الأول: لأبي مسعود الأنصاري رواه أصحاب الصحاح 255
198 * أكثر من [40] مصدر من علماء العامة يروون حديث أبي مسعود 258
199 * الحديث الثاني: حديث كعب بن عجرة رواه أصحاب الصحاح 259
200 * أكثر من مائة مصدر يروي حديث كعب 267
201 * معنى الأمر النبوي في بيان السمهودي 268
202 * حديث ثاني لكعب في فضل الصلاة 270
203 * الحديث الثالث: لأبي سعيد الخدري رواه أصحاب الصحاح 273
204 * توجيه حذف [آل محمد] من الحديث 274
205 * اطلاع المؤلف على مصدر يذكر الحديث بطريقين متضمنا [آل محمد] 275
206 * الحديث الرابع: لبريدة الخزاعي، رواه أصحاب الصحاح 276
207 * لفظ الحديث: اللهم اجعل صلواتك، ورحمتك، وبركاتك على محمد وعلى آل محمد 276
208 * الحديث الخامس: لطلحة بن عبيد الله رواه أصحاب الصحاح 277
209 * خمسة عشر مصدرا لحديث طلحة 278
210 * الحديث السادس: لزيد بن الخارجة رواه أصحاب الصحاح 279
211 * خمسة وعشرون مصدرا لحديث زيد 281
212 * الحديث السابع: لعبد الله بن مسعود أصحاب الصحاح 283
213 * خمسة عشر مصدرا رووا حديث ابن مسعود 283
214 * معنى تحسين والإحسان في الصلاة 284
215 * قبولية الصلاة غير مقيدة بشئ 286
216 * الحديث الثامن: لعبد الله بن عباس 287
217 * الحديث التاسع: لوائلة بن الأسقع 288
218 * سبعة من مصادر العامة تروي الحديث 288
219 * الحديث العاشر: للإمام علي بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام 289
220 * سبعة عشر مصدرا يروي الحديث 291
221 * الحديث ضعف سندا وصحيح متنا 292
222 * الحديث الحادي عشر: لأم سلمة رضوان الله عليها 293
223 * أم سلمة المبشرة بالجنة غير مستحقة للصلاة المحمدية بمعنى العصمة 294 294
224 * الحديث الثاني عشر: لأبي هريرة، رواه أصحاب الصحاح 295
225 * أحد عشر مصدرا يروي حديث أبي هريرة 296
226 * الحديث الثالث عشر: لعبد الرحمن بن بشير 297
227 * كل الأحاديث فيها [آل محمد] إلا حديث أبي حميد 298
228 * تنبيه يتعلق بحديث أبي حميد الساعدي الذي حذف منه [آل محمد] 299
229 * البخاري يضعه في معنى الصلاة الجائزة على كل مؤمن 300
230 * الحديث صاغه أبو حميد باجتهاده 301
231 المطلب الثالث: * المقصود من: [الآل] و [الأهل] في الصلاة 303
232 * البخاري يعتبر الصلاة على الأزواج بالصلاة التطمينية 304
233 * المعنى العام ل‍ [الآل] و [الأهل] 304
234 * المعنى الخاص التفسيري 306
235 * استعمال الشرع بخصوصية التطهير 307
236 [مصاديقهما في مقام التفسير] * المعنى الخاص التفسير ل‍ [الآل] و [الأهل] 308
237 [مصاديقهما في مقام التعبد] * المعنى الخاص التأويلي ل‍ [الآل] و [الأهل] 308
238 * علامة النسب الحقيقي حرمة النكاح 309
239 * محاججة الإمام الكاظم عليه السلام بفضل الصلاة عليهم 310
240 * نسبة الأئمة إلى [الآل] و [الأهل] 312
241 [مصاديقهما في مقام رجاء الشمولية للرحمة الخاصة] * المعنى الخاص التأويلي المجازي ل‍ [أهل البيت] و [آل محمد] 313
242 * دخول الأجنبي نسبا في كلمتي [الآل] و [الأهل] تبعا 314
243 خروج أقرب الناس من [الآل] و [الأهل] من حيث المعصية 316
244 * نفي ولد نوح من [الأهل] 317
245 * محاججة الإمام الرضا مع أخيه زيد النار 318
246 * استثناء الزوجة الغير الصالحة من [الآل] و [الأهل] 319
247 * المثل الذي ضربه الله في خيانة الزوجتين 320
248 * سعد الخير من بني أمية نسبا ومن أهل البيت اتباعا وطاعة 320
249 * الإمام الصادق عليه السلام: ولايتي لعلي أحب إلي من ولادتي منه 321
250 * إدخال البعداء في مفهوم كلمتي [الآل] و [الأهل] من حيث الطاعة 322
