شرح دعاء ندبه (فارسي) - السيد صدر الدين الطباطبائي - الصفحة ١٥٦
على لفظ افتعال توهموا ان الباء من نفس الحرف فقالوا اتقى يتقى بفتح التاء مخففة ثم لم يجدوا في كلامهم مثالا يلحقونه به فقالوا تقى يتقى مثل قضى يقضى قوله (عليه السلام) وجنانك في بعض النسخ بفتح الجيم والتاء و قوله (عليه السلام) ومرافقة الشهداء الظ انه مفعول معه لنور دو خلصاء جمع خالص كشعراء جمع شاعر ولنا متعلق باجعل أو بمستقر اللهم صل على خداوندا رحمت فرست حجتك وولى امرك وصل على جده بر برهانت و متولى كارت و رحمت فرست بر جدش محمد رسولك السيد الاكبر وصل على محمد فرستاده شده تو مهتر بزرگتر و رحمت فرست بر ابيه سيد القسور وحامل اللواء في المحشر پدرش مهتر شيران يعنى شجاعان و بردارنده علم در زمان مجشر وساقى اوليائه من نهر الكوثر والامير و آب دهنده دوستانش از نهر كوثر و فمان بر على سائر البشر الذى من امن به فقد بر همه آدميان آنچنان كسى كه هر كس ايمان آورده است به او پس به تحقيق ظفر و شكر ومن لم يؤمن به فقد كه ظفر بافته است و شكر كرده است و هر كس ايمان نياورده است به او پس به تحقيق خطر وكفر في ص الحجة البرهان حاجه فحجد أي غلبه كه هلاك شده و كافر شده يعنى ناسپاسى كرده است بالحجة وفى ب الامر فرمان وكار الامور جمع وفى ح والقسور والقسورة
(١٥٦)
مفاتيح البحث: الصّلاة (1)، الشهادة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 » »»