251 * ميزان ذلك: [أعرض نفسك على كتاب الله] 322
252 * الهاشمي مع أبي العيناء أتغض مني وأنت تصلي علي في كل صلاة 323
253 * تخصيص آية {فلا أنساب بينهم} مفهوما 324
254 * إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة 325
255 المطلب الرابع: * المقصود من السؤال ب‍ [كيف] في أحاديث الكيفية 327
256 * جواب النبي صلى الله عليه وآله وسلم يحدد معنى [كيف] 328
257 * البخاري يروي بهذا اللفظ: [كيف الصلاة عليكم أهل البيت] 329
258 * عالم سلفي يرد على النشاشيي المدعي أن السؤال كان عن الجنس لا عن الهيئة 330
259 المطلب الخامس: * تحريم الصلاة البتراء 333
260 * الصلاة على الآل جزء من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم 334
261 * استدلال ابن حجر على جزية الصلاة على الآل 335
262 * طريق بر القسم بالقدر المتيقن من المأمور به 336
263 المقصود من تمامية الصلاة 337
264 دليل السمهودي الشافعي على أن الصلاة على الآل من ضمن المأمور به 338
265 * علماء العامة الذين رووا النهي عن الصلاة البتراء 339
266 * سياق آية الصلوات يقتضي النهي عن الصلاة البتراء 339
267 * الأحاديث التي ترتب الذم والعقاب على الصلاة البتراء 340
268 * الصلاة البتراء توجب ظلم آل محمد صلى الله عليهم أجمعين 341
269 * الصلاة البتراء توجب قطع رحم النبي صلى الله عليه وآله وسلم 342
270 * الصلاة الكاملة توجب إدخال السرور على أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 342
271 * ما هي الحكمة من إلحاق الآل بالنبي دون ذلك للأنبياء 343
272 المطلب السادس: * النبي كان مأمورا بالصلاة على نفسه وعلى آله 351
273 * النبي يصلي على أهل بيته عليهم الصلاة والسلام 352
274 * النبي يصلي على نفسه وعلى أهل بيته في صلاة المعراج 353
275 * حديث فاطمة بنت الحسين المروي عن العامة 354
276 المطلب السابع: * فرية الفصل ب‍ [على] الحرف الجار 355
277 * من روى حديث الفصل ب‍ [على] 356
278 * بحث نحوي في جواز الفصل وعدمه عل الظاهر والمضمر 357
279 * الحديث جاء خلاف ما تواتر عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم 359
280 * إعادة حرف الجر قد يلزم للتأكيد 359
281 * الفصل ب‍ [على] جائز لغة ووارد استعمالا 360
282 * ورود الفصل ب‍ [على] في أدعية أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 361
283 * الحديث يذكره صاحب المستدرك من الخاصة بلا سند 361
284 * الحديث حرف معنى عندهم واستنساخا عندنا 362
285 * الشيعة لا يمنعون من الفصل ب‍ [على] 362
286 * الأحوط استحبابا عدم الفصل ب‍ [على] في صلاة التشهد 363
287 * الصحاح تروي بعدم الفصل ب‍ [على] في الصلاة 363
288 تذنيب: * اختلاف المعنى في حذف الجار بذوق عرفاني 365
289 * قراءة الفتح تقتضي الإفاضة بالسوء 366
290 المطلب الثامن: * أفضل كيفيات الصلاة على محمد وآل محمد 369
291 * دعاء المنصوص أفضل من المخترع 371
292 * أفضلية الصلوات نسبية 372
293 * بعض الأخبار في الأفضلية 372
294 * الأولى تقدير لفظ: [أفضل] لضرورة أفضلية الصلاة 373
295 * إعراب [أفضل] في الصلاة الإبراهيمية 374
296 المطلب التاسع: * جواز واستحباب الصلاة على الأنبياء والرسل 376
297 * كيفية الصلاة عند ذكر الأنبياء عليهم الصلاء والسلام 377
298 * معنى تقديم الصلاة عليهم عند ذكر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام 378
299 * جواز الصلاة على الملائكة 379
300 * بعض فقرات الأدعية التي تدل على ذلك 380
301 المطلب العاشر: * حكم الصلاة على غير الأنبياء استقلالا وتخصيصا 383
302 * الشكل الأول: الصلاة على الآل بالانفراد اللفظي دون المعنوي 384
303 * الشكل الثاني: بالانفراد اللفظي والمعنوي الإجمالي 385
304 * أقوال العامة في الصلاة على غير الأنبياء 386
305 * حديث عمر بن عبد العزيز حجة لنا لا لهم 387
306 * الشكل الثالث: بالانفراد اللفظي والمعنوي التفصيلي بأسمائهم 388
307 * بنو أمية أبدلوا الصلاة لعنا وسبا 389
308 * الصلوات أولى من [كرم الله وجهه] 389
309 * القاضي التستري شهيد الصلاة على الإمام علي عليه الصلاة والسلام 390
310 * كدير كان يقول في صلاته: [اللهم صلى على النبي والوصي] 392
311 * إبراهيم المغني يكره الصلاة على الإمام علي عليه الصلاة والسلام 393
312 حجة المانعين: * حجة من منع الصلاة على غير الأنبياء من الأئمة والصالحين 395
313 * الفرق بين [صلوات الله] و [صلى الله عليه] عند ابن أبي الحديد 396
314 * الصلاة كما هي تعظيم للنبي أيضا هي تعظيم لأهل بيته 398
315 * الصلاة على أهل البيت يوهم الرفض عند الزمخشري وغيره 399
316 أدلة المجوزين: * أدلتنا على جواز الصلاة على غير الأنبياء 400
317 * الدليل الأول: الصلاة النورانية 400
318 * الدليل الثاني: آية الصلوات على الصابرين 401
319 * الدليل الثالث: آية الصلاة التطمينية 402
320 * الدليل الرابع: الصلاة على آل أبي أوفى 402
321 * الدليل الخامس: الصلاة على الزوجين 403
322 * الدليل السادس: الصلاة على الأنصار وذريتهم 404
323 الدليل السابع: صلاته على آل سعد بن عبادة 404
324 * الدليل الثامن: صلاته صلى الله عليه وآله وسلم على جابر وزوجته 405
325 * الدليل التاسع: صلاة الملائكة على المنتظر للصلاة المكتوبة في مصلاه 405
326 * الحديث عن عبادة الملائكة يشير إلى الإقتداء بهم 406
327 * الدليل العاشر: ما ورد عن ابن عمر من الصلاة على الميت 406
328 * الدليل الحادي عشر: حديث أبي حميد الذي رووه في الصحاح 407
329 * الدليل الثاني عشر: اللهم ما صليت من صلاة فعلى من صليت 408
330 * الدليل الثالث عشر: الصلاة على الأطفال 409
331 * الدليل الرابع عشر: الصلاة على المؤمنين عند فقدان الصدقة 409
332 * بعض الموارد التي أطلقت الصلاة من طرق الخاصة 410
333 * الصلاة على فاطمة الزهراء عليها السلام 413
334 المطلب الحادي عشر: * معنى تشبيه الصلاة على محمد وآله بالصلاة الإبراهيمية 415
335 * يرد الإشكال إذا أخذت الصلاة بمعنى الثناء والمنحة الإلهية 416
336 * الجواب الأول: أن التشبيه واقع على أصل الصلاة 417
337 * ما يرد على الجواب الأول 418
338 * الجواب الثاني: التشبيه قبل العلم بالأفضلية 421
339 * ما يرد عليه من الإشكالات 421
340 * الجواب الثالث: التشبيه واقع لحصول أصل الأثر من الخلة والمحبة 422
341 * الجواب الرابع: كان التشبيه تواضعا من النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم 423
342 * الجواب الخامس: أن الكاف تعليلية وليست تشبيهية 423
343 * ما يرد على هذا الجواب 424
344 * الجواب السادس: التشبيه واقع بين مضمون الجملتين 425
345 * الجواب السابع: التشبيه على أصله والمقصود أفضلية الصلاتين باعتبارين 426
346 * الجواب الثامن: أن المشبه هو الآل لا المضاف 427
347 * ما يرد عليه من الإشكالات 428
348 * لماذا اختصاص إبراهيم وآله في التشبيه دون الأنبياء 430
349 * كلام أحد العرفاء في عدم التشبيه بموسى عليه السلام 430
350 * الجواب التاسع: مشبه به أجلب باعتبار عقلي لا واقعي 431
351 * الجواب العاشر: التشبيه مبني على اتحاد المشبه والمشبه به بلحاظ جزئي 432
352 * الجواب الحادي عشر: أن جملة المشبه إنشائية لا توصف بالأفضلية 432
353 * الجواب الثاني عشر: التشبيه واقع بين آثار كلا من الصلاتين 433
354 * الجواب الثالث عشر: التشبيه واقع في استجابة دعاء الملائكة 434
355 * الجواب الرابع عشر: أن جملة المشبه به أفضل من حيث الزمان 436
356 * الجواب الخامس عشر: أن الصلاة المحمدية أفضل بالطلب وإن كان التشبيه على أصله 437
357 * الجواب السادس عشر: مبني على أن الأئمة بمجموعهم أفضل من الأنبياء لا كل فرد منهم 438
358 * الجواب السابع عشر: مبني على اتحاد المشبه والمشبه به معنى لا لفظا 438
359 * ما يتفرع على الجواب من تأويل: {وفديناه بذبح عظيم} 439
360 * الحسين فداء للرسالة السماوية وسلسلة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام 440
361 البحث السادس * وجوب الصلوات في موقع التعظيم 443
362 المطلب الأول: * وجوب الصلاة على محمد وآل محمد في الصلاة المكتوبة 443
363 * الصلوات عبادة يجب أن تؤدى على وجهها الشرعي 445
364 * يجب عقلا إحراز أداء الواجب بالصلاة الكاملة 445
365 * أفضل موقع للصلوات موقع التشهد للتعظيم 446
366 * لنا أسوة بفعل الصحابة الذين كانوا يصلون على أهل البيت عليهم الصلاة والسلام 447
367 * بعض التابعين على الصلاة الكاملة 447
368 * بعض أرباب المذاهب والعلماء على الصلاة على آل محمد 448
369 * عمل السلف حجة لنا لا لكم 449
370 * جواب القاضي عياض وغيره لتشنيعهم على الشافعي في مسألة الصلوات 450
371 المطلب الثاني: * وجوب الصلاة على محمد وآله في التشهد بأدلة العامة 451
372 * الدليل الأول: آية الصلوات باستعانة الأحاديث 451
373 * الدليل الثاني: الحديث الصحيح [صلوا كما رأيتموني أصلي] 453
374 * الدليل الثالث: نص صريح رواه أصحاب الصحاح 454
375 * ما يرد عليه والجواب عنه 455
376 * الدليل الرابع: عدة أحاديث تقوى بانضمامها 457
377 * فعل الصحابة حجة ما لم يعارض 458
378 * الدليل الخامس: سيرة المسلمين على الصلاة 459
379 * بعض ما زاد أصحاب المذاهب في الصلاة العبادية 459
380 * بعض من وافق الشافعي على المسألة وانتصر له 460
381 * ملاحظات المؤلف على شرح ابن حجر بيتي الشافعي 462
382 المطلب الثالث: * وجوب الصلاة على محمد وآله في التشهد باستدلال الخاصة 465
383 * الإجماعات المنقولة في ذلك 466
384 * لا تدل الآية بنفسها على تقييدي: [في الصلاة]، [في التشهد] 467
385 * لماذا لم يذكر الشيخ الصدوق الصلاة في التشهد 468
386 * الأولى في الاستدلال في وجوبها بالتقييدين الأدلة الخاصة 469
387 * المقصود من التمامية، التمامية الذاتية لا الكمالية 470
388 * صاحب المنتهى: يثبت وجوب الصلاة في التشهدين بالإجماع 471
389 المطلب الرابع: * وجوب الصلاة على محمد وآل محمد في كلا التشهدين 473
390 * ظاهر كلام الشافعي يشمل التشهدين 473
391 * ما عليه ابن تيمية وغيره من الصلاة في التشهد 474
392 * يستحب الصلاة على أمير المؤمنين في التشهد 475
393 * هل الذين قتلوا الحسين عليه السلام في كربلاء صلوا على النبي 477
394 المطلب الخامس: * الصلوات في العبادة اليومية وما يتعلق بها 479
395 * ثلاثة موارد: عند دخول المساجد واللبث فيها والخروج منها 480
396 * ما روى عن العامة من النصوص 481
397 * ما روي عن الخاصة في ذلك 482
398 موردان: عند الوضوء والفراغ منه 483
399 * ما روى عن العامة في ذلك 483
400 * ثلاث موارد: الإقامة، للمؤذن والسامع له 485
401 * ما روي عن الخاصة 486
402 * ما روي عن العامة 488
403 * المؤذن الذي قتل لأجل الصلاة 490
404 * ثلاثة موارد: الركوع، السجود، القيام 491
405 * مورد: استحباب الصلوات في القنوت 491
406 * ما روى عن العامة في ذلك 491
407 * العلامة الألباني يرد على من ينكر الصلاة في القنوت 493
408 * ما رواه الخاصة في القنوت 494
409 * قنوتات بعض الأئمة المعصومين عليهم الصلاة والسلام 494
410 * مورد: الصلوات أفضل تعقيبات الصلاة العبادية 495
411 * أدلة استحباب تعقيب العبادة بالصلوات 496
412 * الصلوات أفضل أم تسبيح الزهراء عليها الصلاة والسلام 499
413 * الدليل السادس: في استحباب الصلوات للتعقيب 501
414 المطلب السادس: * لا يرفع الدعاء إلا بالصلاة على محمد وآل محمد 503
415 * قبول الدعاء لا يعني الاستجابة الفورية 503
416 * الوجه الأول: أن يبتدأ الدعاء بالصلوات في أوله وفي أوسطه مرة واحة أو عدة مرات 504
417 * الوجه الثاني: أن يبتدأ بالصلوات قبل الدعاء، وبعد حمد الله تعالى والثناء عليه 505
418 * الوجه الثالث: أن يبتدأ بها ويختم بها ويجعل حاجته متوسطة بينهما 506
419 * الوجه الرابع: أن يبتدأ الدعاء بها ثم يعقبها بحاجته 507
420 * الوجه الخامس: أن يختم بها فقط كما في أدعية القنوت 508
421 * الوجه السادس: أن يكون أكثر دعاءه الصلاة على محمد وآل محمد 508
422 * تفريع: [فلسفة انضمام الصلوات مع الدعاء] 511
423 * الأمر الأول: أن الصلوات تصبغ الدعاء بصبغة معنوية تأهله أن يقع مورد القبول 511
424 * الأمر الثاني: أن الدعاء يمنع عن الإجابة والقبول والتأثير ويكون بحجاب الظلمة 515
425 * الأمر الثالث: عرض الدعاء المتضمن الصلوات على الله لا يرد 516
426 * مسلك الكرماء لا يردون الصفقة المتضمنة المعيب 516
427 * تخطئة ابن أبي الحديد في شرحه على كلام الإمام علي عليه الصلاة والسلام 517
428 * الأمر الرابع: الصلوات في الدعاء من باب التملق بأحب الخلق إلى الله 518
429 * الأمر الخامس: الصلاة هي أعظم سبب لتطهير الباطن المانع من الاستجابة 519
430 * الأمر السادس: الصلاة تزيد إيمانا موجبا للقرب إلى الله مقتضيا للاستجابة 520
431 * الأمر السابع: الصلاة تتضمن كل ما يصلح العبد 520
432 * الأمر الثامن: أنهم أوجه من الداعي مهما كان فيناسب الطلب بواسطتهم 520
433 * الأمر التاسع: أنهم مبدأ الفيض ومصدر الخير وإفاضة الاستجابة تتوقف عليه 521
434 * الأمر العاشر: من باب التعبد والتسليم إلى الله تعالى 522
435 المطلب السابع: * [اشتراط صحة الصلاة بالصلاة على محمد وآل محمد] 523
436 * لماذا حكم الشافعي ببطلان العبادة بترك الصلاة عمدا وسهوا 523
437 * وجوب الصلاة وكيفيتها لاتحاد الدليل 524
438 * معنى من نسي الصلاة سلك بصلاته غير طريق الجنة 525
439 المطلب الثامن: * [قبول الصلاة المكتوبة بالصلاة على محمد وآل محمد] 527
440 * لماذا لا تقبل العبادة إلا بالتعبد بأهل البيت 528
441 * معنى قبول العبادة 529
442 * عدم وقوع العبادة الخالية عن ذكر الصلوات موقع القبول 529
443 * الأحاديث المروي عن العامة في عدم القبول 530
444 * بعض الأحاديث المروي عن الخاصة في ذلك 531
445 المطلب التاسع: * [الفضيلة الخالدة لأهل البيت في الصلاة العبادية] 533
446 * ملازمة ذكر أهل البيت لذكر الله تعالى 534
447 تفريع عرفاني: * الصلوات في التشهد ختام للاعتراف بفضلهم ومقامهم 534
448 * ينبغي استحضار أهل البيت في الصلاة عليهم خلال التشهد 535
449 * كلام أحد العرفاء في ذلك 535
450 * الصلاة تفتقر إلى ذكر الإمام علي لكن لم تفتقر إلى ذكر أحد الصحابة 537
451 * نسب المؤلف رجاء شمولية الصلاة 540